هكذا تظهر دنيا سمير غانم في فيلم "روكي الغلابة"
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
تواصل الفنانة دنيا الفنانة دنيا سمير غانم، حاليًا تصوير فيلمها الجديد بعنوان "روكي الغلابة"، وتجسد خلاله شخصية فتاة اسمها "روكي"، تمارس رياضة الملاكمة، بالإضافة إلى أنها أيضًا البودي جارد الخاص بالفنان محمد ممدوح.
دنيا سمير غانم تكشف عن موعد عرض الفيلم
وكانت دنيا سمير غانم، قد شاركت جمهورها أمس بصورة لها من كواليس تصوير الفيلم، وذلك من خلال حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، وظهرت خلالها وهي تلعب الملاكمة، مُعلقة عليها:" فيلم روكي الغلابة صيف 2024 إن شاء الله".
أبطال فيلم “روكي الغلابة”
الفيلم من تأليف كريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي، ويشارك في بطولته بجانب دنيا سمير غانم، بيومي فؤاد، محمد ثروت، محمد ممدوح، وغيرهم من النجوم، والفيلم تدور أحداثه في إطار كوميدي.
آخر أعمال دنيا سمير غانم
آخر أعمال دنيا غانم في الدراما كان مسلسل "جت سليمة"، الذي كان مكونًا من 15 حلقة، المسلسل شارك في بطولته بجانبها محمد سلام، خالد الصاوي، سلوى خطاب، هالة فاخر، مايان السيد، رحاب الجمل، إيمان السيد، سامي مغاوري، محمد ثروت، بيومي فؤاد، غادة طلعت، سلوى عثمان، وعدد من النجوم ضيوف الشرف. المسلسل من تأليف كريم يوسف وسامح جمال، وإخراج إسلام خيري، وإنتاج أحمد السبكي برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دنيا سمير غانم بودي جارد فيلم روكي الغلابة صيف 2024 مسلسل جت سليمة دنیا سمیر غانم روکی الغلابة
إقرأ أيضاً:
مصر تؤكد دعمها لغزة.. سمير فرج يوضح خلفيات الموقف الأمني
تصدرت قافلة "الصمود" القادمة من تونس، العناوين، في خضم التوترات المستمرة التي يشهدها قطاع غزة، فهي تحمل في طياتها رسالة تضامن إنساني مع أهالي القطاع المحاصر.
وأثار تحرك هذه القافلة ردود فعل واسعة، كان أبرزها بيان صادر عن وزارة الخارجية المصرية، مساء الأربعاء، عبّرت فيه عن موقف مصر من القافلة ومن الحصار المفروض على غزة.
الخارجية المصرية: دعم حقوق الفلسطينيين واستمرار العمل لوقف العدوانفي بيانها الرسمي، رحّبت وزارة الخارجية المصرية بالمواقف الدولية والإقليمية، سواء كانت رسمية أو شعبية، التي تُعبر عن دعمها للحقوق الفلسطينية وترفض بشكل صريح الحصار والتجويع والانتهاكات الإسرائيلية بحق أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة.
وأكد البيان التزام مصر الكامل بالتحرك على كل الأصعدة، لوقف العدوان الإسرائيلي ورفع الكارثة الإنسانية عن كاهل المدنيين، مشيرة إلى أن القاهرة تبذل جهوداً دبلوماسية وإنسانية متواصلة لتخفيف معاناة أهالي القطاع.
اللواء سمير فرج: التصاريح الأمنية ضرورة سياديةمن جهته، علّق اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، على هذا الأمر، قائلاً: إن المنطقة الحدودية التي تسعى القافلة إلى الوصول إليها هي "منطقة حساسة"، تتطلب الحصول على موافقات أمنية من الجهات السيادية المصرية، كالمخابرات الحربية والقوات المسلحة.
وأضاف فرج أن هذا الإجراء ليس خاصاً بمصر فحسب؛ بل هو أمر متعارف عليه في جميع دول العالم التي تفرض قيوداً صارمة على مناطقها الحدودية، حمايةً لأمنها القومي وسيادتها الوطنية.
واعتبر أن بيان وزارة الخارجية منطقي ومتوازن، لأنه يجمع بين احترام مشاعر التضامن الشعبي مع غزة، والحفاظ على إجراءات الدولة الأمنية.
يعكس الموقف المصري الرسمي، توازناً واضحاً بين الدعم الثابت للقضية الفلسطينية، والحرص على حماية الحدود والسيادة الوطنية.
وبينما تتجه أنظار العالم إلى معاناة غزة، تحاول مصر الحفاظ على دورها كوسيط إقليمي فاعل، يجمع بين التعاطف الإنساني والحسابات الأمنية الدقيقة.