القائم بأعمال السفارة الأمريكية يبحث مع نجلي حفتر التحديات الأمنية والاقتصادية
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
قال القائم بالأعمال السفارة الأمريكية في ليبيا جيريمي برنت إنه بحث مع خالد حفتر التحديات التي تواجه الاستقرار الإقليمي وأهمية حماية السيادة الليبية وتأمين حدود ليبيا.
وأضاف برنت أن الولايات المتحدة ستواصل إشراك المسؤولين العسكريين من جميع مناطق ليبيا، مؤكدا دعم الجهود الرامية إلى توحيد المؤسسات الأمنية في ليبيا وضمان السلام والاستقرار الدائمين، على حد تعبيره.
كما أفاد برنت ببحث عملية إعادة الإعمار في درنة والمناطق المتضررة من الفيضانات في المنطقة الشرقية مع بلقاسم حفتر.
وأوضح برنت أنه تبادل مع بلقاسم الآراء حول الفرص والتحديات الاقتصادية في ليبيا وأهمية تقاسم الإيرادات بشفافية. وفق قوله.
المصدر: السفارة الأمريكية في ليبيا
الولايات المتحدةبلقاسم حفترجيريمي برنتخالد حفتر Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الولايات المتحدة بلقاسم حفتر جيريمي برنت خالد حفتر
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مباحثات وزير الداخلية مع السفارة الأمريكية في اليمن
التقى وزير الداخلية اللواء الركن إبراهيم علي حيدان، اليوم، عبر تقنية الاتصال المرئي، القائم بأعمال سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن، السيد جوناثان بيتشيا، بحضور اللواء عبدالجبار سالم، وكيل مصلحة الهجرة والجوازات.
وجرى خلال اللقاء مناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين الصديقين في المجال الأمني، خاصة فيما يتعلق بتطوير أنظمة الرقابة على المنافذ الحدودية، وتحديث نظام التأشيرة الإلكترونية، بما يسهم في رفع كفاءة الأجهزة الأمنية وتعزيز قدراتها في ضبط الحدود والتصدي للتهديدات الأمنية.
واستعرض وزير الداخلية الجهود الكبيرة التي تبذلها الأجهزة الأمنية في حفظ الأمن والاستقرار، مشيرًا إلى النجاحات المتحققة في مختلف القطاعات الأمنية، ومنها مصلحة الهجرة والجوازات، التي تشهد حاليًا عملية تحديث شاملة ضمن مشروع التحول الرقمي الذي تتبناه الوزارة.
من جهته، أعرب القائم بأعمال السفير الأمريكي عن تهانيه لوزير الداخلية والقيادات الأمنية على الإنجازات التي حققتها الوزارة خلال الفترة الماضية، من خلال ضبط عدد من الخارجين عن القانون وإحباط محاولات تهريب كميات كبيرة من المواد الممنوعة.
وأكد السيد بيتشيا دعم بلاده المتواصل لجهود وزارة الداخلية اليمنية في مجال التدريب والتأهيل، وتعزيز قدرات الكوادر الأمنية، وتطوير البنية التحتية الرقمية، بما يواكب التطورات التكنولوجية الحديثة في المجال الأمني.