مصدر: احترام مصر لمعاهداتها لا يمنعها من استخدام كل السيناريوهات للحفاظ على أمنها القومي
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أكد مصدر رفيع المستوى، أن احترام مصر لالتزاماتها ومعاهداتها الدولية لا يمنعها من استخدام كل السيناريوهات المتاحة للحفاظ على أمنها القومي والحفاظ على الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، جاء ذلك في نبأ عاجل منذ قليل على قناة القاهرة الإخبارية.
كما أكد عدم صحة ما يتم تداوله في وسائل الإعلام الإسرائيلية بشأن وجود أي نوع من التنسيق المشترك مع إسرائيل بشأن عمليتها العسكرية في رفح الفلسطينية.
ونقلت قناة "القاهرة" الإخبارية - التي أوردت النبأ - عن المصدر القول إن مصر حذرت إسرائيل من تداعيات التصعيد في قطاع غزة، ورفضت أي تنسيق معها بشأن معبر رفح البري.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر فلسطين قضية فلسطين القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: منخفض جوي يٌغرق غزة.. تدمير 27 ألف خيمة وتضرر ربع مليون نازح
قال يوسف أبو كويك، مراسل القاهرة الإخبارية، من غزة، إن المنخفض الجوي الذي ضرب قطاع غزة على مدار 48 ساعة ربما انتهى، إلا أن تداعياته وما خلّفه لا تزال مستمرة ويعاني منها سكان القطاع، مضيفًا أن قرابة 27 ألف خيمة دُمّرت وانجرفت بسبب السيول التي تشكّلت في الساعات الأخيرة، من أصل 53 ألف خيمة تضررت بشكل جزئي وكلي.
"أسرتي قوتي".. المجلس القومي لذوي الإعاقة يطلق برامج شاملة لدعم الأسر الأعلى للثقافة: كشف أثري جديد يعيد فتح ملف عبادة الشمس ويؤكد القيمة العالمية لجبانة منفوشدد أبو كويك، خلال رسالة على الهواء، على أن نحو ربع مليون نازح تأثروا بشكل مباشر من أصل مليون ونصف المليون فلسطيني يقطنون اليوم في خيام في وسط وجنوب وشمال القطاع، مشيرًا إلى أن المنخفض تسبب أيضًا في انهيارات عدة لمبانٍ كان يقطنها نازحون، وكانت بعض هذه المباني آيلة للسقوط بعد تعرضها سابقًا للقصف الإسرائيلي، وحذر جهاز الدفاع المدني من السكن فيها.
وأوضح أن هذه الانهيارات أدت إلى استشهاد أكثر من 10 مواطنين، وما زال أحدهم مفقودًا تحت بناية انهارت في شمال القطاع، مع محاولات مستمرة للوصول إلى جثمانه وانتشاله، إلا أن قلة الإمكانات لدى جهاز الدفاع المدني حالت دون ذلك حتى الآن، مضيفًا: "الخيام ما زالت مهترئة ومدمرة بسبب الأمطار الغزيرة، وأن النازحين بحاجة إلى تحرك عاجل من قبل المؤسسات الخدمية والجهات المانحة لتعويضهم بخيام وشوادر، وبعض الأغطية والفرشات البديلة عن تلك التي فقدوها جراء المنخفض".