حسن شاكوش التريند الثاني على اليوتيوب
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تصدر مطرب المهرجانات الشهير حسن شاكوش، قوائم تريند موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، خلال الساعات الأخيرة، وذلك بعد طرحه أحدث أغانيه برفقة حمو بيكا، والتي تحمل اسم "عن جيلو".
نشر "حسن" أغنية "عم جيلو"، عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات "يوتيوب"، وتخطت الأغنية حاجز المليون ألف مشاهدة، لذلك تصدرت قائمة المحتوى الموسيقي الأكثر رواجا على يوتيوب.
آخر أعمال حسن شاكوش
ومؤخرًا طرح حسن شاكوش أغنيته الجديدة التي حملت اسم “أنا في البلد عظمة” وهي من كلمات مصطفى الجن، وإسلام المصري، وتوزيع إسلام ساسو.
هجوم حسن شاكوش على التيك توك
وفي وقت سابق هاجم مطرب المهرجانات حسن شاكوش شباب وفتيات التيك توك الذين يقدمون محتوى لا يتناسب مع قيم المجتمع العربي.
وقال خلال البث المباشر: "أنتم زودتوها أوي وخليتوا اللي ما يشتري يتفرج، خليتونا شكلنا برا وحش واتفضحنا وبيقولوا قاعدين بيشحتوا على التيك توك، خليتونا ولا لينا شكل ولا منظر ولا أي حاجة في المجتمع".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب الفيديوهات يوتيوب بعد طرح مطرب المهرجانات حسن شاكوش اللي ما يشتري يتفرج
إقرأ أيضاً:
تقرير: يوتيوب أضاف 55 مليار دولار للناتج المحلي بأميركا خلال 2024
#سواليف
أصدر “يوتيوب” تقريرًا يوم الثلاثاء يُظهر مدى تأثير اقتصاد المبدعين.
يُشير #يوتيوب إلى أن منظومته الإبداعية ساهمت بأكثر من 55 مليار دولار في #الناتج_المحلي_الإجمالي_لأميركا، ودعمت أكثر من 490 ألف وظيفة بدوام كامل، وفقًا لبحث أجرته شركة أكسفورد إيكونوميكس.
عندما يتحدث “يوتيوب” عن منظومته الإبداعية، فهو لا يقتصر على المبدعين فحسب، بل يشمل أيضًا كل من يعمل مع منشئي المحتوى على المنصة (مثل محرري الفيديو، والمساعدين، ومسؤولي العلاقات العامة).
مقالات ذات صلةلكن هذه الأرقام في ازدياد مستمر، حتى في وقتٍ لم يعد فيه المستثمرون المغامرون يُضخون الأموال في هذا القطاع كما كانوا قبل حوالي أربع سنوات، بحسب تقرير نشره موقع “تك كرانش” واطلعت عليه “العربية Business”.
في عام 2022، أفاد “يوتيوب” و”أكسفورد إيكونوميكس” أن منظومته الإبداعية وفّرت حوالي 390 ألف وظيفة وساهمت بأكثر من 35 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة.
هذا يعني أن هذه الأرقام لعام 2024 قفزت بمقدار 100 ألف وظيفة و20 مليار دولار.
هذه الأرقام كبيرة جدًا لأن “يوتيوب” يوفر أكثر الفرص ثباتًا وربحًا لمنشئي المحتوى.
يمكن للمؤهلين لبرنامج شركاء “يوتيوب” كسب 55% من إيرادات الإعلانات؛ حتى بالنسبة لمنشئي المحتوى متوسطي المستوى (وليس أمثال مستر بيست في العالم)، يمكن أن يصل ذلك إلى عدة آلاف من الدولارات شهريًا.
في حين أن “تيك توك” و”يوتيوب شورتس” حاولا تحقيق الدخل من منصتيهما، إلا أن القطاع لم يجد طريقة لتوزيع إيرادات الإعلانات بشكل موثوق بين منشئي المحتوى القصير.
نظراً لكون قطاعاً سريع النمو، وكثيراً ما يُساء فهمه، ينادي المبدعون بالمؤسسات الأميركية، من البنوك إلى الحكومة، لخدمة قطاعهم بشكل أفضل. ويواجه بعض المبدعين صعوبة في الحصول على بطاقات ائتمان تجارية أو قروض تجارية معينة، بغض النظر عن ملاءمتهم المالية الواضحة.
أصبحت هذه القضايا شائعة لدرجة أنها لفتت الانتباه.
في الأسبوع الماضي، أعلنت النائبتان الأميركيتان إيفيت كلارك (ديمقراطية عن نيويورك) وبيث فان دوين (جمهورية عن تكساس) عن تشكيل تجمع المبدعين في الكونغرس، وهو تجمع يضم أعضاء من الحزبين، لدعم وتقدير إمكانات اقتصاد المبدعين.