شاهد.. تريزيجيه يكشف سر رفضه طلب أبو تريكة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تحدث محمود حسن تريزيجيه، نجم نادي طرابزون التركي، عن بعض المواقف التي ربطته بمحمد أبو تريكة نجم النادي الأهلي السابق ومنتخب مصر الأول لكرة القدم.
وارتبط اسم تريزيجيه بالعودة خلال الموسم القادم إلى صفوف القلعة الحمراء، للمشاركة في كأس العالم للأندية.
تريزيجيه يرفض ارتداء قميص أبو تريكةوأكد محمود تريزيجيه نجم طرابزون التركي قي تصريحاته مع مهيب عبد الهادي: "اللعب في الدوري التركي يختلف تمامًا عن الدوري الإنجليزي وسعيد بتواجدي هنا والجميع يحبني".
وواصل: "المدير الفني هو من طلب مني ارتداء الرقم 10، حيث قال لي أن هذا الرقم ثقيل وليس أي لاعب يستطيع ارتداءه".
تريزيجيه يحسم الجدل بشأن مشاركته مع الأهلي في كأس العالم للأندية (فيديو) عاجل.. رئيس الزمالك يكشف موقفه من ضم رمضان صبحي وثنائي الأهلي السابقوأشار: "أحاول دائما تحويل الانتقادات إلى إيجابيات وتحديات داخل الملعب".
واختتم: "الرقم الوحيد الذي رفضت ارتداءه هو رقم أبو تريكة وحضر الحديث حسام عاشور وسعد سمير قبل اعتزاله، أبلغته أن الرقم ثقيل لمقارنتا بأسطورة مثله وافتقده بشدة ولي الشرف باللعب مع هذا الجيل".
تريزيجيه يكشف.. ماذا طلب منه محمد أبوتريكة؟
يعرض الآن مجانًا على شاهدhttps://t.co/IOznAYEMNp#اللعيب#MBCMASR pic.twitter.com/MckGinhdEb
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تريزيجيه محمود تريزيجيه طرابزون سبور أبو تريكة
إقرأ أيضاً:
جدل في مدارس أميركية بسبب منع الكوفية الفلسطينية في حفلات التخرج
طالبت مؤسسة حقوقية معنية بشؤون المسلمين في الولايات المتحدة، اليوم، إدارات المدارس العامة والخاصة بولاية نيوجيرسي بالسماح للطلاب بإظهار هويتهم الثقافية خلال احتفالات التخرج، في واحدة من أكثر الولايات تنوعا عرقيا وثقافيا في الولايات المتحدة.
وطالب مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية "كير" مسؤولي المدارس إلى اعتماد سياسات تتيح ارتداء الملابس أو الرموز التي تعبّر عن الخلفيات الثقافية للطلبة، بما في ذلك الكوفية الفلسطينية، التي تعد رمزا للتراث العربي.
وتضم نيوجيرسي نسبة مرتفعة من المهاجرين وأبناء المهاجرين تصل إلى نحو 25% من سكانها، ما يجعل من الضروري تعزيز ثقافة الشمول واحترام التنوع في المؤسسات التعليمية، وفق ما جاء في بيان صادر عن مسؤول العلاقات المجتمعية في "كير".
وجاء في بيان مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية أن "التخرج يُمثل لحظة فخر للطلاب وإنجازا يستحق الاحتفاء به بكل أبعاده، بما في ذلك الهويات الثقافية التي ينتمون إليها". وأضاف أن السماح بارتداء رموز ثقافية مثل الكوفية "هو امتداد طبيعي لحق التعبير الشخصي والاعتزاز بالجذور".
وشدد البيان على أهمية أن تعكس السياسات المدرسية هذا التنوع من خلال تشجيع التعبير الثقافي، دون فرض قيود قد تُشعر الطلاب بالإقصاء أو التمييز، خاصة في مناسبات احتفالية مثل حفلات التخرج.
وكانت المؤسسة الحقوقية قد تلقت شكاوى من طلاب تم منعهم من ارتداء الكوفية خلال حفلات التخرج، ما أدى إلى شعورهم بالاستهداف نتيجة ممارسة حقهم في التعبير.
وأوضح المتحدث باسم المجلس أن بعض السياسات التي تم تفعيلها بعد أكتوبر/تشرين الأول 2023 تبدو ظاهريا محايدة، لكنها في الواقع تهدف إلى تقييد التعبير الثقافي، خصوصا ما يرتبط بالهوية الفلسطينية، وهو أمر وصفه بأنه "مرفوض ويتعارض مع مبادئ العدالة والمساواة".
إعلانوفي تطور ذي صلة، رُفعت دعوى قضائية في ولاية ميريلاند ضد إحدى إدارات التعليم بسبب حظر رفع العلم الفلسطيني في مدرسة متوسطة، في حين يُسمح بعرض أعلام أخرى، من بينها علم إسرائيل. وتُعد هذه الخطوة واحدة من أبرز التحركات القانونية الرامية إلى مواجهة ما يُوصف بالتمييز الانتقائي في المدارس الأميركية.
يُذكر أن تقريرا حقوقيا صدر هذا العام تحت عنوان "حملات قمع غير دستورية"، أشار إلى أن الإسلاموفوبيا لا تزال منتشرة على نطاق واسع في الولايات المتحدة، وأن التمييز بسبب المواقف السياسية، خصوصا المتعلقة بالقضايا الدولية، أصبح من أبرز أسباب الانتهاكات الحقوقية.
وفي ولاية بنسلفانيا، أفاد طالب في مدرسة "لور ميريون" الثانوية بأنه مُنع من المشاركة الكاملة في حفل تخرجه بسبب ارتدائه وشاحا بنقشة الكوفية. ووفقا لتصريحات الطالب، اعتبر مسؤولو المدرسة أن الألوان تشكّل "بيانا سياسيا"، وطُلب منه خلع الوشاح قبل السماح له بالعودة إلى الحفل.
وقد أكدت إدارة المدرسة، في بيان لاحق، أن تعليمات واضحة أُرسلت إلى الطلاب وأولياء الأمور قبل أسابيع من الحفل، تتعلق بعدم ارتداء رموز أو شعارات قد تُفسّر على أنها سياسية، بينما اعتبرت جهات مدافعة عن حقوق الطلاب أن الحادثة تمثل انتهاكا لحرية التعبير، وتكشف عن ممارسة التمييز على أساس عرقي أو سياسي.