بسبب التكييف.. حريق داخل عناية مستشفي السنطة دون وقوع إصابات
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكن العاملون بمستشفى السنطة المركزي بمحافظة الغربية اليوم الجمعة من السيطرة علي حريق محدود بغرفة العناية المركزة بالمستشفي دون وقوع إصابات أو خسائر في الأرواح.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية إخطارا من مأمور مركز شرطة السنطة بورود بلاغ من شرطة النجدة بوقوع حريق محدود داخل مستشفى السنطة نتيجة ماس كهربائي في التكييف.
من جانبه اكد الدكتور أيمن شيحة وكيل مستشفى السنطة المركزي في تصريحات صحفيه أن اشتعال نيران الحريق لم يؤثر على العمل في المستشفى وتقديم الخدمة الصحية مستمر بكل الأقسام دون تأثر أو مشكلات.
واشار شيحه الى أن الحريق كان بسيطا ونشب في جهاز تكييف بسبب ماس كهربائي وتم السيطرة عليه .
وتابع أن فريق الصيانة بالمستشفى نجح في إخماد الحريق والسيطرة على النيران قبل وصول سيارات الإطفاء وإزالة آثار الحريق دون وقوع إصابات أو خسائر في الأرواح.
تحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية السيطرة علي النيران العناية المركزة النيابة العامة دون وقوع إصابات
إقرأ أيضاً:
في أول أيام العيد.. حريق كهربائي يتسبب بانقطاع تام للتيار شمالي عدن
اندلع حريق هائل فجر عيد الأضحى المبارك في عمود كهرباء بمنطقة اللحوم، شمالي العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، ما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي بشكل كامل.
وأفادت مصادر محلية لوكالة "خبر" بأن الحريق اندلع فجر اليوم الجمعة، 6 يونيو/ حزيران، في عمود كهرباء بحي اللحوم الشرقي التابع إدارياً لمديرية دار سعد، ما أدى إلى انقطاع الخدمة كلياً عن مبنى سكني بالكامل.
وأوضحت المصادر أن الحريق نجم عن ماس كهربائي، مشيرة إلى أن ألسنة اللهب التهمت العمود الكهربائي الحامل لشبكة الإمدادات، ما تسبب في احتراق جزء كبير منه.
وعزا مهندس كهربائي سبب الحادث إلى تهالك الشبكة الكهربائية وافتقارها لأعمال الصيانة الدورية لأكثر من عقد، فيما أفاد سكان المبنى بأنهم قاموا قبل ثلاث سنوات بصيانة الشبكة في موقع الحريق نفسه على نفقتهم الخاصة، ما تسبب لهم بخسائر مادية كبيرة.
وناشد السكان وزارة الكهرباء والمؤسسة العامة للكهرباء في عدن سرعة التدخل، وتكليف فريق فني متخصص للنزول الميداني وتقييم الأضرار، والعمل على إعادة التيار الكهربائي في أقرب وقت، خاصة في ظل معاناة السكان، لا سيما كبار السن والنساء والأطفال، من ارتفاع درجات الحرارة التي تشهدها مدينة عدن الساحلية خلال فصل الصيف.