علامات اختراق الهاتف وسرقة البيانات.. أسهل طريقة لاكتشاف اختراق هاتفك
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
الآن نري الكثير من الشكاوى من قبل العديد من الأشخاص المستخدمي لهواتف الذكية بإنه تم اختراق الهاتف، أو انهم يبحثون عبر الوسائل الإلكترونية عن حلول التي تواجههم حول مشكلات الهاتف، لذا من خلال تلك الموضوع سنسرد لكم عدة عوامل أتية بان لو تم مواجهة احدي مشكله من المشكلات التي سنوضحها في السطور التالية هذا يدل علي اختراق هاتفك، سنبين لكم أيضا خطوات التخلص من هذا الاختراق ابقوا معانا.
من اكثر العلامات التي توضح لكم اختراق الهاتف من قبل احد الصوص بان بطارية الهاتف يتم تفريغها بأقصى سرعه ممكنة علي الرغم من شحنها.
انتحال هويتك الشخصية مثل إرسال رسائل نصية لاحد الأصدقاء عندك، أو إنه يتم إرسال طلبات صداقة إلي أصدقاء لم تريد إرسال طلبات صداقة لهم.
تطبيقات الهاتف تعمل بطئ، حيث إنه في بعض الأحيان يتم فتح بعض التطبيقات التي لم تقوم بفتحها، يتم غلقها مرة أخري.
آلية القضاء علي من اخترق هاتفك
أولا: يجب تثبيت برنامج مكافحة الفيروسات، ذلك لأنه يعمل علي مكافحة الملفات التي تعمل علي ضر هاتفك.
ثانيا: لا تقم بفتح الروابط التي يتم إرسالها إليك إلا بعد التأكد من أنها لا يوجد بها أي ضرر، لأنها من الممكن أن تخترق حسابك علي الفور بمجرد فتحها.
ثالثا: قم بإنشاء كلمات سر لم يتمكن احد من فتح أي تطبيق علي حسابك إلا بعد الرجوع إليك.
رابعا: لا تعطي هاتفك لأي شخص إلا إذا كنت تثق به ثقة تامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهاتف اختراق الهاتف سرقة البيانات البيانات أمن البيانات
إقرأ أيضاً:
اختراق موقع قناة فضائيه تابعة للشرعية وبث رسالة تهديد
تعرض الموقع الإلكتروني الرسمي لقناة "حضرموت TV"، اليوم الخميس، لعملية اختراق إلكتروني.
ونشرت رسالة تحمل توقيع مجموعة تطلق على نفسها اسم "أنونيموس حضرموت" تهديد على الصفحة الرئيسية.
وجاء في الرسالة التي ظهرت عقب الاختراق: "كل من كان السبب في المعاناة سيأتي دوره، لن يفلت أحد من الحساب، الأيام بيننا."، دون تقديم تفاصيل إضافية عن الجهة المستهدفة بشكل مباشر أو مطالب محددة من قبل المخترقين.
واستمر اختراق الموقع حسب متابعين لساعات قبل أن يتمكن فريق القناة من استعادة السيطرة عليه، فيما لم تصدر إدارة القناة أي بيان رسمي حتى لحظة كتابة الخبر لتوضيح ملابسات الحادثة أو حجم الأضرار الناتجة عنها.
ويأتي الاختراق تزامنا مع موجة الاحتجاجات الشعبية التي تشهدها مدن ساحل حضرموت منذ أسابيع، بسبب تدهور الأوضاع المعيشية، وانقطاع الخدمات الأساسية، وارتفاع أسعار الوقود، وسط اتهامات للسلطات المحلية بالفشل في معالجة الأزمات المتفاقمة