قناع الوجه السحري لإزالة البثور السوداء بالبشرة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
تعاني بعض الفتيات من مشكلة البثور السوداء بالبشرة، والتي تحاول إزالتها بشتى الطرق والتي يكون بعضها مضر ببشرتها ويسبب آثار جانبية عليها.
ووفق لموقع "jagran"، فمشكلة البثور شائعة جدًا، ومحاولة التلاعب بها يترك بقع وعلامات، وفي مثل هذه الحالة، يمكنك إزالة البقع والعيوب من وجهك باستخدام قناع الوجه المصنوع من النعناع لأنه يتمتع بخصائص مضادة للجراثيم.
ويعتبر النعناع وسيلة فعالة لعلاج ندبات حب الشباب، كونه عشبة مليئة بالعديد من الفوائد، منها في الحفاظ على الجسم بارداً وصحياً في الصيف من خلال إدراجه في النظام الغذائي، كما أن أوراقه مفيدة جداً للبشرة أيضاً. واستخدام النعناع يوفر الراحة من العديد من المشاكل مثل حروق الشمس، والاسمرار، والطفح الجلدي.
وفي مشكلة البثور وحب الشباب فإن النعناع فعال جداً في إزالتها أيضاً.
ونستعرض بعض القناعات "الماسكات" الوجه المصنوعة من النعناع المفيدة لجميع أنواع البشرة منها:
- قناع النعناع والكركم للوجه
استخدمي النعناع مع الكركم لإزالة البثور والعيوب، كما أنها تعمل على إزالة مشكلة الرؤوس السوداء.
ولتحضير القناع اتبعي الخطوات التالية..
-احصلي على 10-15 أوراق النعناع، وننقعها في بعض الماء.
- في وعاء نظيف نضع ماء النعناع المصفى ونضف إليه قليلًا من مسحوق الكركم.
-يُغسل الوجه جيداً ونضع عليه الخليط السابق، وبعد أن يجف قليلاً، يغسل الوجه بالماء البارد.
قناع الوجه بالنعناع والموز
-أضيفي النعناع، وموزة ناضجة، وملعقة عسل، وملعقة عصير ليمون في الخلاط وامزجيهم جيدًا.
-قومي بتنظيف الوجه بغسول الوجه.
-ضعي العجينة على الوجه واتركيها لمدة 30 دقيقة تقريباً. ثم يغسل بالماء البارد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البثور السوداء البشرة النعناع حب الشباب ماسك النعناع
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تحذر.. الأعراض طويلة الأمد لفيروس كورونا لا تزال مشكلة خطيرة
صرح عبد الرحمن محمود، رئيس إدارة الإنذار والاستجابة للطوارئ الصحية في منظمة الصحة العالمية، خلال مؤتمر صحفي عُقد في جنيف أمس، أن الأعراض طويلة الأمد المرتبطة بـ"كوفيد-19" ما تزال تمثل تحدياً صحياً بالغ الخطورة.
وأوضح أن هذه الأعراض تتنوع ما بين إجهاد بسيط ومشاكل في الذاكرة وظهور ما يُعرف بـ"ضباب الدماغ".
وفي مواجهة الانتشار المستمر للفيروس، قدمت منظمة الصحة العالمية خطة استراتيجية محدثة تهدف إلى التصدي للتهديدات الناتجة عن الفيروسات التاجية. ورغم ذلك، تُبقي المنظمة على مستويات جاهزية مرتفعة وتواصل الرصد اليومي للمخاطر الوبائية. ولا تزال المشكلة تحت المراقبة المستمرة.
يتجلى ذلك في الإجراءات التالية:
- الاستمرار في الرصد اليومي لتطور الوضع الوبائي وظهور المتحورات الجديدة.
- طرح خطة استراتيجية محدثة تعكس الانتقال من استجابة طارئة إلى نهج طويل الأمد لإدارة تهديد أصبح مستوطناً، لكنه لم يختفِ.
التصريحات تسلط الضوء على أن الجائحة تركت وراءها إرثاً ثقيلاً من الأمراض المزمنة التي تستدعي اهتماماً أكبر من أنظمة الرعاية الصحية، إلى جانب إجراء المزيد من الأبحاث والدعم المستمر للمرضى.
استناداً إلى البيانات الرسمية التي تجمعها منظمة الصحة العالمية وجامعة جونز هوبكنز وجهات أخرى، فإن عدد الوفيات التي تم الإبلاغ عنها على مستوى العالم بسبب كوفيد-19 يتجاوز 7 ملايين وفاة.
لكن هناك حقائق مهمة يجب أخذها بعين الاعتبار:
- العدد الفعلي للوفيات قد يكون أعلى بكثير. حيث تشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن إجمالي الوفيات الزائدة المرتبطة بالجائحة، بما يشمل الوفيات المباشرة وغير المباشرة الناتجة عن الضغط الهائل على الأنظمة الصحية، قد يصل لضعفي أو ثلاثة أضعاف الرقم المبلغ عنه رسمياً، ما يرفع الحصيلة المحتملة إلى حوالي 20 مليون وفاة أو أكثر.
- التحديات في كيفية تسجيل الإحصاءات: تختلف معايير تسجيل الوفيات بين البلدان (هل الوفاة حدثت "بسبب" كوفيد أو "مع" كوفيد؟). إضافة إلى ذلك، فإن نقص الاختبارات خلال المراحل الأولى من الجائحة وكذلك في المناطق ذات الموارد المحدودة أسهم في عدم تسجيل العديد من الوفيات رسمياً على أنها مرتبطة بالفيروس.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟