ثقافة العريش تحتفل بذكرى النصر واسترداد الأرض ورفع العلم
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
نظم فرع ثقافة شمال سيناء ، حفل فنى كبير لفريق المواهب ، وفرقة العريش للموسيقى العربية، ومعرض فن تشكيلى لفنانى شمال سيناء ومعرض كتاب، بمناسبة ذكرى النصر واسترداد الأرض ورفع العلم على مدينة العريش فى ٢٦ مايو ١٩٧٩
بدء الحفل بعرض فنى لفريق المواهب امام قصر ثقافة العريش تدريب كابتن مدحت نجيب، تلى ذلك افتتاح مدير عام الفرع أشرف المشرحانى معرض الفن التشكيلى لفنانى شمال سيناء الاجلاء، الفنان رجب عامر، الفنان جمال فودة، الفنان خليل الكرانى، الفنان عماد حجاب، الفنانه صفاء على، ومعرض رسوم رواد القصر اعداد الفنانة ايناس سمير مدير القصر، ثم تفقد سيادته معرض الكتاب الذى نظمه صفاء حمدى مدير ادارة الدراسات والبحوث بالفرع.
بعد ذلك حفل فنى لفرقة العريش للموسيقى العربية بقيادة الفنان عبدالرحمن الشوربجى بدء الحفل بالسلام الجمهورى ثم فقرات فنية متنوعة منها جماعى، عودة اراضينا - احنا الشعب عاش اللى قال سيناء رجعت كاملة لينا، ثم فقرات فنية متنوعة للفنان صلاح عبدالرؤوف، الفنان عمر مراد، الفنانه هبه الشوادفى، الفنان مراد رشيد.
واختتم الحفل بفقرات متنوعة غناء جماعى، تلى ذلك كلمة شكر من مدير عام الفرع لأعضاء الفرقة والحاضرين من اهالينا بشمال سيناء، وبمناسبة هذه الذكرى العطره، وجه كلمة شكر وتقدير وعرفان الى القيادة السياسية للبلاد وللدكتورة نيفين الكيلانى وزير الثقافة ولقائد سفينه هيئة قصور الثقافة عمرو البسيونى رئيس الهيئة.
وذلك ضمن فعاليات الأنشطة الثقافية والفنية التى تقدم تحت رعاية الدكتوره نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، تنظمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، المنعقدة باقليم القناة وسيناء برئاسة أمل عبدالله من خلال فرع ثقافة شمال سيناء برئاسة أشرف المشرحانى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ثقافة العريش حفل شمال سيناء شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
براءة فنان مصري من تهمة إهانة العلم المصري
خاص
قضت محكمة مصرية اليوم ببراءة الفنان محمد رمضان من التهم المنسوبة إليه بإهانة العلم المصري والإساءة إلى الشعب المصري، في القضية التي أُقيمت ضده مؤخرًا بعد ظهوره في مهرجان كوتشلا في أميركا.
وكان رمضان قد تغيب عن حضور جلسة النطق بالحكم، فيما مثله قانونيًا المحامي أحمد الجندي، الذي قدّم مذكرة دفاع شاملة.
وأكد محامي الفنان أن ما نُسب إلى موكله لا يتعدى كونه “أقوالًا مرسلة وتفسيرات شخصية” خالية من أي دليل مادي أو سند قانوني، مشيرًا إلى أن الاتهامات تعتمد على اجتهادات لا ترقى لمستوى الجريمة.