2025-12-14@22:47:26 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«القطط المنزلیة»:

    تشير دراسة استخدمت الحمض النووي القديم إلى أن القطط المنزلية لم تصل إلى أوروبا إلا قبل نحو ألفي عام، وأنها تعود في أصلها إلى قطط برية شمال أفريقية، وليس إلى سلالة نشأت في المشرق خلال العصر الحجري الحديث، كما رجحت فرضيات سابقة.وتوضح النتائج التي نشرت يوم 27 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي في مجلة "ساينس"، أن انتشار القط المنزلي في أوروبا ارتبط في جانب منه بحركة الجيوش والتجارة الرومانية، مع وصوله إلى بريطانيا في القرن الأول الميلادي.حللت الدراسة 87 جينوما لقطط قديمة وحديثة ضمن مشروع بحثي أوسع بعنوان "فيليكس"، وشمل ذلك 70 جينوما منخفض التغطية من عينات أثرية تغطي أكثر من 10 آلاف عام (من نحو 9000 قبل الميلاد حتى القرن التاسع عشر)، و17 جينوما عالي التغطية لقطط برية من أوروبا وشمال...
    (CNN)-- لطالما اكتنف الغموض أصول القطط المنزلية - قبل قرون من غزوها لأرائك العالم وصور الإنترنت الساخرة. والآن، يُسهم الحمض النووي القديم في إجابة هذه الأسئلة، وتُزعزع هذه النتائج الرواية التقليدية.اعتقد علماء الآثار أن القطط والبشر بدأوا العيش معًا منذ حوالي 9500 عام في بلاد الشام، التي تضم اليوم أجزاءً من الشرق الأوسط وشرق البحر الأبيض المتوسط، في بداية العصر الحجري الحديث عندما بدأ البشر بزراعة المحاصيل.جذبت مخازن الحبوب القوارض، التي بدورها أغرت القطط البرية، ووجد البشر أنه من المفيد الاحتفاظ بصائدي الفئران هؤلاء، مما أدى إلى تدجين القطط في نهاية المطاف. يعود تاريخ أقدم بقايا قطة معروفة في السجلات الأثرية إلى مقبرة دُفنت في قبرص من تلك الفترة الزمنية.ومع ذلك، يشير تحليل جديد للمعلومات الجينية المُستخرَجة من بقايا هياكل...
    حذر الدكتور محمود حمدي، وكيل النقابة العامة للأطباء البيطريين من تقديم بعض الأطعمة المنزلية للقطط، مشيرًا إلى أن البصل، والثوم، والمسبكات، والتوابل، والعظم، والكوسة تعتبر ممنوعة، لأنها قد تسبب مشاكل صحية مثل الإسهال، لافتًا إلى أن اللبن قد يسبب إسهالًا بسبب اللاكتوز، بينما الزبادي خالي الدسم آمن.ما مدى نجاسة بول القطط وحكم الصلاة في المكان الذي تلوث به؟.. الإفتاء توضحوقال خلال لقائه مع الإعلامية آية شعيب في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة "صدى البلد"، إن تغذية القطط تختلف بين القطط المنزلية وقطط الشارع، موضحًا أن القطط المنزلية تميل لأن تكون أكثر انتقائية في الطعام.وأوضح أن هناك أنواعًا متعددة من الطعام المناسب للقطط، مثل الدراي فود (الأكل المجفف)، والويت فود (الأكل المعلب الطري)، والفريش فود (الطعام الطازج المخصص للحيوانات).ونصح...
    قال الدكتور باسل غويش استشاري طب الجلد والتجميل، إن القطط المنزلية ليست مصدرا للخوف على صحة البشرة، ولكن يجب الحذر من القطط السائبة.وأضاف «غويش»، خلال لقائه المذاع عبر أثير «العربية إف إم»، أن بعض الأشخاص لديهم حساسية معينة تتطلب الابتعاد عن الحيوانات الأليفة؛ لأن وبرها يزيد هذه الحساسية.وأردف استشاري طب الجلد والتجميل، أنه لا يجب لمس الحيوانات الأليفة السائبة تجنبا للعدوى الفطرية، خصوصا الأشخاص الذين يعانون من حساسية الجلد أو حساسية تنفسية.استشاري طب الجلد والتجميل د.باسل غويش:لا خوف من القطط المنزلية على صحة البشرة، ولكن يجب الحذر من القطط السائبة #ليالي_العربية#العربيةFM pic.twitter.com/mDYoTcE8tt— FM العربية (@AlarabiyaFm) July 25, 2025 الحساسيةالقططأخبار السعوديةصحة البشرةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.
    لطالما اعتقد الباحثون أن القطط المنزلية شقت طريقها إلى أوروبا بهدوء، متتبعة خطى المزارعين الأوائل في العصر الحجري الحديث، إذ انجذبت إلى وفرة القوارض حول مخازن الحبوب. غير أن دراستين حديثتين، اعتمدتا على بيانات جينية وأثرية موسّعة، تقلبان هذا التصور رأسا على عقب، مشيرتين إلى أن القطط لم تصل إلى أوروبا إلا في مراحل لاحقة، وأنها لم تأتِ من مناطق الشرق الأوسط كما كان يُظن، بل من تونس في شمال أفريقيا. وقد قاد هاتين الدراستين فريقان من جامعتي تور فيرغاتا في روما وإكسيتر البريطانية، بالتعاون مع عشرات المؤسسات البحثية، وخلصا إلى أن ظهور القطط المنزلية الأليفة في أوروبا لم يحدث إلا بعد مرور آلاف السنين على قيام الزراعة، وأن عوامل دينية وثقافية ربما لعبت دورا حاسما في انتشارها. كشف الدراسات...
    أظهرت دراسة جديدة أن القطط المنزلية قد تصبح حاملة غير متوقعة لفيروس إنفلونزا الطيور، الذي دمَّر عديداً من المزارع حول العالم بسبب السلالة القاتلة المعروفة باسم “H5N1”. وقام الباحثون، بعد وفاة 10 قطط في منزل بولاية داكوتا الجنوبية في الولايات المتحدة بتحليل أجسادها، حيث أظهرت علامات على مشكلات في الجهازَيْن التنفسي والعصبي. وتبيَّن أن الفيروس الموجود في القطط يشبه إلى حد كبير النسخة التي شُوهدت في الماشية في مزرعة ألبان على بُعد نحو 80 كيلومتراً، كما أن وجود ريش الطيور بالقرب من أجسام القطط يشير إلى أنها ربما تناولت طيوراً برية تحمل الفيروس. ووجدت الدراسة أن القطط، على عكس الحيوانات الأخرى، تمتلك مُستقبلات يمكن لفيروس إنفلونزا الطيور وفيروس الإنفلونزا الموسمية الارتباط بها بسهولة. ومع تزايد وتيرة موسم الإنفلونزا، تزايدت المخاوف...
۱