الجوازات توضح.. هل يمكن إلغاء تأشيرة خروج نهائي خلال فترة التجربة؟
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
كشفت المديرية العامة للجوازات مدى إمكانية إلغاء تأشيرة خروج نهائي خلال فترة التحربة بعد إصدارها بأيام قليلة.
إلغاء تأشيرة الخروج النهائي خلال فترة التجربةووجه أحد المستفيدين سؤالا إلى الجوازات بشأن إلغاء تأشيرة الخروج النهائي خلال فترة التجربة بعد يومين من إصدارها، حيث أوضحت الجوازات أنه فحال تم إصدار تأشيرة خروج نهائي خلال فترة التجربة لا يمكنك إلغاءها ويلزم المغادرة قبل انتهاء صلاحية التأشيرة.
وعليكم السلام، في حال تم إصدار تأشيرة خروج نهائي خلال فترة التجربة لا يمكنك إلغاءها ويلزم المغادرة قبل انتهاء صلاحية التأشيرة. شاكرين تواصلك
— الجوازات | خدمة العملاء (@CareAljawazat) May 20, 2024ويتاح إصدار تأشيرة الخروج النهائي خلال فترة التجربة عبر الخطوات الآتية:
دخول منصة أبشر أعمال من هنا
اختيار خدمات أعمالي
إصدار تأشيرة خروج نهائي خلال فترة التجربة
تأشيرة الخروج النهائي للعمالة المنزليةوكانت الجوازات قد أوضحت أن خدمة تأشيرة الخروج النهائي تمّكن أصحاب العمل من إصدار تأشيرة الخروج النهائي خلال فترة التجربة (90 يوماً) للعمالة المنزلية عبر منصة أبشر الإلكترونية لمن لم يصدر له هوية مقيم».
وتأتي شروط تأشيرة الخروج النهائي للعمالة المنزلية كالتالي:
- ألا يتجاوز مجموع عدد العمالة المنزلية وغير المنزلية أكثر من 100 عامل.
- ألا يكون العامل مسجل كمتوفّى أو متغيب عن العمل خارج المملكة.
- خلو سجل العامل من المخالفات المرورية.
- صلاحية جواز سفر العامل يجب أن تكون 60 يوماً أو أكثر.
تأشيرة الخروج النهائي خلال فترة التجربةووفقا لما أوضحته الجوازات، فإن تأشيرة الخروج النهائي خلال فترة التجربة، تتميز بما يلي:
1- إمكانية إصدار تأشيرة الخروج النهائي خلال فترة التجربة.
2- إصدار التأشيرة إلكترونيا.
3- الخدمة مجانية ولا يمكن بعد تنفيذها إلغاء التأشيرة أو إصدار هوية مقيم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المديرية العامة للجوازات الجوازات تأشيرة خروج نهائي تأشيرة الخروج النهائي للعمالة المنزلية الجوازات المديرية العامة للجوازات تأشيرة الخروج النهائي للعمالة المنزلية إلغاء تأشیرة إصدار تأشیرة
إقرأ أيضاً:
نصائح علمية لمواجهة ضغوط الامتحانات
لكبيرة التونسي (أبوظبي)
مع اقتراب الامتحانات، تتزايد مشاعر القلق والتوتر في نفوس الطلاب، في ظل الضغوط الأكاديمية، ما يستدعي تهيئة بيئة نفسية وصحية ملائمة للطلاب، تعزز من تركيزهم وثقتهم بأنفسهم. ويقدم اختصاصيون في علم النفس عدداً من النصائح العلمية والخطوات المفيدة التي تسهم في دعم الطلاب، وتحسين أدائهم خلال فترة الامتحانات.
ضغط نفسي
وقالت الدكتورة أمل حسن سعيد، استشارية الصحة النفسية والأسرية: إن العديد من طلاب المدارس والجامعات يعانون القلق والضغط النفسي مع اقتراب الامتحانات، بحيث تعتبر هذه الفترة واحدة من أكبر مصادر التوتر النفسي، حيث تتصاعد فيها مشاعر الخوف من الفشل. واقترحت بعض الوسائل الفعالة التي تساعد الطلاب على إدارة الضغوط واستثمارها إيجابياً، ومنها أخذ قسط كافٍ من الراحة، النوم الجيد، الحركة المنتظمة بين فترة وأخرى لنصف ساعة تقريباً، شرب كمية مناسبة من المياه، ما يعزز من التركيز والمرونة النفسية. وأضافت: الطلاب يركزون على الدراسة، وينسون أن الجسم والعقل يحتاجان إلى وقود للعمل والتركيز، فالصحة النفسية تبدأ من الجسم، لذا يجب التخطيط بذكاء ووعي، وتحديد ساعات الدراسة، وتخصيص أوقات للراحة، وتقبل القلق بدلاً من مقاومته، وتبني التصور الإيجابي من خلال تخيل النجاح في قاعة الامتحان.
توقعات عالية
وأشار الدكتور ألكسندر ماشادو، اختصاصي علم النفس العصبي السريري، إلى أن الأسباب الرئيسة للضغوط النفسية لدى الطلاب خلال فترة الامتحانات، تعود إلى عدة عوامل متشابكة، منها الضغط الأكاديمي بسبب التوقعات عالية الأداء، الخوف من الفشل، كثافة المواد الدراسية، ضيق الوقت للاستيعاب، التنافس بين الزملاء، والتركيز المفرط على النتائج والدرجات بدلاً من تطوير الذات.
أعراض معرفية
وأوضح ماشادو أن نقص الدعم العاطفي وغياب برامج الصحة النفسية في بعض المؤسسات التعليمية، أحد الأسباب الرئيسة التي تجعل الطالب يعاني القلق والتوتر، موضحاً أن هناك بعض الأعراض المقلقة التي يتعرض لها الطلاب خلال فترة الامتحانات، ومنها أعراض جسدية تتمثل في الصداع والإرهاق، واضطرابات النوم والشهية، وانفعالات وتقلبات عاطفية، بالإضافة إلى أعراض معرفية كالصعوبة في التركيز وضعف الذاكرة وانخفاض الأداء الأكاديمي.
تقنيات الاسترخاء
واستعرض ماشادو مجموعة من الخطوات للتغلب على هذه التحديات التي ترافق فترة الإعداد للامتحانات، ومنها إدارة الوقت بفعالية، تنظيم الدراسة على فترات منتظمة، تعلم تقنيات الاسترخاء كالتأمل والتنفس الحجابي، واليقظة الذهنية، إلى جانب ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، لما لها من دور في تقليل هرمون التوتر «الكورتيزول»، وتحفيز إفراز «الإندورفين»، المعروف بهرمون السعادة.
دعم عاطفي
شدد الدكتورألكسندر ماشادو على أهمية دور الأهل والمعلمين في تقديم الدعم العاطفي للطلاب خلال فترة الاستعداد للامتحانات، من خلال توفير أجواء هادئة للدراسة، وتشجيعهم على أخذ فترات راحة، وتعزيز العادات الصحية، وتهيئة بيئة إيجابية، وتقديم ملاحظات بناءة لتعزيز ثقة الطالب بنفسه.