حنكش: لن نحضر أي جلسة تشريعيّة في ظل الفراغ الرئاسي
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن حنكش لن نحضر أي جلسة تشريعيّة في ظل الفراغ الرئاسي، حنكش لن نحضر أي جلسة تشريعيّة في ظل الفراغ الرئاسي،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حنكش: لن نحضر أي جلسة تشريعيّة في ظل الفراغ الرئاسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حنكش: لن نحضر أي جلسة تشريعيّة في ظل الفراغ الرئاسي
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حنكش: لن نحضر أي جلسة تشريعيّة في ظل الفراغ الرئاسي وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«الرئاسي الليبي» يجمد كافة قرارات الحكومة بشأن أحداث طرابلس
حسن الورفلي (بنغازي)
أخبار ذات صلةأعلن المجلس الرئاسي الليبي أمس، إصدار قرار بإيقاف شامل لإطلاق النار بالعاصمة طرابلس، وتجميد قرارات حكومة الوحدة الوطنية ذات الطابع العسكري والأمني، بعد اشتباكات دامية شهدتها المدينة منذ منتصف ليل الثلاثاء بين مجموعات مسلحة متناحرة.
ووفق ما نشره مكتب إعلام الرئاسي الليبي، تم تشكيل لجنة للتحقيق في أحداث طرابلس بدءاً من يوم الاثنين، برئاسة رئيس الأركان العامة، على أن تقدم تقريراً بنتائج أعمالها إلى رئيس المجلس الرئاسي، على أن يتم التنسيق في ذلك مع المدعي العام العسكري.
وحسب قرار رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي: «يوقف بموجبه إطلاق النار وقفاً شاملاً في جميع المناطق، ويلزم جميع الوحدات العسكرية العودة إلى مقارها فوراً دون قيد أو شرط، على أن تتولى رئاسة الأركان العامة للجيش الليبي مراقبة وتقييم الأوضاع، والإبلاغ عن أي خروقات وتحديد المسؤوليات على من يخالف ذلك».
وكان رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبدالحميد الدبيبة، أصدر الثلاثاء الماضي، قراراً جديداً بتعيين العميد مصطفى علي الوحيشي، بمنصب رئيس جهاز الأمن الداخلي، والذي كان يشغله ممثل عن جهاز الدعم والاستقرار.
وشهدت طرابلس الثلاثاء الماضي اندلاع اشتباكات مسلحة عنيفة وسط المدينة، بين قوات تابعة لحكومة الوحدة الوطنية و«جهاز الردع»، بعد مقتل رئيس «جهاز دعم الاستقرار» عبدالغني الككلي في تبادل لإطلاق النار.
وأدى هذا التطور إلى إعلان وزارة الداخلية الليبية حالة الطوارئ وتعليق الدراسة والامتحانات، وتحويل الرحلات الجوية من مطار معيتيقة إلى مطار مصراتة.
من جهتها، أعربت المنظمة الدولية للهجرة أمس، عن قلقها إزاء تصاعد أعمال العنف في العاصمة الليبية، والتحشيد الذي تقوم به جماعات مسلحة في المناطق المحيطة، محذرةً من التهديدات التي من شأنها أن تطال سلامة المدنيين في حال وقوع نزوح جماعي وشيك.
وأكدت المنظمة في بيان، وقوفها إلى جانب شركائها الأمميين في الدعوة إلى الإيقاف الفوري لإطلاق النار في ليبيا، من أجل ضمان سلامة المدنيين ورفاههم وفقاً للقانون الإنساني الدولي.
كما عبرت المنظمة عن ترحيبها بالتقارير التي تفيد بإيقاف لإطلاق النار، مشددةً على ضرورة احترامه بشكل كامل وغير مشروط بما يضمن حماية حقوق وكرامة جميع المتضررين في المناطق المعنية.
وجددت المنظمة الأممية التأكيد على مواصلة تأمينها الوصول الإنساني إلى الفئات الضعيفة، ومنهم المهاجرون ومراقبة أنماط النزوح المحتملة، معربة عن استعدادها لتقديم الدعم في حال احتاجوا له.