ننشر أمر إحالة متهم بقتل جاره لسبه ببولاق الدكرور| خاص
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
حصل موقع "الفجر" على أمر إحالة متهم بقتل جاره بمطواه لسبه وقذفه بمنطقة بولاق الدكرور.
وكان المستشار محمود غيطاس- محامي عام جنوب الجيزة الكلية، قد أحال القضية إلى محكمة الجنايات المختصة بدائرة محكمة استئناف القاهرة لمعاقبة المتهم "عمار سمير" 25 سنة سائق، وذلك علي خلفية التحقيقات في القضية رقم 23780 لسنة 2023 جنايات بولاق الدكرور.
جاء في أمر الإحالة أن المتهم قتل "عفيفي محمد" عمدا مع سبق الاصرار بأن بيت النية وعقد العزم على ازهاق روحه، وما أن ظفر به حتى انهال عليه بادوات تالية الوصف، وكال له ثلاث ضربات بمواضع متفرقة بجسده فأحدث بها إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.
كما وجهت اليه تهمة أحرز سلاحا أبيضا وأداة ( مطواة - وحجر) بغير ترخيص أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية على النحو المبين بالتحقيقات.
بناء عليه يكون المتهم قد ارتكب الجناية والجنحة المؤتمتين بالمادتين ٢٢٠، ١٢١ من قانون العقوبات، والمواد ٢٥٠١/١ مكور 1 من القانون رقم ١٩٤ لسنة ١٩٥٤ المعدل بالقوانين ارقام ٣٩ لسنة ۱۹۷۸، ١٦۵ لسنة ١٩٨١ ٥٠ السنة ٢٠١٩ والبندين رقمي ( ٧٠٥) من الجدول رقم (1) الملحق بالقانون الأول بقرار وزير الداخلية رقم ١٧٥٦ لسنة ٢٠٠٧، والمادة ١٩ المكرر من القانون رقم ١٢ لسنة ١٩٩٦ المعدل بالقانون رقم ١٢٦ لسنة ٢٠٠٨.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سبه وقذفه بولاق الدكرور محكمة الجنايات جنايات بولاق الدكرور قتل
إقرأ أيضاً:
نهال أمام محكمة الاسرة: نطع وبصرف عليه هو وأهله
أقامت نهال دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بالكيت كات، ضد زوجها الذي تتهمه بسرقة مصوغاتها الذهبية التي تُقدّر قيمتها بـ250 ألف جنيه، وإنفاقها على تجهيز شقيقته للزواج دون علمها.
وقالت نهال في دعواها التي حملت رقم 384 لسنة 2025: “تزوجناه عن حب، وكنت أحتفظ بمصوغاتي داخل خزانة الملابس ولا أرتديها إلا في المناسبات. ذات يوم طلب مساعدتي لتجهيز شقيقته، ولم أمانع، لكنني فوجئت باختفاء الذهب. وعندما واجهته، اعترف أنه باعه ليستطيع الوفاء بوعده لشقيقته”.
وأضافت: “كان يترصّد الفرص التي أغادر فيها المنزل ليفتش حاجياتي، وعندما اكتشفت اختفاء العلبة، واجهته فانهار معترفًا بما فعل، مبرّرًا تصرفه بالضائقة المالية التي يمر بها”.
وتابعت الزوجة: “الأزمة ليست في المساعدة، وإنما في كونه استولى على مصوغاتي دون إذني، متعاملًا معها كأنها من حقه، وهذه ليست المرة الأولى التي يُظهر فيها أنانيته، إذ يمول أسرته من ورائي، بينما أتحمل أنا جميع نفقات البيت”.