صابون سحري من الطبيعة لعلاج التجاعيد وتفتيح البشرة خلال أيام
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
يعد صابون لبان الدكر أو اللبان المر من المنتجات الطبيعية الغنية بالفوائد للبشرة، ويُستخدم منذ القدم في الطب التقليدي والعناية بالبشرة بسبب خصائصه العلاجية. إليك أبرز فوائده:
فوائد صابون لبان الدكر للبشرة:
1. شد البشرة ومقاومة التجاعيد
يحتوي على مركبات طبيعية تساعد في تحفيز إنتاج الكولاجين، مما يقلل من التجاعيد ويجعل البشرة أكثر شبابًا ومرونة.
2. تفتيح البشرة وتوحيد لونها
يساهم في تقليل التصبغات والبقع الداكنة الناتجة عن الشمس أو آثار الحبوب.
3. علاج حب الشباب والتهابات البشرة
بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والالتهابات، يعمل على تهدئة البشرة ومحاربة البثور والتهيجات.
4. تنقية المسام وتقليل الإفرازات الدهنية
ينظف البشرة بعمق، ويقلل من الزيوت الزائدة مما يجعله مثاليًا للبشرة الدهنية والمختلطة.
5. ترطيب البشرة الجافة
يساعد على ترطيب البشرة دون أن يترك ملمسًا دهنيًا، ويقلل من الشعور بالحكة أو الجفاف.
6. علاج آثار الحبوب والندوب
يساهم في تجديد خلايا الجلد وتحسين مظهر الندبات القديمة.
7. مناسب للبشرة الحساسة
تركيبته الطبيعية تجعله لطيفًا على الجلد ولا يسبب تهيجًا في الغالب، لكنه يُفضل دائمًا تجربته على جزء صغير أولاً.
استخدميه مرة أو مرتين يوميًا على بشرة مبللة.
يُفضل ترطيب البشرة بعد استخدامه بزيت طبيعي مثل زيت اللوز أو زيت جوز الهند لمضاعفة الفائدة.
المصدر the Indian
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لبان الدكر صابون لبان الدکر
إقرأ أيضاً:
2300 وفاة خلال 10 أيام.. موجة حر قاتلة تضرب أوروبا!
أظهرت دراسة حديثة أن التغير المناخي وراء ارتفاع حاد في عدد الوفيات بسبب موجة الحر التي تجتاح المدن الأوروبية الكبرى منذ أواخر يونيو الماضي، حيث بلغت حصيلة الضحايا نحو 2300 شخص خلال 10 أيام فقط.
وقامت فرق بحثية من المملكة المتحدة والدنمارك وهولندا وسويسرا بتحليل بيانات الطقس وحالات الوفيات بين 23 يونيو والثاني من يوليو في 12 مدينة أوروبية كبرى.
وأظهرت النتائج أن نحو ثلثي الوفيات، أي حوالي 1500 حالة، ناجمة مباشرة عن تأثيرات التغير المناخي الذي رفع درجات الحرارة النهارية بمقدار 1 إلى 4 درجات مئوية إضافية، ما دفع حرارة بعض المدن لتتجاوز 40 درجة مئوية.
ولم تكن تلك الأرقام لبلوغ هذا المستوى لولا ظاهرة الاحتباس الحراري، إذ لولاها، كان عدد الوفيات بسبب الحرارة سينخفض إلى نحو 800 حالة فقط، وتضررت بشكل خاص الفئات الأكثر هشاشة مثل كبار السن وذوي الأمراض المزمنة، حيث شكلت الفئة التي تبلغ 65 عاماً فما فوق 88% من حالات الوفاة.
موجة الحر هذه لم تؤثر فقط على حياة الأفراد، بل كشفت عن هشاشة النظم الصحية والبيئية في مواجهة الكوارث الطبيعية التي تتزايد حدتها مع استمرار تغير المناخ.
وحذر الباحثون من أن ارتفاع درجات الحرارة بهذه الوتيرة قد يؤدي إلى مزيد من الوفيات إذا لم تتخذ إجراءات عاجلة للحد من الانبعاثات والاعتماد على خطط استجابة فعالة.
وتسلط هذه الدراسة الضوء على التحديات الحقيقية التي تواجه أوروبا وغيرها من المناطق في ظل أزمة المناخ، مؤكدة ضرورة العمل السريع والمشترك لحماية الأرواح والحد من الكوارث البيئية في المستقبل القريب.