تعيين القاضي (جاسم جزاء) عضوا احتياطيا في المحكمة الاتحادية
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
آخر تحديث: 20 ماي 2024 - 2:48 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أدى القاضي جاسم جزاء جافر اليمين الدستورية أمام رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، اليوم الإثنين، بعد صدور مرسوم جمهوري بتعيينه عضوا احتياطيا في المحكمة الاتحادية العليا.وذكر بيان لرئاسة الجمهورية ، أن “رشيد هنأ القاضي جافر متمنيا له النجاح والتوفيق والسداد في أداء مهام عمله”، مؤكدا على “الدور المنوط بالقضاة في تعزيز هيبة الدولة، وخدمة العدالة، وإنفاذ سلطة القانون، وحماية السلم الاجتماعي”.
واشار الرئيس رشيد إلى”أهمية استقلالية القضاء لتكريس دولة المؤسسات، ومواصلة العمل لمكافحة الفساد وحماية المال العام وصون المكتسبات وضمان الحقوق والحريات”.بدوره، أكد القاضي جاسم جزاء جافر، وفقاً للبيان، التزامه بالعمل لإظهار الحق وتحقيق العدالة والحفاظ على تطبيق القوانين والتشريعات التي تنظم الحياة المجتمعية العامة”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
سمو الأمير يؤدي صلاة عيد الأضحى
أدى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى صلاة عيد الأضحى المبارك مع أبناء شعبه الوفي في مصلى لوسيل صباح اليوم.
وأدى الصلاة أيضاً، سمو الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني الممثل الشخصي للأمير، وسمو الشيخ محمد بن خليفة آل ثاني، وسعادة الشيخ جاسم بن خليفة آل ثاني، ومعالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وسعادة السيد حسن بن عبدالله الغانم رئيس مجلس الشورى، وعدد من أصحاب السعادة الشيوخ والوزراء وأعضاء مجلس الشورى وعدد من أصحاب السعادة السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية بالبلاد.
وألقى فضيلة الدكتور يحي بطي النعيمي خطبة العيد، حيث ذَكَّر فيها بأن هذا العيد المبارك جعله الله يوم ذكر وفرح وسرور، وجاء مع فريضة الحج وأعمال العشر من ذي الحجة وصيام يوم عرفة. وبيّن فضيلته على أن الشكر عبادة عظيمة أمر الله بها أنبياءه. كما أكد فضيلته على أن الشكر الحقيقي هو أن يُظهر العبد نعمة الله عليه باللسان والقلب والجوارح اعترافاً منه وانقياداً وطاعةً لله عز وجل، مبيناً فضيلته على أن ذبح أضحية العيد يُعد من شكر النعمة، ويترتب عليها أجر كبير وفضل جزيل.
وفي ختام خطبته، أوضح فضيلة الدكتور يحي بطي النعيمي أن يوم العيد تتحرر فيه النفوس من الشهوات والملذات والقلوب من الكذب والنفاق والصدور من الشحناء، وأشار إلى أن العيد الأكبر هو أن يتحرر المحاصرون في غزة مما يتعرضون له من ظلم وحصار ظالم وعداء متراكم، وأن تتحرر ساحات وأكناف المسجد الأقصى المبارك.