تامر أمين لطلاب الثانوية العامة وأسرهم: «أبوس إيديكوا مفيش حاجة اسمها كليات قمة» (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
قال الإعلامي تامر أمين، إن الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة، لكل من الشعب الأدبية والعلمي علوم ورياضة، للمرحلة الأولى والتي ستبدأ من يوم السبت الموافق 5 أغسطس وحتى الأربعاء 9 أغسطس، موضحا أن الحد الأدنى لتنسيق علمي علوم مرحلة أولى يبدأ من 362 درجة فأكثر، بنسبة 88.29 %.
أخبار متعلقة
«إيه اللي شاغل البنات؟!».
الولاد تفوقوا على البنات.. تامر أمين يكشف عن رقم «غير مفهوم» في نتيجة الثانوية العامة 2023
تامر أمين لـ علي معلول: «مش هتعرف تصنع مجد زي اللي عملته مع الأهلي»
تنسيق الكليات لطلاب الثانوية العامة
وأضاف تامر أمين، خلال تقديمه برنامجه «أخر النهار» المذاع عبر شاشة «النهار»، أن الحد الأدنى للشعبة الهندسية «علمي رياضة» هي 342 درجة فأكثر ما يعادل 83.41 %، أما عن الشعبة الأدبية فالحد الأدنى 289.5 درجة فأكثر بنسبة 70.61%، وأقل من ذلك سينتظر تنسيق المرحلة الثانية.
ووجه رسالة للطلبة وأولياء الأمور، «أبوس ايديكوا مفيش حاجة اسمها كليات قمة»، لافتا إلى أنها أكذوبة كبرى وموضة قديمة، مكملا: «كلية القمة مش اللي هتاخد أعلى نسبة لكن اللي هتدخولها وتكون بها قمة سواء في الأداء والفهم إلى أخره».
ناصحا، «كل واحد قمته في نفسه مش في الكلية»، موجها رسالة لأولياء الأمور بالدعاء أن يكونوا ناجحين بالمجال والكليات الذين يختاروها.
تنسيق الثانوية العامة تنسيق الكليات تنسيق الثانوية العامة لدخول الجامعات 2023 تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الجامعات تنسيق توقعات تنسيق الكليات 2022\2023 تنسيق الثانوية العامة 2023 تنسيق الجامعات 2022-2023المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين تنسيق الثانوية العامة تنسيق الكليات تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الجامعات تنسيق توقعات تنسيق الكليات 2022 2023 تنسيق الثانوية العامة 2023 تنسيق الجامعات 2022 2023 زي النهاردة الثانویة العامة تامر أمین
إقرأ أيضاً:
تحذيرات هامة لطلاب الثانوية العامة.. أخطاء شائعة في الإجابة على الأسئلة يجب تجنبها
مع اقتراب انطلاق امتحانات الثانوية العامة، وجّه الدكتور تامر شوقي، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، عدة نصائح مهمة للطلاب، محذرًا من الوقوع في مجموعة من الأخطاء الشائعة التي قد تؤثر سلبًا على أدائهم داخل اللجان، سواء في أسئلة الاختيار من متعدد أو الأسئلة المقالية.
وأكد الدكتور تامر أن من أبرز هذه الأخطاء، التعجل في اختيار البديل الذي يبدو صحيحًا دون قراءة جميع البدائل المتاحة، مما قد يؤدي إلى تجاهل البديل الأدق أو الأكثر ملاءمة.
وأشار إلى ضرورة أن يبدأ الطالب بالإجابة على رأس السؤال أولًا قبل النظر في البدائل، ثم التحقق من المطابقة بين ما توصل إليه وبين أحد الخيارات المعروضة.
وحذّر من الاعتقاد الخاطئ بأن الامتحان يقيس الحفظ فقط، لافتًا إلى أن أغلب الأسئلة في النظام الجديد تستهدف قياس الفهم والتطبيق، لا مجرد استرجاع المعلومات.
كما شدد على أهمية عدم الإسراف في استخدام كتيبات المفاهيم، حيث أن الإفراط في الرجوع إليها في كل تفصيلة قد يؤدي إلى ضياع وقت الامتحان دون جدوى، موضحًا أن الاستعانة بها يجب أن تكون في أضيق الحدود وعند الحاجة فقط.
ومن الأخطاء الشائعة أيضًا – حسب الدكتور شوقي – افتراض وجود نمط ثابت لتوزيع الإجابات الصحيحة (مثل: أ، ب، ج، د...)، مؤكدًا أن ترتيب الإجابات يتم بشكل عشوائي تمامًا، ولا يخضع لأي قاعدة مسبقة.
كما نبه إلى خطأ شائع يتمثل في اختيار البديل الذي يحتوي على لفظ ورد في نص السؤال، معتبرًا أن ذلك قد يكون فخًا للطالب غير المتمكن من المادة.
وأشار إلى ضرورة قراءة السؤال والبدائل بدقة، إذ قد يكون السؤال مشابهًا لسؤال تدرب عليه الطالب مسبقًا لكنه يختلف في التفاصيل أو الصياغة، كأن يُضاف نفي أو تُبدّل فكرة، مما يغير الإجابة الصحيحة كليًا. كذلك، لا ينبغي للطالب أن يشعر بالاطمئنان الزائف لمجرد إحساسه بأنه أجاب على عدد كافٍ من الأسئلة، إذ يجب الحفاظ على نفس درجة التركيز حتى آخر لحظة من الامتحان، فكل سؤال قد يصنع فارقًا في النتيجة.
وأضاف الدكتور شوقي أن بعض الطلاب يقعون في خطأ التسرع في تصنيف السؤال ضمن درس معين لمجرد وجود مصطلح مرتبط به، بينما قد يتكرر نفس المفهوم في أكثر من درس، ما يتطلب التأني في تحديد الفكرة الرئيسية للسؤال.
ومن أهم النصائح أيضًا، عدم التوقف طويلًا أمام الأسئلة الصعبة في البداية، بل يُفضّل البدء بالأسئلة الأسهل ثم العودة للأسئلة الأكثر تعقيدًا بعد ذلك، حتى لا يُستنزف الوقت. كما دعا الطلاب إلى ضرورة الإجابة على جميع الأسئلة، حتى إن اضطروا للتخمين في بعض منها، بدلًا من تركها دون محاولة.
أما في الأسئلة المقالية، فشدد على ضرورة الموازنة بين الاسترسال المفرط والإيجاز المُخل، بحيث تكون الإجابة ضمن المساحة المتاحة وتركّز على الأفكار الأساسية دون إطناب أو غموض، مع ضرورة كتابة جمل مترابطة وليست كلمات متناثرة.
وفي ختام توجيهاته، شدد الدكتور تامر على أهمية مراجعة ورقة الإجابة (البابل شيت) جيدًا قبل التسليم، والتأكد من توافقها مع ترتيب الأسئلة، تجنبًا لأي ترحيل غير مقصود قد يُفقد الطالب درجات بسبب خطأ شكلي.