إصابة مواطنين في حريق بمصنع شحم السيارات فى الفيوم
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
أصيب مواطنان في حريق شب بمصنع شحم السيارات بالمنطقة الصناعية بكوم أوشيم بمحافظة الفيوم، وتم نقل المصابين إلى مستشفي الفيوم العام، وإخماد النيران والسيطرة علي الحريق، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة التي تولت التحقيق .
تلقت شرطة النجدة بالفيوم، بلاغًا بنشوب حريق بمصنع لزيوت السيارات بالمنطقة الصناعية، بكوم أوشيم وعلي الفور إنتقلت قوة من الشرطة وسيارات الحماية المدنية والإسعاف، الي مكان الحادث، وتبين ان حريق شب بمصنع شحم السيارات بالمنطقة الصناعية الاولي، وتم السيطرة علي الحريق وإخماد النيران و أسفر الحريق عن اصابة مواطنين، وتم نقل المصابين الى مستشفى الفيوم العام، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة التي تولت التحقيق .
وفى وقت سابق لقي شاب بالفيوم مصرعه صعقا بالكهرباء خلال عمله داخل احدي الكافيهات بحي لطف الله بدائرة قسم شرطة الفيوم ، تم نقل الجثة إلى ثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى العام ، واخطرت النيابة العامة التى تولت التحقيق.
كان مستشفى الفيوم العام قد استقبل شاب في العقد الثاني من العمر جثة هامدة ادعاء صعق كهربائي , وعلى الفور انتقلت اجهزة الامن وتبين ان الشاب يدعى ح.ن -21 عاما، وانه اصيب بصعق كهربائي أثناء عمله في كافيه في نطاق حي لطف الله بمدينة الفيوم وأكد شهود عيان أن وفاة الشاب نتيجة صعقه بالكهرباء أثناء عمله بالكافية دون توجيه أي تهم لأشخاص .
وتم تحريرمحضر بالواقعة واخطرت النيابة العامة والتى امرت بندب مفتش الصحة لتوقيع الكشف الطبى على الجثمان والتأكد من عدم وجود أي شبهة جنائية في الحادث وتسليم الجثة إلى أسرته والتصريح بالدفن عقب الانتهاء من توقيع الكشف الطبى وتولت التحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حريق مصنع شحم السيارات المنطقة الصناعية كوم اوشيم مستشفى الفيوم النيابة
إقرأ أيضاً:
وفاة طالب داخل جامعة الفيوم بعد تعرضه لإغماء مفاجئ
شهدت جامعة الفيوم، اليوم الثلاثاء، واقعة مأساوية بوفاة الطالب محمد صالح رحومة، أحد طلاب الجامعة ومن أبناء قرية دار السلام التابعة لمركز طامية، بعد تعرضه لإغماء مفاجئ داخل الحرم الجامعي.
وعلى الفور، جرى نقله إلى المستشفى في محاولة لإنقاذه، إلا أن حالته الصحية تدهورت سريعًا، ليتم إعلان وفاته رسميًا، وسط حالة من الصدمة والحزن الشديد بين زملائه وأساتذته.
وبحسب مصادر طبية، فإن الفقيد فقد وعيه بشكل مفاجئ أثناء تواجده بالجامعة، مما استدعى تدخل الطاقم الطبي فورًا، لكن كل محاولات إنعاشه باءت بالفشل.
الطالب الراحل، الذي لم يتجاوز العشرينيات من عمره، كان معروفًا بحسن أخلاقه واجتهاده في دراسته، ما جعل خبر وفاته المفاجئة صادمًا للجميع.
وخيم الحزن على جامعة الفيوم، فيما نعاه المئات من زملائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدين أنه كان مثالًا للشاب الخلوق، بينما شارك أهالي قريته في جنازته المهيبة بالدعاء له بالرحمة ولأسرته بالصبر والسلوان.