رؤساء ووزراء ونواب حاليون وسابقون قدموا التعازي برئيسي ورفاقه بالسفارة الايرانية
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
تقبل سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان مجتبى أماني و أركان السفارة، اليوم، التعازي والمواساة برئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية الدكتور السيد إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته الدكتور حسين أمير عبداللهيان وممثل الإمام الخميني في محافظة أذربيجان السيد محمد علي آل هاشم والوفد المرافق.
ومن أبرز المعزين: رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب، الرؤساء السابقون إميل لحود ممثلاً بإميل إميل لحود، حسان دياب، مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبداللطيف دريان ممثلا بالشيخ بلال الملا، نائب رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى الشيخ علي الخطيب ممثلا بمفتي صور وجبل عامل الشيخ حسن عبدالله، كاثوليكوس الارمن الارثوذوكس ارام الاول كيشيشيان ممثلا بالاب استطفانوس باشيان، المفتي الجعفري الممتاز الشيخ احمد قبلان، الوزراء في حكومة تصريف اعمال: الاشغال العامة والنقل علي حمية، الزراعة عباس الحاج حسن، الطاقة وليد فياض، الثقافة القاضي محمد وسام مرتضى، امين عام مجلس الوزراء محمود مكية.
وحضر ايضا سفراء : السعودية، اسبانيا، فلسطين، السودان، قبرص، اليابان، تركيا، كوريا الجنوبية، رومانيا، كوبا، صربيا، البرزيل، روسيا، الجزائر، الاردن، سلطنة عمان، والقائمون بأعمال سفارات العراق، اليونان وسوريا.
كما حضر النواب: جبران باسيل على رأس وفد من "التيار الوطني الحر"، قبلان قبلان، ايوب حميد، غازي زعيتر، محمد خواجة، محمد رعد، جميل السيد، علي عمار، حسن فضل الله، قاسم هاشم، ينال الصلح، عدنان طرابلسي، رائد برو، علي حسن خليل، طوني فرنجية، امين شري، عناية عز الدين، بلال عبدلله، ناصر جابر، فريد هيكل الخازن، هاكوب بقردنيان، الياس جرادي،ابراهيم الموسوي، حسين الحاج حسن وطه ناجي، النواب والوزراء السابقون: نائب رئيس مجلس النواب السابق ايلي فرزلي، رئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية، عمار الموسوي، عدنان منصور، محمد برجاوي، حسن اللقيس، محمد فنيش، انور جمعة، ناصر قنديل، عبدالله قصير، حمد حسن، جورج قرداحي، وئام وهاب، اميل رحمة، حسين الموسوي، نجاح وكيم، محمد برجاوي ،كريم الراسي وفوزي صلوخ.
وحضر أيضاً: المدير العام للأمن العام اللواء إلياس البيسري ممثلاً بالعميد فوزي شمعوني على رأس وفد، المدير العام لوزارة الاعلام الدكتور حسان فلحة، المدير العام لوزارة الخارجية والمغتربين السفير هاني شميطلي على رأس وفد من الوزارة، محافظ بيروت القاضي مروان عبود، رئيس المكتب الإعلامي في القصر الجمهوري رفيق شلالا، مدير الدراسات في وزارة الاعلام ورئيس رابطة خريجي الاعلام خضر ماجد، رئيس جهاز أمن السفارات العميد موسى كرنيب والمستشارة السياسية لمكتب المنسق الخاص للامم المتحدة محاسن رحال.
كذلك حضر معزيا: رئيس المجلس التنفيذي في "حزب الله" السيد هاشم صفي الدين، رئيس المجلس السياسي في "حزب الله" السيد ابراهيم امين السيد، رئيس المجلس السياسي في "حزب الله" الشيخ محمد يزبك، نائب المكتب السياسي في حركة "امل "الشيخ حسن المصري، رئيس مجلس الامناء في "تجمع العلماء المسلمين" الشيخ غازي حنينة ورئيس الهيئة الادارية الشيخ حسان عبدالله، السيد علي فضل الله على راس وفد من جمعية "المبرات الخيرية"، مسؤول العلاقات الاعلامية في "حزب الله" محمد عفيف، المسؤول التنظيمي لاقليم بيروت في حركة "امل" محمد عباني، مسؤول العلاقات الخارجية في حركة "امل" علي حايك، عضو المكتب السياسي في حركة "أمل" حسن ملك، وفد من الحزب التقدمي الاشتراكي، المعاون السياسي لامين عام "حزب الله" السيد حسن نصرالله السيد حسين خليل، ألامين العام للحزب الشيوعي اللبناني حنا غريب، رئيس حزب البعث العربي الاشتراكي علي حجازي، وفد من لقاء الاحزاب والقوى الوطنية، رئيس بلدية الغبيري معن خليل، وفعاليات سياسية ودبلوماسية وأمنية وعسكرية وثقافية وإعلامية وتربوية، وممثلون عن الأحزاب والقوى الوطنية والإسلامية اللبنانية والفصائل الفلسطينية.
ودوّن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي كلمة في سجل التعازي جاء فيها: نتقدم بأحر التعازي للجمهورية الاسلامية الايرانية بوفاة المغفور له فخامة الرئيس ابراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين امير عبد اللهيان، رحمه الله، الذي طبع بصمات مميزة بادائه الديبلوماسي، مجددا احر التعازي، انا لله وانا إليه راجعون، صدق الله العلي العظيم".
وتواصل السفارة الايرانية تقبل التعازي يوم غد الخميس من الساعة الرابعة عصراً حتى السابعة مساء.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: رئیس المجلس السیاسی فی حزب الله فی حرکة وفد من
إقرأ أيضاً:
هيلة.. كرامات لا تنتهي واحتمى بها جنود الحرب العراقية- الايرانية (صور)
بغداد اليوم - ديالى
على مرتفع يعلو قرابة 60 مترا، يقع مرقد "العلوية هيلة" التي يرتبط نسبها بالإمام موسى الكاظم عليه السلام، الواقع على بعد امتار من الشريط الحدودي الفاصل بين العراق وايران من جهة مدينة مندلي.
المرقد والذي بدأ موسم زيارته مع تحسن الاجواء المناخية وتدفق زواره من مدن عدة في ديالى وخارجها، يوثق شهادات مقاتلين عراقيين خاضعو اشرس المعارك في حرب الثمانيات العديد من كراماتها.
قصي هادي، مقاتل في وحدة مرابطة على الحدود يعود بذاكرته الى نحو 40 سنة وهو يستذكر معركة شرسة مع الجانب الايراني كانت تدور على بعد أمتار بين الجانبين وكيف تهطل الهاونات مثل المطر بغزارته وكيف احتمى هو واثنين من رفاقه بجوار المرقد المتواضع من ناحية بنائه آنذاك".
وأضاف، أن "المرقد عرفه آنذاك وشعر بشي من الروحانية التي تعطي طمأنينة في النفوس، ثم افترق عنه لأكثر من 30 سنة قبل أن يعود مرة اخرى قبل سنوات واليوم هي زيارته الثانية".
أما مدير إعلام المزارات الشيعية في ديالى احمد الربيعي، فقد أشار الى أن "مرقد العلوية هيلة التي يعود نسبها الى الامام موسى الكاظم من المراقد التي تقع في منطقة نائية جدا على بعد امتار من الشريط الحدودي مع ايران من جهة مندلي".
وأضاف، أن "لدينا توثيق متكامل عن المرقد والنسب وتم رفعه بتقرير تفصيلي الى الامانة العامة في بغداد لغرض ضمه الى ادارتنا ولا نزال ننتظر من اجل حسم ملف التحقق من النسب الذي يخضع لإجراءات محددة من قبل لجان مختصة وفق مسارات تاريخية ودينية".
وأشار الى ان "المرقد يدار حاليا من قبل "كوام" محليين منذ سنوات وخضع لتطوير كبير من خلال تبرعات الاهالي"، لافتا الى أنه "لا يخضع رسميا لإدارتنا بانتظار الموافقات من بغداد".
وتابع، أن "المرقد يشهد حاليا موسم زيارة كثيفة من قبل الاهالي في مناطق متفرقة من ديالى وخارجها"، لافتا الى ان "كراماته كثيرة وهناك قصص مر بها الكثيرون يتحدثون عن تجارب شخصية وكيف تغيرت احوالهم بفضل الدعاء في هذه البقعة التي يحتاج المرء للوصول اليها الى صبر بسبب طول المسافة وتعقيدات الطرق".
”من تحت الطاولة إلى العلن: يمن موبايل تنحاز للحوثيين وتثير ضجة في اليمن!”