2024-06-16@14:11:13 GMT
إجمالي نتائج البحث: 21

«سدی تیمان»:

    جلس الرجال في صفوف، مكبلي الأيدي ومعصوبي الأعين، غير قادرين على رؤية الجنود الإسرائيليين الذين كانوا يراقبونهم من الجانب الآخر من السياج الشبكي.مُنعوا من التحدث بصوتٍ عالٍ، ومُنعوا من الوقوف أو النوم إلا عندما يُسمح لهم بذلك.ركع عدد قليل منهم لأداء الصلاة، وفَحَصَ المسعفُ أحدهم، وسُمح لآخر بنزع الأصفاد من يديه لفترة وجيزة للاغتسال، بينما جلس مئات المعتقلين الآخرين من غزة في صمت. لقد كانوا جميعاً معزولين عن العالم الخارجي، ومُنعوا لأسابيع من الاتصال بمحامين أو التواصل مع ذويهم.كان هذا هو المشهد بعد ظهر أحد الأيام في أواخر شهر مايو في حظيرة عسكرية داخل قاعدة سدي تيمان، وهي قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل أصبح ذكرها مقترنا باحتجاز فلسطينيين من قطاع غزة. يقول الجيش الإسرائيلي إن معظم سكان غزة الذين أسروا...
    صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، اللثام عن الصورة الضبابية التي كانت تلوح في الأفق بخصوص "قاعدة سدي تيمان" حيث قالت في تقرير لها: "جلس الرجال وهم مكبلي الأيدي ومعصوبي الأعين، في صفوف، فكانوا غير قادرين على رؤية الجنود الإسرائيليين الذين كانوا يراقبونهم من الجانب الآخر من السياج الشبكي". وأضافت الصحيفة في تقرير لها، ترجمته "عربي21" بخصوص زيارة للصحيفة لجزء من "قاعدة سدي تيمان": "مُنعوا من التحدّث بصوت أعلى من الهمس، ومُنعوا من الوقوف أو النوم إلا عندما يُؤذن لهم بذلك، فيما سجد بعضهم للصلاة، وتم فحص أحدهم من قبل المسعف، وسُمح لآخر بنزع الأصفاد من يديه لفترة وجيزة للاغتسال". وتتابع الصحيفة، وهي تصف المشهد: "جلس المئات من المعتقلين الآخرين من غزة في صمت، كانوا جميعًا معزولين عن العالم الخارجي؛...
    صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، اللثام عن الصورة الضبابية التي كانت تلوح في الأفق بخصوص "قاعدة سدي تيمان" حيث قالت في تقرير لها: "جلس الرجال وهم مكبلي الأيدي ومعصوبي الأعين، في صفوف، فكانوا غير قادرين على رؤية الجنود الإسرائيليين الذين كانوا يراقبونهم من الجانب الآخر من السياج الشبكي". وأضافت الصحيفة في تقرير لها، ترجمته "عربي21" بخصوص زيارة للصحيفة لجزء من "قاعدة سدي تيمان": "مُنعوا من التحدّث بصوت أعلى من الهمس، ومُنعوا من الوقوف أو النوم إلا عندما يُؤذن لهم بذلك، فيما سجد بعضهم للصلاة، وتم فحص أحدهم من قبل المسعف، وسُمح لآخر بنزع الأصفاد من يديه لفترة وجيزة للاغتسال". وتتابع الصحيفة، وهي تصف المشهد: "جلس المئات من المعتقلين الآخرين من غزة في صمت، كانوا جميعًا معزولين عن العالم الخارجي؛...
    سرايا - أجرت صحيفة نيويورك تايمز تحقيقا صحفيا من داخل قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل يُحتجز فيها مدنيون فلسطينيون من قطاع غزة، كاشفة بعض تفاصيل ما يتعرضون له من صنوف التعذيب والانتهاكات والحرمان من التواصل مع المحامين والأقارب.وأفاد مراسل الصحيفة باتريك كينغسلي، الذي أجرى التحقيق، أن الجيش الإسرائيلي سمح له في أواخر مايو/أيار بزيارة مركز الاعتقال داخل قاعدة سدي تيمان العسكرية جنوبي إسرائيل، لفترة وجيزة أجرى خلالها مقابلات مع قادتها العسكريين ومسؤولين آخرين تحدثوا إليه شريطة الحفاظ على سرية هويتهم.وأشار إلى أن سدي تيمان كانت ثكنة عسكرية مغمورة قبل أن تصبح مركزا لاحتجاز الفلسطينيين من قطاع غزة، حيث بات محطًّا لاتهامات بأن الجيش الإسرائيلي أساء معاملة المعتقلين، بمن فيهم مدنيون.وقد وصف معتقلون سابقون في مقابلات أجريت معهم ما تعرضوا...
    بدأت اليوم المحكمة العليا في إسرائيل -وللمرة الأولى- مناقشة إغلاق معسكر الاعتقال الصحراوي في سدي تيمان، في حين أعلن الادعاء العام أنه سيتوقف تدريجيا استخدام المعسكر الذي يديره الجيش ويحتجز فيه أسرى فلسطينيين اعتقلوا في قطاع غزة. وتأتي جلسة الاستماع التي عقدتها المحكمة العليا الإسرائيلية ردا على التماس قدمته جمعيات حقوقية بعد تقارير عن تعذيب وحشي يتعرض له الفلسطينيون الأسرى الذين يحتجزون بهذا السجن، بعد اعتقلهم في قطاع غزة خلال الشهور الماضية من العدوان. إيقاف تدريجي وفي تطور جديد، أعلن ممثلو الادعاء في إسرائيل أنه سيتوقف تدريجيا استخدام معسكر الاعتقال المذكور. وقال هؤلاء للمحكمة العليا إن السجناء بمعسكر سدي تيمان، الذي فُتح بعد بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، سينقلون بالتدريج لمنشآت احتجاز دائمة. وأضافوا...
    أعلن المدعي العام الإسرائيلي أنه سيتم تدريجيا التوقف عن استخدام معسكر الاعتقال "سدي تيمان" في صحراء النقب، حيث يتعرض مئات المعتقلين الفلسطينيين من غزة لإساءة معاملة. تحقيق لـ"هآرتس": 27 فلسطينيا من غزة توفوا في مراكز احتجاز عسكرية إسرائيلية منذ 7 أكتوبر وخلال جلسة استماع أمام المحكمة العليا، قال محامي الدولة أنير هيلمان إنه "تم نقل 700 سجين إلى منشأة عوفر العسكرية في الضفة الغربية، ومن المقرر نقل 500 آخرين في الأسابيع المقبلة"، مشيرا إلى أن "حوالي 200 معتقل سيبقون في سدي تيمان، وستقدم الدولة تحديثا عن وضعهم في غضون ثلاثة أيام".وتأتي جلسة الاستماع ردا على التماس قدمته جمعية الحقوق المدنية في إسرائيل (ACRI) ومجموعات حقوق الإنسان الأخرى، والتي اعتمدت بشكل كبير على تقارير إعلامية حول السجن.????????????????UN DÉNONCIATEUR : L'HÔPITAL DE CAMPAGNE ISRAÉLIEN...
    تناقش المحكمة العليا في دولة الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، للمرة الأولى إغلاق معسكر الاعتقال الصحراوي "سدي تيمان"، حيث المعتقلين الفلسطينيين من غزة يُحتجزون في ظل ظروف من الانتهاكات الشديدة. وتأتي جلسة الاستماع ردًا على التماس قدمته جمعية الحقوق المدنية في إسرائيل (ACRI) ومجموعات حقوق الإنسان الأخرى، والتي اعتمدت بشكل كبير على تقرير شبكة "سي أن أن" الأمريكية حول معسكر الاعتقال سيء السمعة. وأثار التحقيق الذي أجرته شبكة "سي أن أن"، الجدل حول الظروف المروعة في المنشأة، بما في ذلك تعصيب الأعين وتكبيل الأيدي بشكل مستمر، ونتج عنه ردود فعل دولية واسعة. ووصف البيت الأبيض الاتهامات بأنها "مثيرة للقلق العميق"، وقال إنه يتواصل مع المسؤولين الإسرائيليين للحصول على إجابات. وأدانت وزارة الخارجية الألمانية الممارسات المبلغ عنها...
    غزة - صفا لا زالت المعلومات شحيحة وغير كافية لرسم صورة حقيقية عن أعداد وظروف احتجاز المعتقلين الفلسطينيين من قطاع غزة في سجون ومعسكرات الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر الماضي، في ظل سياسة التعتيم الإعلامي وجريمة الإخفاء القسري لآلاف المعتقلين. لكن ما يرشح بين الحين والآخر من معلومات عن معسكر الاعتقال المعروف باسم "سدي تيمان" تكفي لتكوين صورة تقريبية لحجم القهر الذي يواجهه آلاف المعتقلين في هذا المعتقل وغيره من سجون الاحتلال السرية المخصصة لمعتقلي غزة. ومؤخرا، اعترف الاحتلال بأنه اعتقل ما لا يقل عن 4000 مواطن من قطاع غزة منذ بدء الحرب، أفرج عن 1500 معتقل منهم. وقبل أيام، كشف الاحتلال عن استشهاد 36 معتقلا فلسطينيا من قطاع غزة في مراكز الاحتجاز الإسرائيلية، منذ 7 أكتوبر. وفي تقرير...
    تحوّلت قاعدة سدي تيمان الإسرائيلية إلى معسكر اعتقال في صحراء النقب بعد التوسعة، والذي يقع على بعد 29 كيلومترا من حدود غزة، وهناك يعاني الأسرى الفلسطينيون من كل أشكال التنكيل والتعذيب. أقسام المعتقل وذكرت صحيفة «الجارديان» البريطانية، أن الأسرى الفلسطينيين المعتقلين من قطاع غزة يتعرضون لتعذيب جسدي وعقلي كبير وصل إلى حد بتر طرف أحد الأسرى بسبب إصابته وتكبيل يديه المستمر، وينقسم المعسكر إلى قسمين الأول منطقة مسيجة وهي أشبه بالأقفاص، حيث يحتجز ما يصل إلى 200 فلسطيني من غزة يقيدون تقييدا جسديا شديدا. أما القسم الثاني من المعسكر فهو عبارة عن مستشفى ميداني يعتقل فيه عشرات الأسرى مكبلي الأيدي معصوبي الأعين، وهم شبة عراة ويضعون حفاظات، وكان يعالج المرضى في هذا المستشفى أشخاص غير مؤهلين، وقد وصف أحد العاملين...
    الجديد برس: حذر طبيب إسرائيلي من ظروف أسرى قطاع غزة في معسكر “سدي تيمان” التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي، والذي يقع بين بئر السبع وقطاع غزة. وكشف الطبيب الذي يعمل هناك، والذي طلب عدم كشف هويته، أن “المرضى داخل السجن ليس لديهم أسماء، وكلهم مقيدون إلى أسرتهم عراة ومعصوبي الأعين، بحيث لا يمكنهم التحرك”، مضيفاً أن ما يشهده الأسرى الفلسطينيون “أكثر بكثير من مجرد تعذيب جسدي ونفسي”. وفي السياق ذاته، نشرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية في وقت سابق، رسالة أرسلها طبيب إسرائيلي إلى وزير دفاع الاحتلال ووزير الصحة الإسرائيلي، وصف فيها المستشفى الميداني في معسكر “سدي تيمان”، مشيراً إلى أن الاحتلال بترَّ ساقا أسيرين بسبب إصابات نتجت عن الأصفاد. وكان أسير فلسطيني سابق، أُطلق سراحه وأعيد إلى غزة، قد قال لإذاعة فرنسا...
    قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية اليوم الاثنين 3 يونيو 2024 ، إن الجيش الإسرائيلي يجري تحقيقات جنائية في مقتل 48 فلسطينيا اعتُقلوا من قطاع غزة منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي ونقلت الصحيفة تصريحا خاصا من مصدر في الجيش مفاده أنه "منذ بداية الحرب في قطاع غزة، فتحت الشرطة العسكرية 70 تحقيقا جنائيا تتعلق بسلوك الجنود، بما في ذلك الحالات التي تنطوي على عمليات نهب مشبوهة وسرقة أسلحة وعنف وعصيان تعليمات". وأضافت: "من بين الوفيات التي يجري التحقيق فيها 36 حالة لسجناء محتجزين في منشأة الاعتقال العسكري سدي تيمان قرب مدينة بئر السبع (جنوب)". وتطرقت إلى "وفاة اثنين من سكان غزة في طريقهما إلى المنشأة (سدي تيمان)، وإرسال اثنين إلى مركز الاحتجاز في عناتوت، ووفاة واحد أثناء...
    صفا كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي عن استشهاد 36 فلسطينيا من قطاع غزة في مراكز الاحتجاز الإسرائيلية، منذ معركة طوفان الأقصى في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، حسب ما نقلت عنه وكالة أسوشيتد برس اليوم السبت. كما نقلت الوكالة عن "منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان – "إسرائيل"  قولها إنّ البعض منهم استشهدوا بسبب الإهمال الطبي في السجون ومراكز الاحتجاز. وبشأن الوضع في المستشفى العسكري الإسرائيلي في "سدي تيمان"، الوحيد المخصص لعلاج الأسرى من قطاع غزة لدى جيش الاحتلال، قالت "أسوشيتد برس" إن الاتهامات بالمعاملة غير الإنسانية فيه تتزايد، ويُمنع الصحفيون واللجنة الدولية للصليب الأحمر من دخوله". ووفقا لشهادة 3 عاملين في هذا المستشفى العسكري بينهم طبيب تخدير، فإن "معظم المرضى يرتدون حفاظات، ومقيدو اليدين والقدمين، ومعصوبو الأعين، داخل خيمة بيضاء في...
    قالت وكالة "أسوشيتد برس"، السبت، إن اتهامات بالمعاملة اللاإنسانية تتزايد ضد المستشفى الإسرائيلي الوحيد المخصص لعلاج الفلسطينيين المحتجزين لدى الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة. ونقلت الوكالة عن ثلاثة أشخاص عملوا في المستشفى القول إن المرضى يرقدون هناك مكبلي الأيدي ومعصوبي الأعين، فيما يتم إجراء العمليات الجراحية بدون مسكنات ألم كافية، وهي روايات أكدها أيضا عاملون في مجال حقوق الإنسان.  وبينما تقول إسرائيل إنها تحتجز فقط النشطاء الفلسطينيين المشتبه بهم، تقول الوكالة إنه تبين أن العديد من المرضى هم من غير المسلحين الذين تم أسرهم خلال المداهمات، واحتجازهم دون محاكمة، ثم جرت إعادتهم في نهاية المطاف إلى غزة. وتشير الوكالة إلى أن الحكومة الإسرائيلية تتعرض لضغوط متزايدة لإغلاق المستشفى الميداني العسكري في قاعدة سدي تيمان. وتقول جماعات حقوق الإنسان ومنتقدون آخرون...
    أضاف الاحتلال الإسرائيلي جريمة جديدة إلى سجله الأسود، بعد أن كشف تحقيق داخلي للجيش الإسرائيلي عن مقتل فلسطينيين اثنين من غزة في مارس الماضي نتيجة اعتداء قوات الاحتلال عليهما بالضرب أثناء نقلهما إلى معتقل سدي تيمان. تفاصيل الواقعةووفقًا لما نشرته صحيفة «هآرتس» العبرية، زعم التحقيق الذي أجرته الشرطة العسكرية أن الفلسطينيين اللذين توفيا – دون ذكر اسميهما – لم يصابا بأذى نتيجة اعتداء الجنود، بل كانت الوفاة نتيجة ظروف الطريق الوعرة التي تم نقلهما عبرها. هذا الادعاء يتناقض مع روايات أفراد القوة التي كانت تحرسهما.اعتراف وتحقيقاتاعترفت المدعية العامة العسكرية الإسرائيلية، الميجر جنرال يفعات تومر-يروشالمي، بأن إسرائيل تحقق في وفيات فلسطينيين اعتُقلوا خلال حرب غزة وفي معسكر اعتقال سدي تيمان. وأوضحت تومر-يروشالمي، خلال مؤتمر استضافته نقابة المحامين في إسرائيل، أن الشرطة العسكرية فتحت...
    كشف مطلعون وعاملون في مراكز الاعتقال الإسرائيلية، عن انتهاكات واسعة وغير إنسانية بحق الفلسطينيين هناك، أبرزها التعذيب، وليس أقلها الإهمال الطبي. ونشر موقع شبكة "سي إن إن" الأمريكي تقريرًا يكشف عن الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين المحتجزين في معتقل سدي تيمان بناءً على شهادة عدد ممن عملوا في المعتقل الذين أكدوا تعرّض المعتقلين للتعذيب والإهمال الطبي والاحتجاز في ظروف قاسية حيث يُحرمون من الحركة والكلام.  وقال الموقع، في هذا التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن إسرائيليًا يعمل في قاعدة عسكرية أصبحت الآن مركز احتجاز في صحراء النقب الإسرائيلية رأى مشهدًا يقول إنه لا يزال يطارده: صفوف من الرجال يرتدون بدلات رياضية رمادية يجلسون على مراتب رقيقة من الورق، ومحاطين بسياج شائك، ويبدو الجميع معصوبي الأعين، ورؤوسهم ثقيلة تحت وهج الأضواء...
    كشف طبيب إسرائيلي يعمل في السجن السري الذي أنشأه جيش الاحتلال الإسرائيلي في النقب عقب هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، عن بتر أقدام سجناء من غزة بسبب آثار الأصفاد، مشددا على أن المؤسسات العسكرية والطبية الإسرائيلية تخرق القانون. ونقلت صحيفة هآرتس -في تقرير نشرته اليوم الخميس- عن رسالة أرسلها الطبيب الإسرائيلي إلى وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت ووزير الصحة والمدعي العام يصف فيها المستشفى الميداني الذي تم إنشاؤه في سجن "سدي تيمان" لاحتجاز المعتقلين من غزة.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4كلما حرقوا مصحفا وزعنا ألفا.. هكذا يتصدى يميني هولندي سابق لمناهضي الإسلامlist 2 of 4حرب غزة تستثير نضال فيتنام وتضامنها القوي السابق مع فلسطينlist 3 of 4هآرتس: على إسرائيل أن تضع حدا لحربها في غزة الآنlist...
    سرايا - أظهرت صور أقمار صناعية ملتقطة حديثا توسعا غير مسبوق في معسكر "سدي تيمان" التابع للقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، والذي يعد قاعدة جوية تقع بين مستوطنة بئر شيفع (بئر السبع) وقطاع غزة.وتكشف لقطات الأقمار الصناعية ظهور عدد من المباني الجديدة بالإضافة لما يشبه خياما ضخمة (حظائر) بأماكن مختلفة في القاعدة العسكرية الإسرائيلية التي تغير شكلها وتحولت من معسكر وقاعدة جوية إلى ما وصفته جهات حقوقية بـ"غوانتانامو إسرائيل".وأفادت تقرير للمرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان بتلقي شهادات جديدة عن تعرض معتقلين فلسطينيين من قطاع غزة -بينهم نساء وأطفال- لعمليات تعذيب قاسية ومعاملة مهينة للكرامة الإنسانية، داخل السجن، شملت التعرية والتحرش الجنسي والتهديد به، بالإضافة لحبسهم في أقفاص حديدية تشبه الأقفاص التي تحتجز بها الحيوانات، وهم مقيدون ومجبرون على الجلوس على الأرض...
    أظهرت صور أقمار صناعية ملتقطة حديثا توسعا غير مسبوق في معسكر "سدي تيمان" التابع للقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، والذي يعد قاعدة جوية تقع بين مستوطنة بئر شيفع (بئر السبع) وقطاع غزة. وتكشف لقطات الأقمار الصناعية ظهور عدد من المباني الجديدة بالإضافة لما يشبه خياما ضخمة (حظائر) بأماكن مختلفة في القاعدة العسكرية الإسرائيلية التي تغير شكلها وتحولت من معسكر وقاعدة جوية إلى ما وصفته جهات حقوقية بـ"غوانتانامو إسرائيل". وأفادت تقرير للمرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان بتلقي شهادات جديدة عن تعرض معتقلين فلسطينيين من قطاع غزة -بينهم نساء وأطفال- لعمليات تعذيب قاسية ومعاملة مهينة للكرامة الإنسانية، داخل السجن، شملت التعرية والتحرش الجنسي والتهديد به، بالإضافة لحبسهم في أقفاص حديدية تشبه الأقفاص التي تحتجز بها الحيوانات، وهم مقيدون ومجبرون على الجلوس على الأرض في...
    كشف تحقيق أجرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن 27 معتقلا فلسطينيا من غزة توفوا في منشآت عسكرية احتجزوا فيها منذ اندلاع الحرب على القطاع في أكتوبر/تشرين الثاني الماضي. وأوضحت الصحيفة أن المعتقلين توفوا أثناء احتجازهم في قاعدة "سدي تيمان" العسكرية الواقعة شمال شرقي بئر السبع، وفي قاعدة عناتوت بالقرب من القدس، أو أثناء الاستجواب في مرافق أخرى للتحقيق داخل إسرائيل. وقالت الصحيفة ذات التوجه اليساري، إن الجيش الإسرائيلي لم يقدم أي بيانات عن ظروف وفاتهم، لكنه أشار إلى أن بعضهم أصيبوا خلال القتال، بينما عانى آخرون من حالة طبية معقدة قبل اعتقالهم. ولفتت الصحيفة إلى أن اعتقال الفلسطينيين من غزة تم بموجب قانون "المقاتلين غير الشرعيين"، الذي يسمح لإسرائيل "سجن أي شخص بدون محاكمة إذا شارك في الأعمال العدائية ضد الدولة،...
۱