رئيس «دولي السيارات» يزور عُمان
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
مسقط (الاتحاد)
التقى محمد بن سليم رئيس الاتحاد الدولي للسيارات، مع ذي يزن بن هيثم آل سعيد، وزير الثقافة والرياضة والشباب في عُمان، ونصر حمود الكندي، أمين عام شؤون البلاط السلطاني، وخلفان بن سعيد الشويلي، وزير الإسكان والتخطيط العمراني.
وناقش ابن سليم خلال الزيارة، النمو المتسارع لرياضات السيارات والجهود المبذولة لاستقطاب المبادرات المعنية بالنقل المستدام إلى عُمان.
وتستضيف الجمعية العمانيّة للسيارات بطولة «الفورمولا- 4» للرياضات الإلكترونية من تنظيم الاتحاد الدولي للسيارات، والتي تضم كأس الأمم للكارتينج لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وجدّد ابن سليم تأكيده على دعم الاتحاد الدولي للسيارات لمشاريع عُمان التنمويّة في هذه المجالات، وقال: «سعيد بمعرفة المزيد عن تطور رياضة السيارات في عُمان خلال هذه الاجتماعات، ولا شك أن الحكومة تدعم خطط التنمية التأسيسية لضمان ازدهار رياضة السيارات في السنوات القادمة».
وأضاف: «أهنئ الجمعية العمانيّة للسيارات على الجهود المبذولة في مجالي الرياضة والتنقل».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات محمد بن سليم الاتحاد الدولي للسيارات عمان
إقرأ أيضاً:
المكتب الإعلامي في غزة يدعو إلى فتح تحقيق دولي في جرائم الاحتلال بحق الكوادر الطبية
القدس المحتلة-سانا
دعا المكتب الإعلامي في غزة المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية والأممية إلى فتح تحقيق دولي في جرائم اعتقال وإعدام الكوادر الطبية الفلسطينية بقطاع غزة من قبل الاحتلال الإسرائيلي، وإحالة المجرمين إلى المحاكم الدولية لمحاكمتهم.
وأوضح المكتب في بيان له اليوم أن الاحتلال ينفذ عمليات اعتقال وقتل وإعدام وحشية بحق الكوادر الطبية في قطاع غزة المنكوب، وأحدثها جريمة قتل الدكتور إياد الرنتيسي رئيس قسم الولادة في مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة بعد أن اعتقلته قوات الاحتلال في تشرين الثاني الماضي وخضع لكل أشكال التعذيب الممنهج في معتقلاتها ومنها الصعق بالكهرباء ثم قامت بإعدامه.
وأكد المكتب أن هذه الجريمة سبقتها جريمة إعدام الدكتور عدنان البرش رئيس قسم العظام في مجمع الشفاء الطبي بغزة الشهر الفائت، إضافة لاستشهاد نحو 499 من الكوادر الطبية، واستمرار اعتقال 310 آخرين الذين يتعرضون للتعذيب الشديد بمعتقلات الاحتلال في إطار حرب الإبادة الجماعية المتواصلة منذ 256 يوماً أمام صمت دولي فظيع وغير مسبوق.
وحمّل المكتب، الإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن حياة وسلامة الطواقم الطبية سواء تلك التي ما زال يعتقلها الاحتلال أو العاملين في المستشفيات والمراكز الطبية المختلفة، مطالباً المجتمع الدولي بتوفير الحماية القانونية للكوادر الطبية الفلسطينية والسماح لهم بالعمل بحرية، والضغط على الاحتلال للإفراج العاجل عن جميع الأطباء والممرضين والعاملين في القطاع الصحي الفلسطيني الذين تم اعتقالهم.