بمناسبة انتهاء مهام عمله.. “مدبولي” يستقبل السفير السعودي بالقاهرة في العاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
التقى الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء المصري، مساء اليوم الثلاثاء، السفير أسامة نقلي، سفير المملكة العربية السعودية لدى مصر، في مقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة؛ بمناسبة انتهاء مهام عمله بالقاهرة.
ورحب رئيس الوزراء المصري في مستهل اللقاء، بسفير المملكة العربية السعودية الشقيقة، مُتمنيًا له دوام التوفيق في مهام عمله المقبلة.
كما أكد الدكتور مصطفى مدبولي، على عُمق العلاقات التاريخية بين القيادة السياسية والشعبين الشقيقين في البلدين، مشددًا على السعي بصورة دائمة لتطوير أطر التعاون الثنائي في مختلف المجالات.
وبدوره، عبر السفير أسامة نقلي، عن اعتزازه بفترة عمله في مصر، وتقديره للحفاوة التي رافقته خلال السنوات الماضية في القاهرة، والتعاون الذي حظي به من جانب الدولة المصرية، مُؤكدًا تطلع بلاده لدعم العلاقات الثنائية مع مصر والارتقاء الدائم بها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العاصمة الادارية السفير السعودي مصطفي مدبولي مجلس الوزراء القيادة السياسية الدولة المصرية المملكة العربية السعودية التعاون الثنائي العاصمة الادارية الجديدة السفير السعودي بالقاهرة الدكتور مصطفى مدبولى سفير المملكة مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء سفير المملكة العربية السعودية السفير أسامة نقلي رئيس الوزراء المصري
إقرأ أيضاً:
اللافي يودّع السفيرين التونسي والمالطي بمناسبة انتهاء مهامهما في ليبيا
بتكليف من رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، استقبل وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية، وليد اللافي، السفير التونسي الأسعد العجيلي، والسفير المالطي تشارلز صليبا، وذلك بمناسبة انتهاء فترة عملهما الدبلوماسي في ليبيا.
وفي مستهل اللقاء، نقل الوزير اللافي تحيات رئيس الوزراء وتمنياته الخالصة للسفيرين بالتوفيق في مهامهما المقبلة، مشيدًا بالدور البارز الذي اضطلعا به خلال فترة تمثيلهما، وما قدّماه من مساهمات ملموسة في تعزيز علاقات الأخوة والتعاون مع بلديهما.
وأعرب اللافي عن تقديره العميق للجهود التي بذلتها السفارتان التونسية والمالطية في دعم قنوات التنسيق والتواصل بين ليبيا وكل من تونس ومالطا، مؤكدًا أن تلك الجهود أسهمت في ترسيخ مناخ من الثقة والتفاهم، ومواكبة المسارات السياسية والاقتصادية المشتركة.
كما شهد اللقاء استعراضًا لأبرز محطات العمل الدبلوماسي خلال السنوات الماضية، والتأكيد على أهمية الحفاظ على الزخم الإيجابي الذي تحقق، والبناء عليه بما يعزز المصالح المشتركة بين ليبيا وكل من تونس ومالطا.