العليا لشؤون الكنائس الفلسطينية تناقش مع مطران كوبنهاجن جهود تحقيق السلام
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقت اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين ممثلة برئيسها دكتور رمزي خوري عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ، المطران بيتر سكوڤ رئيس اساقفة كوبنهاغن ، بحضور اعضاء اللجنة الرئاسية اميرة حنانيا وعمر عوض الله، والدكتور امانويل حساسيان سفير دولة فلسطين لدى الدنمارك .
حيث تطرق اللقاء الى رؤية اللجنة الرئاسية ومساعيها لزيارة العديد من الكنائس في مملكة الدنمارك، لتعزيز سبل التعاون والترابط، مشيرا الى المعاناة والالم، والتحديات التي تواجه الشعب الفلسطيني جراء الاحتلال الاسرائيلي.
نوه د. خوري الى الاولويات الفلسطينية، بما فيه المطالبة بضرورة التحرك العاجل من أجل وقف العدوان، واطلاق النار في قطاع غزة، وادخال المساعدات والمعونات، والعمل الحثيث لخلق افق سياسي قائم على العدالة، والحقوق للوصول الى السلام العادل والشامل الذي من شأنه تحقيق الامن والاستقرار في المنطقة، على اساس حل الدولتين، وانهاء الاحتلال الاسرائيلي.
واتفق سكوف جاكوبسن على حل الدولتين وشدد على ضرورة التعبير عن المواقف بلغة دبلوماسية نظرا لحالة التوتر الشديد وتأمين بيئة مضادة للصراع لضرورة الأمن والسلام والعدالة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية فلسطين
إقرأ أيضاً:
مجلس الكنائس العالمي يرحب بالقمة رفيعة المستوى بشأن السلام في أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب مجلس الكنائس العالمي بالقمة رفيعة المستوى ، بشأن السلام في أوكرانيا، والذي تستضيفها سويسرا تحت عنوان “قمة السلام في أوكرانيا ”، وذلك اليوم 15 وغدا الأحد 16 يونيو.
وقال الدكتور القس جيري بيلاي الأمين العام لمجلس الكنائس العالمي، "في نهاية المطاف، لا يمكن ضمان السلام المستدام بالقوة المسلحة، ولكن فقط من خلال الحوار والدبلوماسية"، ورغم أنه من غير المتوقع أن تكون روسيا ممثلة في هذه القمة الأولى.
وأشار" بيلاي" إلى أن الخطوات الحقيقية اللاحقة نحو السلام المستدام لا يمكن أن تتجنب التعامل مع روسيا. وقال: "يأمل مجلس الكنائس العالمي أن تضع هذه القمة الأولى أساسًا يمكن من خلاله المضي قدمًا في تلك الخطوات اللاحقة والحوار والدبلوماسية من أجل السلام المستدام".
واختتم مجلس الكنائس العالمي بيانه ، بانه يسعى باستمرار إلى إيجاد طرق يمكن من خلالها للحوار داخل دوائره الانتخابية أن يساعد في خدمة أغراض السلام والعدالة، ووضع حد لهذا الصراع الوحشي والمعاناة التي يتعرض لها المدنيون في المناطق المتضررة، واستعادة الاستقرار واحترام سيادة القانون على المستوى الدولي”.