ضبط المتهمين بإدارة ورشة لتصنيع وتعديل الأسلحة النارية بالقليوبية
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن القليوبية قيام (مالك ورشة خراطة وعامل بذات الورشة "كائنة بدائرة قسم شرطة ثان شبرا الخيمة"، لأحدهما معلومات جنائية) بإدارة ورشة خراطة لتصنيع وتعديل الأسلحة النارية والاتجار بها.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطهما وعثر داخل الورشة على (5 فرد محلى - أجزاء أسلحة نارية - أدوات التركيب والإصلاح).
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مديرية أمن القليوبية قطاع الامن تعديل الأسلحة النارية شبرا الخيمة الأمن العام تصنيع أمن القليوبية الأسلحة أسلحة نارية تعديل الاسلحة
إقرأ أيضاً:
غدًا.. ورشة «دروب مصر» بمتحف نجيب محفوظ بمناسبة الذكرى الـ 114 لميلاده
ينظم متحف ومركز إبداع نجيب محفوظ بتكية محمد أبو الدهب، التابع لصندوق التنمية الثقافية برئاسة المعماري حمدي السطوحي، غدا الجمعة، ورشة «دروب مصر» بإشراف المعماري سالم حسين، بجولة في منطقة الجمالية، تليها ورشة بمقر المتحف أيام 13 و14 و20 ديسمبر الجاري، بمناسبة الذكرى الـ114 لميلاد نجيب محفوظ.
وأكد المعماري سالم حسين، أن الفكرة الأساسية من الورشة إعادة قراءة المكان من جديد وفهم نسيجه، ورسم رؤية للتطوير تحفظ ذاكرته وتعيد له الحياة، مشيرا إلى الورشة ستستمر لمدة 4 أيام مكثفة للعمل على استكشاف وتحليل واقتراح حلول تصميمية حقيقية.
يركز المشروع على توثيق دروب حي الجمالية، أحد الشوارع التاريخية المرتبطة بسيرة الأديب نجيب محفوظ، بهدف إبراز الطابع التراثي والثقافي للمنطقة وتنشيط السياحة، وتحسين البيئة العمرانية مع الحفاظ على الهوية التاريخية للمكان.
ويعد المشروع فرصة حقيقية للارتقاء العمراني لمنطقة «درب قرمز» ومحيطه شارع المعز ورفع القيمة الاقتصادية والسياحية للمنطقة، إضافة إلى وربط درب قرمز وشارع المعز بالمناطق المحيطة بنسيج عمراني متكامل، بما يعزز الترابط الوظيفي والبصري داخل المنطقة ويحترم الطابع التاريخي.
ومن المقرر أن تطرح الورشة العديد من الأفكار المرتبطة باستخدام وتوظيف المباني التراثية مع الحفاظ على هوية المكان وتنشيط الأنشطة الثقافية لتشجيع مشاركة المجتمع المحلي في جهود الحفاظ والتطوير.
اقرأ أيضاًاحتفالا بالذكرى الـ 114 لميلاده.. غدا ورشة بعنوان «سينما أدب نجيب محفوظ»
اختيار اسم أديب نوبل شخصية معرض القاهرة الدولي للكتاب الـ 57