“طلبي غريب شوية”.. عمرو أديب يوجه طلبا عاجلا لرئيس الوزراء المصري
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
مصر – وجه الإعلامي المصري عمرو أديب طلبا عاجلا إلى رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي، على الهواء بعدم قطع الكهرباء هذا الأسبوع بسبب ارتفاع درجات الحرارة التي تشهدها البلاد خلال هذه الأيام.
وقال الإعلامي المصري، خلال تقديمه برنامج “الحكاية” مساء السبت: “هو طلب غريب شوية، وأنا آسف، وعارف إنه المفروض مايتعملش، درجات الحرارة هذا الأسبوع صعبة جدا”.
وأضاف: “هل ممكن أن أطلب من رئيس الوزراء استثناء هذا الأسبوع من قطع الكهرباء، الرحمة فوق العدل، لأن الجو صعب، وفيه ناس مريضة وحياتها صعبة وساكنة في أدوار مرتفعة”.
وأردف: “لما تكون درجة الحرارة فوق الـ40 لازم تقدروا تعملوا حاجة، حتى بحق حلاوة الفلوس اللي جت من صفقة “رأس الحكمة”، أو الدولار اللي نزل، أو الفلوس اللي جاية من صندوق النقد، حلوا بوقنا يعني”.
وأكمل أديب: “مش بقول الصيف كله، أنا بقول في الأسبوع المرعب في حرارته ده، هل من الممكن منقطعش النور في الأسبوع ده؟! بلاش، هل ممكن نقطعه ساعة واحدة بس بدل من ساعتين”.
وكانت الهيئة العامة للأرصاد الجوية في مصر أصدرت تحذيرا للمواطنين من استمرار موجة شديدة من الحرارة على أغلب أنحاء البلاد اليوم الأحد.
وكشفت الهيئة العامة عن طقس الأيام المقبلة، بداية من اليوم الأحد، حتى يوم الجمعة 24 مايو، متوقعة استمرار الموجة شديدة الحرارة على أغلب الأنحاء.
وناشدت المواطنين بضرورة عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس، واستخدام أغطية الرأس، وارتداء الملابس القطنية والفضفاضة، وشرب الكثير من السوائل وخاصة المياه، خلال موجة الحر الشديدة التي تمر بها البلاد.
وذكر رئيس الحكومة المصرية مصطفى مدبولي، قبل أيام قليلة، أن الحكومة المصرية تسلمت من الجانب الإماراتي قيمة الدفعة الثانية من صفقة “رأس الحكمة”، موضحا خلال اجتماع للحكومة أنه وصل بالفعل مبلغ 14 مليار دولار، وهو ما أسهم في ضخ المزيد من الموارد الدولارية.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
بن قرينة يهاجم “الماك” ويؤكد.. التلاحم الوطني كفيل بإفشال المشاريع الرامية إلى ضرب وحدة البلاد
أكد عبد القادر بن قرينة، رئيس حركة البناء الوطني، الحركة الإرهابية المعروفة اختصارًا بـ«الماك»، لا تستند إلى الشعب ولا إلى التاريخ ولا إلى المنطق، وتفتقر لأي تمثيل أو مصداقية، مشددًا على أن التلاحم الوطني كفيل بإفشال كل المشاريع التخريبية الرامية إلى ضرب وحدة البلاد.
وخلال تنشيطه تجمعًا شعبيًا بولاية الجزائر العاصمة، إحياءً لذكرى مظاهرات 11 ديسمبر 1960، التي شكّلت محطة مفصلية. في مسار الكفاح الوطني، وجسّدت تمسّك الشعب الجزائري بالحرية والاستقلال ووحدة التراب الوطني. هاجم بن قرينة الحركة الإرهابية المعروفة اختصارًا بـ«الماك»، المدعومة من أطراف خارجية استعمارية. معتبرًا تحركاتها محاولة يائسة لإحياء أطماع استعمارية دُفنت منذ عقود، ولن يكون لها أي مستقبل في ظل وعي الجزائريين وتضحياتهم.
وفي كلمته، أكد رئيس حركة البناء الوطني، أن هذه الحركة لا تستند إلى الشعب ولا إلى التاريخ ولا إلى المنطق. وتفتقر لأي تمثيل أو مصداقية، مشددًا على أن التلاحم الوطني كفيل بإفشال كل المشاريع التخريبية الرامية إلى ضرب وحدة البلاد وتشويه صورة الجزائر.
كما شدد على وحدة السيادة والقرار الوطني، داعيًا إلى تعزيز التلاحم الوطني وتثمين دور الجالية الجزائرية في الدفاع عن صورة البلاد.
وفي السياق ذاته، دعا إلى تعبئة وطنية وحوار وطني مسؤول، جامع للجزائريين على الثوابت، وختم بدعوة الشعب إلى الالتفاف حول مؤسسات وطنه حفاظًا على استقرار الجزائر ووحدتها.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة