حسين الجسمي يفتتح موسم صيف 2024 بـ “دلع دلع”
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ضمن أحدث التقنيات والآلات الموسيقية الغربية والعربية، أصدر النجم الإماراتي حسين الجسمي أحدث أغنياته المنفردة بعنوان “دلع دلع” مفتتحاً بها اصداراته في موسم صيف 2024، ومجدداً تعاونه ونجاحاته مع الشاعر، الدكتور مانع بنسعيد العتيبة.
وشكّلت أغنية “دلع دلع” عودة قوية للملحن “الحساس” بعد غياب طويل، مظهراً من خلالها مزيجاً فنياً ورؤية موسيقية مختلفة وحديثه، ترجمها موسيقياً حسام كامل، بالتوزيع والمكس والماستر.
ويقول الجسمي في مطلع الأغنية: “دلع دلع ،، يا شيخة الحسن كله دلع دلع ،، غني بصوتك مع الورق غني و أنا اغني مع الشوق شله هذا الحسن يلي سرق نومنا سرق انتي القمر و انتي النجوم المطله و انتي الغنج و الدل و الزين و الفرق أشراق حسنك نوره بكل حله ومبيسمك يسطي مثل سطوة البرق”.
وأصدر حسين الجسمي أغنية “دلع دلع” عبر قناته الرسمية على “يوتيوب” من خلال فيديو تم تصميمه بأسلوب تقني حديث مناسب مع لون الأغنية الموسيقي، متضمناًكلمات الاغنية، كما بدأ عرض الأغنية على جميع الإذاعات الخليجية والعربية، وأصبحتمتوفرة عبر جميع المواقع المتخصصة بعرض وبث الأغنيات.
main 2024-05-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: دلع دلع
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام