عدن (الاتحاد)
أخبار ذات صلة

الرئيس التنفيذي لمجموعة «روتانا» لـ«الاتحاد»: خطط توسعية لافتتاح 30 فندقاً جديداً محلياً ودولياً بحلول 2026

مسابقة طبية علمية في اليوم الثاني لمؤتمر «الأمراض الجلدية»
أعلنت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، أمس، أن المملكة العربية السعودية خصصت 9.5 مليون دولار لدعم القطاع الصحي في اليمن.
وقالت
المنظمة في بيان صحفي «إنها وقعت اتفاقية مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بمبلغ قدره 9.5 مليون دولار أميركي لدعم جهود المنظمة الرامية إلى التصدي لفاشيات الأمراض، مثل الحصبة والكوليرا في اليمن». وأضاف البيان أن هذا التمويل «يهدف أيضاً إلى النهوض بخدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية في مرافق الرعاية الصحية بضمان توفير إمدادات مستدامة من المياه للفئات السكانية الأكثر ضعفاً وتعرضاً للخطر». وتابع البيان «عبر هذه المبادرات، ستقدم المنظمة خدمات طبية ورعاية صحية منقذة للحياة إلى 12.6 مليون يمني من خلال استجابة صحية مستدامة ومتكاملة».
ويعاني القطاع الصحي في اليمن تدهوراً جراء تداعيات الحرب المستمرة منذ نحو عشر سنوات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية:
منظمة الصحة العالمية
الأمم المتحدة
السعودية
اليمن
القطاع الصحي
فی الیمن
إقرأ أيضاً:
اتفاق سعودي-سوري يفجرّ غضب وسخط شعبي جنوب اليمن
الجديد برس| أثار توقيع
السعودية اتفاقًا جديدًا مع سوريا لنقل الكهرباء، اليوم الاثنين، موجة من الغضب في الأوساط السياسية والشعبية في المحافظات الخاضعة لسيطرة الحكومة الموالية للتحالف الذي تقوده الرياض. وشكّلت الخطوة السعودية صدمة في الشارع الجنوبي، خاصة وأنها تزامنت مع انهيار شبه تام لخدمة
الكهرباء في مدينة عدن، حيث وصلت ساعات الانقطاع إلى أكثر من 12 ساعة يوميًا، مقابل تشغيل لا يتجاوز ساعة واحدة في بعض المناطق. وسادت موجة من الاستنكار والسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، عبّر عنها عدد من السياسيين الجنوبيين، كان أبرزهم الصحفي الجنوبي صلاح السقلدي، الذي تساءل في منشور له على صفحته: “أيّهما أقرب: عدن أم دمشق؟”، في رسالة ناقدة لما وصفه بـ”العبث السعودي” بالملف الخدمي في
المناطق اليمنية التي تخضع لدعمها. وترى جهات جنوبية أن توقيع السعودية اتفاقًا لنقل الكهرباء إلى سوريا، في ظل استمرار أزمة الطاقة الخانقة في عدن، يؤكد “سياسات التهميش والتوظيف السياسي للأزمات” التي تنتهجها الرياض، والتي تسهم، حسب قولهم، في إطالة أمد الصراعات الداخلية وتغذيتها لخدمة أجندات خارجية. يُشار إلى أن السعودية، ومنذ سنوات، تسيطر على عائدات النفط والغاز في المحافظات الجنوبية، لكنها لم تقدم – وفق اتهامات القوى المحلية – حلولًا جذرية لأزمات الكهرباء والمياه والمرتبات وغيرها من الخدمات الأساسية.