الثورة نت:
2025-06-03@17:25:50 GMT

عملية الـ 25 من مايو..7 أكتوبر جديد

تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT

عملية الـ 25 من مايو..7 أكتوبر جديد

 

المقاومة الفلسطينية تصنع المفاجأة.. وتضيف أسرى إلى الرصيد المقاومة تستعيد المبادرة.. الميدان في غزة يتبدل من الشمال والجنوب.. المقاومة الفلسطينية وحزب الله ينجزان عملية تحطيم الجيش الصهيوني

الثورة / إبراهيم الوادعي

بما لم يتوقعه كبار المحللين والخبراء، فاجأت المقاومة الفلسطينية العدو الصهيوني والعالم بإضافة أسرى إلى رصيدها بعد عملية السابع من أكتوبر، وفي زخم العمليات العسكرية الصهيونية الكثيفة وفي الشمال من قطاع غزة حيث التركيز والعنف الصهيوني اكبر بمرات مقارنة بما نلمسه في قطاع غزة.


في تفاصيل العملية أن العدو الصهيوني أدخل فرقة خاصة إلى مخيم جباليا لتحقيق هدف وفقا لمعلومات استخبارية وهو الإتيان بأسرى أحياء أو الإتيان بقادة كبار للمقاومة فكلا الأمران سيان.
من المعلوم والمؤكد أن القوة الصهيونية الخاصة كانت بقوام مناسب وذلك تفرضه ارض المعركة لصد أي اعتداء حتى تأتي القوة المساندة، ولدى القوة اتصال لحظي مركزي ومساندة جوية لحظية، ومن المؤكد وجود قطع عسكرية صهيونية على مقربة منها لنجدتها في حال وقع مكروه لها وقد حدث، فلماذا لم تتم نجدتها ووجدت كتائب القسام الوقت لقتل وأسر وسحب القتلى والأسرى إلى مكان آمن في ميدان هو تحت الرصد اللحظي أيضا وخصوصا حال نزول القوة؟ .
أمام هذه الأسئلة، يذهب التحليل باتجاه أن كتائب القسام امتلكت قدرة على تشويش اتصالات القوة وبحيث لم يتح للقوة أن تجري أي اتصال مع القدرات الإسنادية الجوية أو البرية، وهذا الأمر يطرح سؤالاً آخر: ما الذي تمتلكه فصائل المقاومة من تجهيزات ولم تبح بها ارض المعركة بعد؟.
مع بدء اجتياح رفح، شهد ميدان المواجهة في غزة تحولا دراماتيكيا، فالشمال الذي أعلنته حكومة نتنياهو نظيفا من الجيوب الإجرامية – وفق زعمها- اشتعل من جديد، واجبر الجيش الصهيوني على إبطاء هجومه في رفح ونقل عتاد كبير إلى شمال القطاع بعد أن كان أعدها جنوبا .
وما يعزز هذا الأمر، وأن ما يحصل في جباليا من معارك تعود إلى الواجهة، فتح جبهة الزيتون في الوسط وصمود هذا الحي أمام الاجتياح الصهيوني لـ 6 أيام، واضطر الجيش الإسرائيلي للانسحاب، وهذا يعزز الفرضية القائلة بأن المقاومة الفلسطينية لم تقل كلمتها بعد في كل تفاصيل المواجهة المستمرة منذ 8 اشهر، وان رفح لن تخوض المواجهة منفردة .
واذا ما عدنا إلى عملية الأسر والقسام لم تقل كلمتها بعد- وهي تجيد الحرب النفسية ضد الجبهة الداخلية للعدو – فيما يخص تفاصيل ما حدث وعدد الأسرى أحياء وقتلى باتوا في حوزتها، فمن زاوية عسكرية أن تنفيذ عملية اسر بهذا الشكل من الأريحية وان تجد الفصائل الوقت لتنفيذ عمليات من هذا النوع، ثمة مؤشر بأن الفصائل تكيفت تماما وامتصت آثار العدوان الإسرائيلي، ووجدت طرقا جيدة للدعم والإسناد تتكيف هي الأخرى مع واقع فرضته ظروف الحرب .
ووفقا لهذا الوضع الذي تبدو مؤشراته جليه في جباليا والزيتون وربما مناطق أخرى تختا المقاومة الفلسطينية توقيت إشعالها ضمن هدف إرهاق العدو وإنهاكه بما يجبره على وقف القتال .
وأيضا فإن الروح المعنوية للمقاتلين وهو أمر أساسي للجندي في ارض المعركة هي في اعلى مستوى لها داخل فصائل المقاومة، لتنفيذ عمليات من هذا النوع، في المقابل يجري الحديث صهيونيا عن نفسية سيئة ووضع معنوي متدن للجيش الصهيوني وخصوصا الجنود على الأرض مع العودة إلى ميادين سبق الإعلان عنها منجزة.
ومن شأن ظهور أسرى أحياء أن يكون له وقع الطامة على حكومة العدو، ومن المؤكد أن القيادة السياسية والعسكرية للعدو أرادت من إدخال قوة خاصة إلى ارض خطرة لإنعاش الجبهة الداخلية للعدو والمتبرمة من أداء الحكومة في ملف الأسرى، يتحدث والد احد الأسرى الصهاينة قائلاً: إن ملف الأسرى هو في الترتيب الأخير للحكومة التي تريد العودة إلى غزة والسيطرة عليها .
في نتائج العملية برمتها أن القوة التي أريد لها أن تصنع حدثا، غدت هي الحدث، وزاد الوضع يأسا لدى صانع القرار السياسي الصهيوني ولدى القيادة العسكرية، وسيتجلى ذلك على وضع الجبهة الداخلية ممن لم يتبد لها بعد تبدل أولويات الصهيونية، وان استعادة الأسرى لم يعد كما كان في السابق أولوية لدى الحركة الصهيونية، حتى وإن كانوا يهودا شرقيين .
ارتكاب العدو الصهيوني مجزرة بحق النازحين في رفح، يعكس فقط النفسية اليهودية والصهيونية المريضة في التنفيس عن الغضب بقتل المستضعفين، ومن تصل اليهم آلتها العسكرية، التي تعجز عن السيطرة اليوم على حي الزيتون أو التوغل في جباليا .
ما حصل في جباليا يوم الـ25 من مايو بدل كليا أوراق التفاوض على طاولة السياسة، وباتت المقاومة الفلسطينية في موقع افضل في الجولات المقبلة، يتحدث العدو عن تقديم مقترحين للمقاومة ولا يعد الأمر سوى محاولة يائسة أخرى لامتصاص وقع عملية الأسر الجديدة مضافا اليها الكشف عن أن العقيد اساف حمامي قائد فرقة غزة حي ولم يقتل كما روج لذلك إسرائيليا.
بعد 8 اشهر من القتال، نحن نقف أمام تبدل للمشهد لصالح المقاومة الفلسطينية وأصحاب الأرض الذين تكيفوا مع ظروف العمل الجديد، وباتت النقاط الصهيونية داخل غزة نقاطاً إيجابية لصالح عمل المقاومة، ويقر الداخل الصهيوني بأنه يخسر الحرب شيئا فشيئا مع طول أمدها وتبدد الأهداف التي دخل الجيش الصهيوني لأجلها إلى قطاع غزة، ناهيك عن اندثار هيبة الردع على يد المقاوم الفلسطينية، وشمالا على يد حزب الله الذي اكد المخاوف الصهيونية بأن إسرائيل لم تعد تلك القوة التي تخيف الجميع، وباتت اضعف أمام المقاومة الفلسطينية، والتي قطعا ليست بقوة حزب الله – يقول الداخل الصهيوني بحسرة وقلق يتعاظم على مستقبلهم والى أي مدى يمكن أن يستمر الكيان المنشأ على أرض الغير؟.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

مجلس الوزراء يُبارك التصعيد اليمني العسكري والشعبي ضد العدو الصهيوني

الثورة نت /..

ناقش مجلس الوزراء في اجتماعه الدوري اليوم برئاسة رئيس المجلس أحمد غالب الرهوي، المواضيع المدرجة في جدول أعماله والمتصلة بعدد من الجوانب الخدمية والأمنية والمستجدات في مسار إسناد اليمن عسكريًا للشعب الفلسطيني في قطاع غزة المحاصر.

واستمع المجلس إلى تقرير وزير الدفاع والتصنيع الحربي اللواء الركن محمد العاطفي، عن سير عمليات الإسناد البحري والجوي للقوات المسلحة اليمنية لقطاع غزة في ظل استمرار العدوان الهمجي الفاشي وحرب التطهير وجرائم الإبادة الشاملة عليهم من قبل العدو الصهيوني المجرم والجبان.

وأكد أن القوات المسلحة اليمنية على استعداد كامل للمزيد من التصعيد ضد الكيان في حال صدور توجيهات القيادة بما يؤدي إلى رفع نسبة الحصار الجوي والبحري وتكبيد العدو المزيد من الخسائر على مختلف المستويات.

وأفاد الوزير العاطفي بأن القوات المسلحة اليمنية تمتلك زمام المبادرة وقوة الردع الاستراتيجية وقادرة على إطلاق الصواريخ وسلاح الجو المسير على مدار 24 ساعة وفي مختلف الظروف والأوقات واستهداف الأهداف المهمة والحساسة والإستراتيجية في عمق العدو بالأراضي العربية الفلسطينية المغتصبة.

وأشار إلى أن استمرار أمد المعركة مع العدو لها انعكاس حيوي على تطوير القدرات العسكرية الدفاعية والهجومية وبمديات أطول ودقة أعلى وتأثير أكبر وبتقنية متطورة وحديثة، مؤكدًا استعداد وجاهزية القوات المسلحة مواصلة الإسناد الفاعل والمؤثر لأبناء غزة والفصائل الفلسطينية في الميدان الذين يخوضون معركة المقاومة والكرامة والشرف دفاعًا عن الأمة والمقدسات الإسلامية.

وأكد التقرير أن اليمن تمكن بفضل من الله، ثم بتوجيهات القيادة وبثبات الرجال في الميدان في إفشال العدوان الأمريكي على اليمن وإنهاء هيمنة الأساطيل وحاملات الطائرات على البحار والمحيطات المستمرة منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية وكتابة صفحة جديد في الحرب الحديثة عنوانها: الصواريخ فرط الصوتية وسلاح الجو المسير”.

وبارك مجلس الوزراء، العمليات النوعية والمؤلمة التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ممثلة بالقوة الصاروخية وسلاح الجو المسيرة ضد أهداف حيوية في عمق العدو وفي المقدمة مطار اللد وتوقيف حركة الطيران من وإلى المطار بصورة مستمرة.

وأشاد بمسيرة التطوير المتصاعدة التي تشهدها القوات المسلحة والتي تجّسدت في قدرات الصواريخ اليمنية فرط الصوتية الحديثة والمتطورة وسلاح الجو المسير.

وأكد أنه مهما كان حجم الضغوط سواء ترهيب أو ترغيب أو وساطات، فإن اليمن قيادة وحكومة وشعبًا ماضون في أداء الواجب الديني والأخوي والأخلاقي في نصرة المظلومين المخذولين في غزة حتى إيقاف العدوان الصهيوني مجازره ضد أبناء غزة ورفع الحصار وانسحاب العدو من القطاع.

وشدد على أن إصرار العدو على ممارسة عدوانه الوحشي ضد أبناء غزة سيقابل بمواصلة التصعيد من قبل الشعب اليمني وتكبيده المزيد من الخسائر العسكرية والاقتصادية والسياسية، فضلًا عن تأزيم أوضاعه الداخلية أكثر، فأكثر وتعميق روح الانكسار والهزيمة في أوساط قطعانه الغاصبين.

وحيا مجلس الوزراء، الدور البطولي لأبطال المقاومة في غزة الذين يدافعون عن الأمة والمقدسات الدينية وليس عن غزة فحسب ويعملون ومعهم الأحرار في محور المقاومة على إفشال المخططات الصهاينة في المنطقة برمتها.

وجدد إدانته الشديدة للمجازر وجرائم الحرب المروعة اليومية المرتكبة من قبل المجرم الإسرائيلي بحق أبناء غزة خاصة الأطفال والنساء والشيوخ وعلى هذا النحو الذي يدمي القلوب ويهز الضمير العالمي.

وناقش مجلس الوزراء في اجتماعه، مذكرة نائب رئيس مجلس الوزراء لشؤون الدفاع والأمن الفريق الركن جلال الرويشان، بشأن مراكز التوقيف التي لدى بعض الجهات الحكومية وضرورة أن يكون الضبط والسجن من قبل الجهات الأمنية المخول لها قانونًا ذلك.

ووجه المجلس على ضوء مناقشته للمذكرة بعقد ورشة عمل تضم وزارات الإدارة المحلية والمالية والداخلية والنيابة العامة، لمناقشة للمذكرة من كافة النواحي الإجرائية والقانونية والاستفادة من الدراسة المرفقة وصولًا إلى الخروج برؤية موحدة تكفل تنفيذ ما تضمنته المذكرة، والرفع إلى مجلس الوزراء للمناقشة النهائية واتخاذ ما يراه مناسبًا.

ووافق مجلس الوزراء على مذكرة وزيري المالية عبدالجبار محمد والكهرباء والطاقة والمياه الدكتور علي سيف، بشأن إجراءات معالجة المديونية الحكومية مقابل استهلاك التيار الكهربائي.

تضمنت المذكرة الإجراءات المتخذة من خلال قام اللجنة المكلفة من وزير المالية بالتفاهم مع وزارة الكهرباء والطاقة والمياه ممثلة بالمؤسسة العامة للكهرباء بحصر وجمع وتحليل بيانات المديونيات التي على الجهات الحكومية لصالح المؤسسة العامة للكهرباء منذ العام 2019م حتى تاريخه وكذا المديونيات التي على المؤسسة ولصالح الجهات الحكومية خلال ذات الفترة، إضافة إلى الاجراءات التي توصلت إليها اللجنة للمعالجة بما يُعين المؤسسة على المضي في تنفيذ مشاريعها التطويرية وفي الوقت ذاته إعانتها على الوفاء بالتزاماتها للغير.

كما وافق المجلس على مشروع تعديل قانون هيئة الشرطة رقم (15) لسنة 2000م المقدم من قبل وزير الداخلية اللواء عبدالكريم الحوثي، بالتنسيق مع المكتب القانوني للدولة، ووجه باستكمال الإجراءات اللازمة لعرضه على مجلس النواب للمناقشة تمهيدًا لاستكمال الإجراءات الدستورية لإصدار التعديل.

ويأتي التعديل لتعزيز جهود منتسبي الشرطة في القيام بواجباتهم الأمنية ومكافحة الأنشطة الإجرامية.

ووافق مجلس الوزراء على مذكرة وزير الداخلية، بشأن الرؤية المرفوعة من قبل الإدارة العامة للمرور بشأن تنظيم عمل وتحركات الدراجات النارية، التي أعدت بناءًا على المناشدات المتكررة من المواطنين واستنادًا إلى توصيات مجلس النواب وعلى ضوء التقارير والإحصائيات الصادرة عن إدارة المرور الموضحة لحجم الارتفاع الملحوظ في نسبة الحوادث المرورية التي تكون الدراجات النارية طرفًا فيها أو مسببة لها وما ترتب على ذلك من خسائر فادحة في الأرواح والممتلكات فضلًا عمّا تسببه الدراجات النارية من فوضى مرورية بسبب عدم التزام سائقيها بقواعد وآداب السير.

وتضمنت المذكرة إجراءات وخطوات تنظيمية وتأديبية منها حجز الدراجات المخالفة لفترات متعددة بحسب طبيعة المخالفة المرتكبة مع تشديد العقوبات على مخالفات تجاوز إشارة رجل المرور وعكس خط السير والسير على الأرصفة.

وأكد المجلس على تنفيذ وزارة الداخلية ممثل بالإدارة العامة للمرور حملة توعوية لمدة شهر كامل قبل بدء تنفيذ الحملة الضبطية التي تهدف لحفظ دماء وأرواح وممتلكات الناس، مهيبًا بسائقي الدراجات النارية الالتزام بآداب وقواعد المرور ومراعاة حق الطريق العام.

واستمع مجلس الوزراء إلى إحاطة وزير التربية والتعليم والبحث العلمي حسن الصعدي، عن سير الاختبارات العامة للشهادة العامة “الأساسية والثانوية” للعام الدراسي 1446هـ، وسير عملية الفرز والتصحيح للاختبارات.

وأشاد المجلس بمستوى الإعداد للاختبارات للعام الدراسي 1446هـ وبالجهود المبذولة من قبل الوزارة وطواقمها الرقابية على مستوى أمانة العاصمة والمحافظات والأدوار الحيوية لأمين العاصمة والمحافظين والجهات ذات العلاقة في تهيئة الأجواء الإيجابية التي سادت سير إختبارات الشهادة العامة، مؤكدًا إسناد الحكومة للوزارة في تنفيذ مرحلة الفرز والتصحيح والاختبارات وصولا إلى إعلان نتائج الاختبارات في موعدها المحدد.

واطلع مجلس الوزراء على مذكرة الوزير الصعدي، عن المسابقة السنوية للمشاريع الإبداعية والابتكارية “الموسم السابع”، بما تمثله من أهمية في تشجيع ودعم المبدعين والمبتكرين وإسهامها المباشر في إيجاد بيئة تنافسية تشجع الشركات الناشئة والباحثين والأفراد على تجسيد أفكارهم في الواقع العملي، وأهمية إسناد الجهات ذات العلاقة لاستمرار هذا النشاط وتعزيز عوامل الاستفادة من مخرجاتها في الواقع العملي.

وشكل المجلس على ضوء مناقشته للمذكرة لجنة من وزارتي التربية والتعليم والبحث العلمي والاقتصاد والصناعة والاستثمار وبمشاركة المسؤولين في الهيئة العامة للاستثمار والهيئة العامة للعلوم والبحوث والتكنولوجيا والابتكار لدراسة الاحتياجات ووضع الحلول الكفيلة بانتظام المسابقة والاستفادة من مخرجاتها النوعية من المشاريع الابتكارية، والرفع بالنتائج إلى مجلس الوزراء للاطلاع واعتماد ما يراه مناسبًا.

وتوجه مجلس الوزراء في ختام الاجتماع، بأحر التهاني والتبريكات لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي ورئيس وأعضاء المجلس السياسي الأعلى وكافة أبناء الشعب اليمني والقوات المسلحة والأمن والمرابطين في الثغور بقرب حلول عيد الأضحى المبارك، سائلًا المولى جلّت قدرته أن يُهل هذه المناسبة على اليمن والأمة العربية والإسلامية بالخير واليُمن والبركات، ويُعيدها وقد تحقق النصر والتمكين للشعبين اليمني والفلسطيني وأحرار الأمة على الأعداء من الصهاينة والمتربصين.

مقالات مشابهة

  • استشهاد 5 أسرى فلسطينيين داخل سجون العدو الصهيوني
  • “الأحرار الفلسطينية” : استهداف العدو الصهيوني لمستشفيات غزة جريمة حرب ممنهجة
  • مجلس الوزراء يُبارك التصعيد اليمني العسكري والشعبي ضد العدو الصهيوني
  • تصاعد ملحوظ في عمليات المقاومة الفلسطينية ضد جحافل الاحتلال الصهيوني في غزة
  • الحرب تُطيل عُمر نتنياهو
  • جشي: العدو الإسرائيلي لا يفهم إلا لغة القوة
  • ثلاثة شهداء برصاص العدو الصهيوني غرب رفح
  • استشهاد لبناني في غارة للعدو الصهيوني
  • العدو الصهيوني ينذر سكان خان يونس بإخلاء مناطقهم
  • حيفا تشهد تظاهرة حاشدة تنديداً بجريمة الإبادة الصهيونية في غزة