سكاي نيوز عربية:
2024-09-22@12:48:02 GMT

بالفيديو.. بن غفير يقتحم باحة الأقصى

تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT

اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، الأربعاء، باحة المسجد الأقصى في القدس القديمة.

وظهر بن غفير رفقة مجموعة من الأشخاص وسط الباحة في حادثة ليست الأولى إذ يتكرر هذا النوع من الاقتحامات الإسرائيلية بين الحين والآخر.

وقال بن غفير: "من المكان الأقدس لشعب اسرائيل المكان التابع فقط لدولة اسرائيل، أنا أقول إنه هذا المساء سنحصل على إثبات آخر لمذا يجب أن نقوم بإبادة تامة لحركة حماس".

وأضاف: "الدول التي اعترفت اليوم بدولة فلسطينية أعطت جائزة للقتلة، من أجل إبادة حماس يجب الدخول بقوة أكثر إلى رفح والقيام بعملية اقتلاع جذور".

وعرف بن غفير بمواقفه المتطرفة حيال الحرب في غزة.

وآخر تصريحاته في هذا السياق كان أن احتلال غزة بشكل كامل والسيطرة الإسرائيلية الكاملة عليها ليس كافيا بل الأهم هو تشجيع الفلسطينيين على الهجرة.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات حماس بن غفير احتلال غزة بن غفير إيتمار بن غفير إسرائيل حماس بن غفير احتلال غزة شرق أوسط بن غفیر

إقرأ أيضاً:

راكب يروي تفاصيل تجربة فاشلة للغواصة تيتان قبل انطلاقها بـ3 أشهر: المكان مظلم ومخيف

تفاصيل جديدة ومثيرة، تكشفها جلسات الاستماع التي تعقدها لجنة تحقيق خفر السواحل الأمريكية حول السبب الرئيسي وراء الانفجار الكارثي للغواصة تيتان وموت الطاقم بالكامل، وهو الحادث المأساوي الذي هز العالم في يونيو 2023 على عمق 12.500 قدم تحت سطح المحيط الأطلسي، ولا تزال ملابساته غامضة حتى الآن.

تفاصيل مثيرة عن الغواصة تيتان

مصور الأفلام الوثائقية برايان ويد البالغ من العمر 43 عامًا، يتحدث لأول مرة لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، ويكشف لحظاته عندما صعد على متن الغواصة تيتان قبل عامين أثناء التصوير لقناة ديسكفري، وكانت تلك الرحلة- وهي غوص تجريبي فاشل قبل ثلاثة أشهر من أول مهمة ناجحة في أغسطس- فاشلة للغاية لدرجة أن «برايان» رفض أن يضع قدمه فيها مرة أخرى، وجرى تأجيل الفيلم الوثائقي.

يقول «برايان» في حديثه للصحيفة البريطانية: «كان ستوكتون الرئيس التنفيذي لشركة أوشن جيت، شخصًا يتمتع بكاريزما كبيرة، وكان ذكيًا، لكنني أعتقد أنه كان يعلم أنه غير أمين بعدما بدأ في الترويج للرحلة بأنّها فرصة لن تتكرر إلا مرة واحدة في العمر لرؤية سفينة تيتانيك، لقد بدت مذهلة».

ولكن بمجرد أن تبددت الشكوك، رأى «برايان» الرحلة على حقيقتها فهي مشروع غرور، يرأسه هاوٍ أعمى ومتغطرس لا يولي اهتمامًا كبيرًا للسلامة، وهذه هي الصورة التي ظهرت بالتأكيد في الأدلة المقدمة هذا الأسبوع إلى مجلس التحقيقات البحرية التابع لخفر السواحل الأميركي، مع بدء التحقيق في الكارثة، وقد روى في جلسة الاستماع التي استمرت لمدة أسبوعين في تشارلستون بولاية ساوث كارولينا كيف عانت السفينة خلال 13 رحلة في العامين السابقين لفشلها الكارثي من 118 مشكلة فنية مذهلة.

وفي إحدى الغطسات، ظل الركاب ــ الذين لم يكن معيار اختيارهم سوى كونهم أثرياء بما يكفي لتمويل الرحلة وصغار الحجم بما يكفي لاستيعاب الكبسولةــ عالقين داخل الغواصة لمدة 27 ساعة، وفي غطسة أخرى، ظلوا محصورين داخل الغواصة لمدة تصل إلى خمس ساعات قبل إطلاقها، في ظل ظروف خانقة أشبه بالساونا، كما استمعت اللجنة إلى معلومات حول تعرض السفينة لصاعقة برق في السابق، فضلًا عن تخزينها مكشوفة لمدة سبعة أشهر في موقف للسيارات.

ويعترف مصور الأفلام الوثائقية بأنه شعر في البداية بالشرف والإثارة عندما تمت دعوته لتصوير الفيلم الوثائقي، لكن حماسة «برايان» للرحلة سرعان ما خفتت، عندما صعد إلى داخل الكبسولة، يقول: «لقد قيل لنا ألا نتناول الطعام أو نشرب الماء لمدة تتراوح بين 12 إلى 24 ساعة مسبقًا لأنه لا يوجد حمام هناك، وكان الجو باردًا في الداخل، والمكان مظلم ومخيف، وكانت هناك نافذة صغيرة لكن لم يكن من الممكن رؤية أي شيء منها، كنا نجلس على الأرض، ولم تكن هناك كراسي ولا وسائد، لا شيء على الإطلاق».

لماذا اتخذ «برايان» قرار الانسحاب؟

لقد فقد الطاقم الطاقة اللازمة لتشغيل المحركات الدافعة، وواجهوا مشكلات مع أجهزة الكمبيوتر ومحاولة التواصل مع الفريق بالخارج ما دفعهم للعودة إلى الأعلى بعد أن نزلوا إلى عمق 100 قدم فقط، ولاحظ «برايان» أنّ هناك بعض المحادثات غير المريحة، وظهور الكثير من الأحاديث حول حالات الطوارئ، يقول: «أتذكر أننا ضغطنا عليه بشأن بعض العناصر المتعلقة بالغواصة، وكان غامضًا للغاية بشأن التفاصيل، وبعد خروجي من الغواصة نظرت إليها وفكرت إذا كان هذا الشيء لا يستطيع النزول إلى عمق 100 قدم دون مشاكل، فكيف سيكون جاهزًا للذهاب إلى تيتانيك في غضون شهرين؟ وبعد التفكير بعقلانية لمدة أسبوعين قرر الانسحاب».

وقد عُرضت على لجنة التحقيق صور تُظهر كيف جرى بناء الهيكل الذي يبلغ سمكه خمس بوصات من طبقات من ألياف الكربون الملتصقة ببعضها البعض بالغراء، على الرغم من أنّها عادة ما تكون مصنوعة من معادن مثل التيتانيوم، وليس ألياف الكربون. وفي حين أن أغلب الغواصات التي تعمل في أعماق البحار لها هيكل كروي لتوزيع الضغط بالتساوي على الهيكل، فإن هيكل تيتان كان أسطواني الشكل.

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. "المقاومة الإسلامية في العراق" تقصف قاعدة الأغوار العسكرية الإسرائيلية
  • راكب يروي تفاصيل تجربة فاشلة للغواصة تيتان قبل انطلاقها بـ3 أشهر: المكان مظلم ومخيف
  • بالفيديو: الجيش الإسرائيلي يقتحم مكتب الجزيرة برام الله ويغلقه بموجب أمر عسكري
  • بالفيديو.. الصورة الكاملة من موقع الغارة الإسرائيلية في الضاحية الجنوبية لبيروت
  • المشدد 10 سنوات لـ "غفير خصوصي" اعتدى على طفلة بالشرقية
  • بالفيديو.. عمليات الإنقاذ مستمرة بحثا عن مفقودين بالغارة الإسرائيلية على الضاحية
  • جريمة جديدة ضمن مسلسل الجرائم الإسرائيلية.. أول تعليق من «حماس» على هجوم بيروت
  • «حماس»: الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية في بيروت جريمة
  • "هجوم بيجر".. بين القوة التقنية الإسرائيلية والضباب الاستراتيجي
  • حماس: تكثيف اقتحامات الأقصى استمرار لخطوات فرض واقع جديد