#سواليف

انسحبت مجموعة من الخريجين من حفل تخرجهم في جامعة هارفارد الأمريكية وخرجوا وهم يهتفون “فلسطين حرة حرة” وذلك بعد أسابيع من الاحتجاجات في الحرم الجامعي على خلفية الحرب على غزة.

وأظهر مقطع فيديو المئات من الطلاب وأعضاء الهيئة التدريسية بعد خروجهم من حفل التخرج في مسير احتجاجي تضامنا مع فلسطين.

BREAKING: Hundreds of Harvard students and faculty have walked out of commencement in support of Palestine and the 15 seniors having their degrees withheld for protesting a genocide.

pic.twitter.com/D0lGKrmzvq

مقالات ذات صلة أسوشيتد برس: خيارات الاحتلال في قطاع غزة أحلاها مُر 2024/05/24 — Harvard Undergraduate PSC (@HarvxrdPSC) May 23, 2024

كما هتف الطلاب خلال حفل التخرج بعبارات تضامن مع زملاء لهم حرموا من الحصول على شهاداتهم بسبب مشاركتهم في مخيم احتجاجي “دعوهم يجتازون!” مطالبين بالسماح لهم بالحصول على شهاداتهم مع زملائهم الخريجين.

وقالت المتحدثة باسم الطلاب شروثي كومار وسط هتافات وتصفيق الحضور: “في هذا الفصل الدراسي، أصبحت حريتنا في التعبير وتعبيرنا عن التضامن أمرا يعاقب عليه”. وذلك في إشارة منها إلى “الطلاب الجامعيين الـ 13 في دفعة 2024 الذين لن يتخرجوا اليوم”. وأضافت: “أشعر بخيبة أمل شديدة بسبب عدم التسامح مع حرية التعبير والحق في العصيان المدني بالحرم الجامعي”.

وكان مسؤولو الجامعة قد أعلنوا يوم أمس الأربعاء، أي قبل يوم التخرج الذي نظم يوم الخميس، أن 13 من طلاب “هارفارد” الذين شاركوا في مخيم احتجاجي لن يتمكنوا من الحصول على الشهادات أسوة بزملائهم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

خبير هضم من هارفارد وستانفورد يُوصي..7 أطعمة تعيد التوازن لأمعائك وتحسن الهضم والمزاج

وسط الضغوط اليومية والتحديات الصحية المتزايدة، أصبحت صحة الجهاز الهضمي حجر الزاوية في الحفاظ على مناعة قوية وحياة نشيطة، ولهذا السبب، لا يُفاجئنا أن يربط الأطباء بين ما نأكله وبين شعورنا العام بالصحة أو الإرهاق. الدكتور سوراب سيثي، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي الحاصل على تدريب من جامعتي هارفارد وستانفورد، يُشدد على أهمية مراجعة النظام الغذائي من أجل دعم الأمعاء، ويُوصي بمجموعة من الأطعمة التي تُعد "حلفاء طبيعيين" لصحة الهضم.

العدس.. غذاء بسيط بفوائد كبيرة

يُعتبر العدس واحدًا من أكثر الأطعمة توفرًا وبأسعار معقولة، لكنه في الوقت ذاته مليء بالألياف والمركبات التي تُغذي البكتيريا النافعة في الأمعاء. يشير الدكتور سيثي إلى أن العدس ليس فقط يساعد على سلاسة الهضم، بل يُسهم في ضبط مستوى السكر في الدم، وهو ما يُفيد مرضى السكري والأشخاص الباحثين عن نمط حياة صحي.

الكفير.. مشروب مُخمّر يدعم الأمعاء والمزاج

رغم الفوائد المعروفة للزبادي، إلا أن الكفير بحسب سيثي يحتوي على أنواع أكثر تنوعًا من البروبيوتيك، وهي البكتيريا النافعة التي تُعزز توازن الميكروبيوم المعوي. ويُضيف أن للكفير تأثيرًا مزدوجًا؛ فهو لا يدعم فقط الهضم، بل يُساهم أيضًا في تحسين المزاج وصحة البشرة عبر "محور الأمعاء-الجلد".

بذور الشيا.. صغيرة في الحجم عظيمة في الأثر

تُعرف بذور الشيا بأنها مصدر غني بالألياف وأوميغا-3، إلا أن فائدتها الأبرز هي في دعم بطانة الأمعاء وتهدئتها، خصوصًا عند نقعها في الماء. ملعقة واحدة يوميًا كفيلة بإحداث فرق في جودة البراز وتخفيف مشاكل القولون.

الملفوف الأحمر أو البنفسجي

سواء تم تناوله طازجًا أو مُخمّرًا، يُعد الملفوف الأحمر مصدرًا مهمًا للسلفورافان، وهو مركب يُساعد في حماية جدران الأمعاء. أما الملفوف المُخمّر مثل مخلل الملفوف، فيُضيف جرعة طبيعية من البروبيوتيك.

النشا المقاوم في الموز الأخضر والبطاطس المبردة

في حين يتجاهله كثيرون، إلا أن النشا المقاوم الموجود في الموز غير الناضج والبطاطس المطبوخة والمبردة يُعد غذاءً مثاليًا للبكتيريا المفيدة، من دون رفع مستويات السكر في الدم، ما يجعله خيارًا ممتازًا لمن يسعى لتحسين صحة أمعائه دون قلق من السعرات.

الأعشاب البحرية.. كنز المعادن والبريبيوتيك

تُعد الأعشاب البحرية من الأغذية المظلومة في النظام الغذائي اليومي، رغم غناها بالبريبيوتيك والمعادن الضرورية لعمل الجهاز الهضمي. ويُوصي الدكتور سيثي بإضافتها إلى الحساء أو تناولها كسناك صحي، خصوصًا بعد تناول مضادات حيوية أثّرت على توازن الميكروبيوم.

بذور الكتان المطحونة.. دعم طبيعي لحركة الأمعاء

لا تُؤدي بذور الكتان دورًا في تعزيز التنوع الميكروبي فحسب، بل تُساعد أيضًا في تنظيم حركة الأمعاء. ويُشدد سيثي على ضرورة تناولها مطحونة، إذ أن الجسم لا يستطيع امتصاص فوائدها عندما تكون كاملة. ملعقة صغيرة منها يوميًا على الشوفان أو الزبادي كافية لتُحدث فرقًا.

وجبتك اليومية قد تُغيّر مسار صحتك

في عالم تتزايد فيه الأمراض المرتبطة بنمط الحياة، يُقدم الدكتور سيثي وصفة بسيطة وعملية.. عدّل طعامك، تُحسّن صحتك. وبدمج هذه الأطعمة في نظامك الغذائي، لن تُعزز فقط صحة جهازك الهضمي، بل قد تُلاحظ تحسنًا في مزاجك وطاقة يومك وجودة نومك. فالطريق إلى صحة أفضل، يبدأ من طبقك.

طباعة شارك الجهاز الهضمي مناعة قوية الإرهاق البكتيريا الأمعاء

مقالات مشابهة

  • “شان 2024”.. تنزانيا تستهل مشوارها بفوز ثمين على بوركينا فاسو
  • “إكس” تُتهم بالإهمال في قضية فيديو إباحي لأطفال
  • هل تسهم الاعترافات العالمية بـ “دولة فلسطين” في إنهاء الحرب على غزة؟
  • حلف قبائل حضرموت يعلن عن القائد الأعلى لقواته والانتقالي يهدد عسكرياً
  • رئيس الجامعة اليابانية يفتتح معرض طلاب كلية الفنون والتصميم 2025
  • مصطفى بكري: نظام البكالوريا سيكون خطوة جيدة لتخفيف الضغط النفسي على طلاب الثانوية العامة
  • خبير هضم من هارفارد وستانفورد يُوصي..7 أطعمة تعيد التوازن لأمعائك وتحسن الهضم والمزاج
  • السلطة المحلية في شبوة تكرَم طلابها الخريجين من الجامعات بالعاصمة صنعاء
  • محافظ القليوبية يكرم 44 طالبا من أوائل الشهادات العامة والأزهرية والفنية
  • التربية تعلن قوائم التلاميذ الأوائل في شهادة إتمام التعليم الأساسي والديني