كيفية ترطيب البشرة الدهنية في فصل الصيف: نصائح وإرشادات
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
تعتبر البشرة الدهنية حساسة للعديد من التحديات خلال فصل الصيف، مما يتطلب اهتمامًا خاصًا للحفاظ على صحتها ونضارتها.
في هذا التقرير، سنقدم نصائح فعّالة لترطيب البشرة الدهنية وحمايتها من التأثيرات الضارة:
أهمية الترطيب المستمرتحتاج البشرة الدهنية إلى الترطيب بشكل دائم لمنع جفافها وظهور البثور، بالرغم من إفرازاتها الدهنية الطبيعية.
العناية بالبشرة من الداخل والخارج
- شرب الماء: يجب شرب لتر ونصف من الماء يوميًا لترطيب الجسم، مما ينعكس على نضارة البشرة.
- غسل الوجه بانتظام: استخدام ماء مناسب وغسول خاص للبشرة الدهنية لإزالة الزيوت الزائدة دون تجفيف البشرة.
- استخدام التونر: لغلق المسام وتقليل إفرازات الدهون، مما يساعد في منع تكوّن حب الشباب.
- اختيار كريمات خفيفة: تكون تركيبات دهنية ومائية، مثل الغشاء الحامي للجلد، لترطيب فعّال دون إضافة زيوت زائدة.
العناية بعد الاستحمام
- غسل الوجه بعد الاستحمام: استخدام غسول مناسب للبشرة بعد الاستحمام لإغلاق المسام التي تم فتحها بسبب البخار، مما يساعد على منع تكون حب الشباب.
- استخدام الكريمات المرطبة: استخدام كريم مرطب في الصباح والمساء يساعد على تجديد البشرة بشكل فعّال، مع التأكد من استخدام واقي الشمس أثناء التعرض للشمس.
تجنب مشاكل الجلد المتعلقة بزيادة إفراز الزيوت والتأثيرات السلبية لأشعة الشمس، مثل الشيخوخة المبكرة والتصبغات، من خلال الالتزام بالنصائح المذكورة أعلاه.
من خلال تطبيق هذه النصائح البسيطة، يمكن للفتيات والسيدات صاحبات البشرة الدهنية الحفاظ على بشرة صحية ومشرقة خلال فصل الصيف، والتمتع بمظهر جمالي يشع بالنضارة والحيوية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ترطيب البشره الحر الصيف البشرة الدهنیة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع درجة الحرارة خلال فصل الصيف يطرح مخاوف تراجع حقينة السدود
زنقة 20 ا الرباط
أعلنت وزارة الماء والتجهيز، وصول السعة التخزينية لمياه السدود في البلاد إلى 40.1 بالمئة من قدرتها الاستيعابية، بعد الأمطار الأخيرة التي شهدتها مختلف المناطق.
ويأتي هذا التحسن بعد موجة من الجفاف استمرت لعدة سنوات، حيث سجل المغرب عامه السابع على التوالي من انخفاض معدل الهطولات المطرية، ما أثر سلباً على القطاع الفلاحي وموارد المياه في البلاد.
ووفق بيانات الوزارة المنشورة على موقعها الإلكتروني، فقد ارتفع المخزون المائي بالسدود إلى 6.728 مليارات متر مكعب، ما يعادل 40.1 بالمئة من إجمالي السعة التخزينية، حتى اليوم الاثنين.
وشهدت عدة مناطق في المغرب خلال الأسابيع الماضية أمطارا، ساهمت في إنعاش مخزون السدود بالبلاد، في ظل تحديات ندرة المياه التي تعود إلى تراجع معدلات الأمطار خلال السنوات الماضية، وما ترتب على ذلك من مخاطر تهدد القطاع الزراعي.
واعتمد المغرب منذ عقود على السدود ضمن استراتيجيته المائية لضمان تزويد السكان والفلاحة بالمياه.
ويوجد في المملكة 149 سدا كبيرا، تساعد على تخزين الماء وسقي مساحات واسعة من الحقول، فضلا عن توفير الماء الصالح للشرب وتوليد الكهرباء