متطوعة سعودية تروي دورها الإنساني في إعادة السمع لأطفال سوريين
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
روت أخصائية علاج النطق والسمع، المتطوعة أشواق القحطاني، دورها في إنقاذ أطفالا سوريين من الصمم، والعمل على إعادة حاسة السمع لديهم عبر مركز سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وأشارت عبر مداخلة مع قناة «MBC» إلى تسمية 38 طفلة باسمها بعد دورها الإنساني على الحدود السورية.
ولفتت القحطاني إلى أن الأطفال ضعافي السمع يكونون أطفالا طبيعيين بمجرد زراعة القوقعة.
وأوضحت أنه يتم التواصل مع الأطفال بلغة الإشارة والشفاة، مؤكدة أن مركز الملك سلمان يمثل عزيمة السعوديين.
أشواق القحطاني المتطوعة التي سمي 38 طفلة باسمها بعد دورها الإنساني على الحدود السورية
تفاصيل القصة مع محمد الصادق@m_media_2000@Ashwag_slp#MBCinAweek#MBC1 pic.twitter.com/HCuYqagXOM
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأعمال التطوعية
إقرأ أيضاً:
بالصور .. حرير تساهم في تركيب أطرافًا صناعية لأطفال من غزة والأردن
صراحة نيوز – استجابةً للنداء الإنساني وسيرًا على نهج جلالة الملك… حرير تساهم في تركيب أطرافًا صناعية لأطفال من غزة والأردن وتُجدد التزامها بالكرامة الإنسانية
استجابةً للنداء الإنساني، وسيرًا على نهج جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في الوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين، وخاصة من قطاع غزة، وامتدادًا لدور الدولة الأردنية في إغاثة المنكوبين ومساندة المرضى والمحتاجين، قامت مؤسسة حرير للتنمية المجتمعية بالمساهمة بتركيب ثلاثة أطراف صناعية لأشخاص بأمسّ الحاجة إليها، في خطوة تعكس روح التضامن والمسؤولية المجتمعية وتُجسد العمل الإنساني الحقيقي.
وشملت هذه المبادرة أطفالًا ومرضى تم إجلاؤهم من قطاع غزة إلى الأردن لغايات العلاج،ك، حيث تهدف المؤسسة من خلالها إلى إعادة الأمل لهؤلاء الأفراد، وتعزيز قدرتهم على العيش باستقلالية ومشاركة مجتمعية فعّالة.
وقد حظي هذا العمل الإنساني بتغطية إعلامية واسعة من قنوات وصحف أردنية رائدة، ساهمت في إيصال رسائل الأمل والتعافي إلى المجتمع، وتسليط الضوء على القصص الإنسانية التي تُلهم وتُحفّز على مزيد من التكافل. وقد عبّرت مؤسسة حرير عن تقديرها العميق لكافة الجهات الإعلامية التي شاركت في توثيق هذا الحدث، تأكيدًا على دور الإعلام الوطني في دعم المبادرات النبيلة.
وأكدت المؤسسة أن هذا الإنجاز لم يكن ليتم لولا تضافر جهود الشركاء والداعمين الذين آمنوا برسالة حرير، وكانوا شركاء حقيقيين في صناعة الفرح وتخفيف المعاناة عن الفئات الأقل حظًا.
وتُجدّد حرير التزامها الثابت بمواصلة هذا النهج، من خلال مبادرات إنسانية وتنموية تحدث فرقًا حقيقيًا في حياة الأفراد، وتُعزز من قيم التضامن والرحمة التي تقوم عليها الدولة الأردنية، تحت قيادة هاشمية حكيمة.
معًا نصنع الأمل… ومعًا نعيد الحياة.