رئيس مجلس النواب الأميركي يتهم وزارة العدل بالتشويش على قضية هانتر بايدن عبر اتهام ترمب
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن رئيس مجلس النواب الأميركي يتهم وزارة العدل بالتشويش على قضية هانتر بايدن عبر اتهام ترمب، رئيس مجلس النواب الأميركي يتهم وزارة العدل بالتشويش على قضية هانتر بايدن عبر اتهام ترمب،بحسب ما نشر وكالة خبر للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس مجلس النواب الأميركي يتهم وزارة العدل بالتشويش على قضية هانتر بايدن عبر اتهام ترمب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رئيس مجلس النواب الأميركي يتهم وزارة العدل بالتشويش على قضية هانتر بايدن عبر اتهام ترمب
34.222.106.23
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس مجلس النواب الأميركي يتهم وزارة العدل بالتشويش على قضية هانتر بايدن عبر اتهام ترمب وتم نقلها من وكالة خبر للأنباء نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الشيوخ الأميركي يقر إلغاء قانون قيصر المفروض على سوريا
أعلن النائب الجمهوري الأميركي جو ويلسون اليوم الجمعة أن مجلس الشيوخ صوّت على إلغاء قانون قيصر المفروض على سوريا إبان حكم النظام المخلوع، في حين رحبت دمشق بما وصفتها بـ"الخطوة التاريخية".
وشكر النائب في منشور على منصة إكس مجلس الشيوخ الأميركي على إقراره إلغاء قانون قيصر كجزء من قانون تفويض الدفاع الوطني، قائلا إن "العقوبات القاسية فُرضت على نظام لم يعد قائما لحسن الحظ"، وأكد أن إلغاءه بالكامل "يعتمد الآن على نجاح سوريا"، وفق تعبيره.
وأعلن ويلسون في 12 يونيو/حزيران الماضي أنه قدّم تشريعا إلى الكونغرس لإلغاء "قانون قيصر" وعقوباته على سوريا بالكامل.
من جهته، اعتبر وزير المالية السوري محمد يسر برنية أن تصويت مجلس الشيوخ الأميركي على قرار إلغاء قانون قيصر يعني "نجاح الدبلوماسية السورية في التخلص من آخر وأشد العقوبات الأميركية المفروضة على البلاد".
وقال برنية في منشور على فيسبوك إن الخطوة اللاحقة هي في مواءمة مجلس النواب (من خلال لجنة مشتركة مع مجلس الشيوخ) لإقرار المادة نفسها في موازنة وزارة الدفاع، وصولا إلى توقيع الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل نهاية العام على الموازنة الجديدة، وبالتالي دخول إلغاء قانون قيصر حيز التنفيذ.
الحمد لله، أقرّ مجلس الشيوخ الأمريكي إلغاء قانون قيصر ضمن مشروع قانون الدفاع الوطني الأمريكي (NDAA)، في استجابة للتحوّلات الإيجابية التي تشهدها سوريا والجهود البنّاءة لإعادة الانفتاح والتعاون مع الولايات المتحدة على أسس الاحترام والمصالح المشتركة. وستستمر المساعي الدبلوماسية…
— Qutaiba Idlbi قتيبة ادلبي (@Qidlbi) October 10, 2025
ثمرة دبلوماسيةبدوره، قال وزير الإعلام السوري حمزة المصطفى إن هذا التصويت يمثل "لحظة تاريخية لسوريا الجديدة ونضالات شعبها".
وأضاف المصطفى في منشور على منصة إكس أن إلغاء هذا القانون (في المرحلة المقبلة) يزيل "عقبة كأداء في مسار الاستقرار والتنمية"، معتبرا أن هذا التطور هو ثمرة جهود الدبلوماسية السورية وأبناء الجالية السورية في الخارج.
إعلانوفي نهاية يونيو/حزيران الماضي وقّع ترامب أمرا تنفيذيا لإنهاء العقوبات على سوريا بغرض دعم إعادة الإعمار وبناء "سوريا لا توفر ملاذا للتنظيمات الإرهابية"، وفق تعبيره.
ولم يُسقط الأمر التنفيذي حينها قانون قيصر الذي أقره الكونغرس عام 2019، لكنه مهّد قانونيا لتجميد بعض عقوباته، إذ لا يمكن لرئيس أميركي تعديل أو تعليق قانون صادر عن الكونغرس.
وقيصر هو الاسم المستعار للمصور السابق في الشرطة العسكرية السورية فريد المذهان الذي انشق عن النظام السوري عام 2013، حاملا معه 55 ألف صورة تُظهر التعذيب والانتهاكات في السجون السورية.
وقدّم نواب أميركيون مشروع قانون باسم "قيصر" عام 2016 بهدف "وقف قتل الشعب السوري بالجملة، وتشجيع التوصل إلى تسوية سلمية عبر التفاوض، ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان السوري على جرائمهم".
وبعد مناقشات أقر الكونغرس بمجلسيه النواب والشيوخ القانون في ديسمبر/كانون الأول 2019، ووقّع عليه الرئيس الأميركي كجزء من قانون ميزانية الدفاع لعام 2020.
وفرض القانون عقوبات على شخصيات ومؤسسات سورية متورطة في جرائم حرب، ومنع التعامل المالي مع شخصيات نافذة في نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد أو على ارتباط به.
كما نص على معاقبة أي جهة محلية أو أجنبية تستثمر أو تتعامل مع سوريا في قطاعات مثل الطاقة والطيران أو البناء والمصارف، واستهدف كذلك الشركات والدول الداعمة للنظام السوري وقتها مثل إيران وروسيا.