أقيم مساء اليوم الأربعاء حفل فريق كورال جوانا بعنوان شريط كاسيت بمركز الحرية بالتعاون مع "مؤسسة جوانا للفن والتنمية" قيادة المايسترو شريف ياسرو بمشاركة كورال اطفال جوانا وتحت إشراف الفنان مصطفى فتوح.

ورفع حفل شريط شعار “كاما العدد” حيث اضطرت إدارة مركز الحرية للإبداع إلى إغلاق أبوابه لاكتمال عدد المقاعد.

فى الوقت نفسه شهد المركز اليوم فاعليات ندوة مناقشة رواية “سوناتا الرحيل والحب” للكاتبة الروائية منى منصور وذلك بقاعة الكاتب توفيق الحكيم حيث شارك خلالها عدد من المثقفين والمهتمين بالشان الثقافي في عروس البحر وذلك فى حضور الدكتور نور عابدين أستاذ النقد والبلاغة المساعد بكلية الآداب وشوقى بدر الدين وإداراتها هناء سليمان.

كما شهد المركز ندوة بعنوان “جهود الدوله في مكافحة التدخين والإدمان” حيث نظمها مركز الحرية للإبداع بالإسكندرية التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة الاستاذ الدكتور وليد قانوش، ندوه بعنوان جهود الدوله في مكافحة التدخين والادمان حيث تحدث عن كيفية مكافحة التدخين والادمان الدكتور علي عبد المحسن - عميد كليه الطب ونائب رئيس جامعة الاسكندرية لشئون التعليم والطلاب والدكتور محمد البنا - نقيب الاطباء الاسبق والدكتور لطفي الشربينى - استشاري الطب النفسى وادار  اللقاء المستشار الاعلامى الدكتور إبراهيم عبد الله.

يذكر أن مركز الحرية للإبداع من أوائل المراكز الثقافية التى أنشئت في جمهورية مصر العربية, بل إنه أول مركز ثقافي مصري أنشئ في الإسكندرية و هو تابع لصندوق التنمية الثقافية، وتقوم وزارة الثقافة بالإشراف عليه.
مركز الحرية للإبداع بالأسكندرية ملتقى اهالي الاسكندرية من ادباء وعازفين و اصحاب الهوايات المتعددة والمثقفين والدارسين والهواه في كافة المجالات العلمية والفنية.

يقوم مركز الحرية للإبداع بالأسكندرية بتوفير البيئة المناسبة للتحصيل المعرفي و الفني للرواد المشتركين بالمركز وحرصا علي النمو و النهوض بثقافة اهالي الاسكندرية يقوم مركز الحرية للإبداع بالأسكندرية من خلال اقسامه المختلفة بانشطة متعددة و متباينة هادفة وقائمة علي دراسة متيقنة.
 

ويقوم مركز الاسكندرية للإبداع بتقديم العديد من الأنشطة و الخدمات الثقافية و العلمية و التكنولوجية بصورة حضارية و على أعلى المستويات و الامكنيات التى تتيح المجال أمام المبدعين و الدارسين للاستفدة من إبدعاتهم و إزدهار المجتمع و خاصة المجتمع السكندرى من خلال توفير الماكن و الأدوات و الخبراء . كما يقوم بتقديم العديد من الندوات و المعارض و كذلك المؤتمرات الثقافية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رئيس جامعة الإسكندرية صندوق التنمية الثقافية مركز مكافحة التدخين العلمي اليوم الأربعاء مرکز الحریة للإبداع

إقرأ أيضاً:

استشهاد طبيب من غزة في مركز تحقيق إسرائيلي

الرؤية- غرفة الأخبار 

أفادت "هآرتس" الإسرائيلية أن طبيبا كبيرا من قطاع غزة توفي أثناء استجوابه من قبل جهاز الأمن العام (الشاباك) في نوفمبر/تشرين الثاني بعد 6 أيام من اعتقاله بذريعة الاشتباه بتورطه في احتجاز إسرائيليين في غزة.

وأوضحت الصحيفة أن الدكتور إياد الرنتيسي (53 عاما) كان يدير مستشفى للنساء تابعا لمستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا شمال القطاع عندما اعتقله الشاباك في 11 نوفمبر/تشرين الثاني، وأُعلن عن وفاته بعد 6 أيام في سجن شيكما الذي يتخذه الشاباك موقعا للاستجواب.

وذكرت هآرتس أن محكمة الصلح بمدينة عسقلان أصدرت -عقب وفاة إياد الرنتيسي- أمرا بحظر نشر أي تفاصيل عن القضية لمدة 6 أشهر، والذي انتهت صلاحيته في مايو/أيار الماضي.

لا معلومات لأسرته
وقال مدير مستشفى كمال عدوان، الدكتور حسام أبو صفية، لصحيفة "هآرتس" إنه لم يتلق هو أو عائلة الرنتيسي أي معلومات عن مصيره.
 

ونقلت "هآرتس" عن الدكتور أبو صفية القول إن الجيش الإسرائيلي قبض على الرنتيسي ولم يُسمع عنه أي شيء منذ ذلك الحين، وإن عدم معرفتهم بمكان وجوده جعلهم يخشون أن يكون قد توفي بالمعتقل وأن جثمانه محتجز في إسرائيل.

وأضافت أن وزارة العدل أعلنت أنها فرغت من التحقيق في ملابسات وفاة الرنتيسي، وهي بصدد مراجعة النتائج التي توصلت إليها.

وذكرت هآرتس أن محكمة الصلح بمدينة عسقلان أصدرت -عقب وفاة إياد الرنتيسي- أمرا بحظر نشر أي تفاصيل عن القضية لمدة 6 أشهر، والذي انتهت صلاحيته في مايو/أيار الماضي.

لا معلومات لأسرته
وقال مدير مستشفى كمال عدوان، الدكتور حسام أبو صفية، لصحيفة "هآرتس" إنه لم يتلق هو أو عائلة الرنتيسي أي معلومات عن مصيره.

ووفقا له، فقد اعتُقل إياد الرنتيسي عند نقطة تفتيش حينما كان ينوي العبور من شمال غزة إلى جنوبها بعد صدور أوامر من الجيش الإسرائيلي للسكان المدنيين بإخلاء المنطقة بداية الحرب.

ونقلت "هآرتس" عن الدكتور أبو صفية القول إن الجيش الإسرائيلي قبض على الرنتيسي ولم يُسمع عنه أي شيء منذ ذلك الحين، وإن عدم معرفتهم بمكان وجوده جعلهم يخشون أن يكون قد توفي بالمعتقل وأن جثمانه محتجز في إسرائيل.


الطبيب الثاني
وبحسب الصحيفة الإسرائيلية، فإن الرنتيسي هو ثاني طبيب من غزة يُعرف بأنه لقي حتفه أثناء توقيفه على ذمة التحقيق، بعد الدكتور عدنان البرش (53 عاما) الذي كان يرأس قسم جراحة العظام في مستشفى الشفاء بمدينة غزة.

وتوفي البرش، وهو أبو 6 أبناء في 19 أبريل/نيسان بسجن عوفر في الضفة الغربية. وكان قد اعتقل في خان يونس بديسمبر/كانون الأول. لكن "هآرتس" تقول إن السلطات الإسرائيلية لم تقدم تفسيرا عن أسباب وفاته، لافتة إلى أن أرملته ياسمين طلبت من محكمة الصلح في القدس تعيين محقق لمعرفة ظروف وفاته.

عشرات الوفيات
وكشفت هآرتس أن الجيش الإسرائيلي يحقق في 36 حالة وفاة بمعتقل "سدي تيمان" وحالتي وفاة بمركز اعتقال عناتوت وحالتي وفاة شخصين لقيا حتفهما في الطريق إلى مركز الاعتقال. ولا تشمل هذه الأرقام الفلسطينيين من غزة الذين توفوا بمراكز الاحتجاز التي تديرها مصلحة السجون الإسرائيلية.

وأكد الشاباك في بيان له تفاصيل اعتقال الدكتور الرنتيسي وقال إنه توفي في مستوصف مركز الاحتجاز يوم 17 نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وأضاف أن السلطات المختصة تعكف على مراجعة ظروف وفاته.

مقالات مشابهة

  • أنشطة فنية وأدبية متنوعة بثقافة القاهرة احتفالًا بعيد الأضحى
  • استشهاد طبيب من غزة في مركز تحقيق إسرائيلي
  • مصر.. أنشطة بالحدائق العامة لتوعية الزوار بأضرار التدخين وتعاطي المخدرات خلال عيد الأضحى
  • مركز شباب أبو الغيط بالقليوبية يقدم عروض فنية وتنورة والعاب ترفيهية فى احتفالات عيد الأضحى
  • ورش وعروض فنية.. احتفالات عيد الأضحى بالحديقة الثقافية
  • بالألوان هنكافح الإدمان.. أنشطة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان داخل الحدائق العامة
  • «بالألوان هنكافح الإدمان».. أنشطة «التضامن» للتوعية بمخاطر المخدرات في الحدائق
  • أنشطة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان داخل الحدائق طوال أيام عيد الأضحى
  • مركز شباب كوم أشفين بالقليوبية يقدم عروض فنية وألعاب ترفيهية
  • أنشطة فنية وترفيهية بفرع ثقافة جنوب سيناء