هيومن رايتس: الغارات الإسرائيلية المتكررة على غزة حولت حياة ذوي الإعاقة لجحيم
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن هيومن رايتس الغارات الإسرائيلية المتكررة على غزة حولت حياة ذوي الإعاقة لجحيم، غزة صفاسلطت منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية، إن الغارات الإسرائيلية خلال الحروب الماضية، حولت حياة المعاقين بغزة إلى جحيم فوق .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هيومن رايتس: الغارات الإسرائيلية المتكررة على غزة حولت حياة ذوي الإعاقة لجحيم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
غزة - صفا
سلطت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية، إن الغارات الإسرائيلية خلال الحروب الماضية، حولت حياة المعاقين بغزة إلى جحيم فوق معاناتهم.
جاء ذلك في تقرير للمنظمة سلط الضوء على معاناة الأشخاص ذوي الإعاقة في غزة بفعل الغارات الجوية لطيران الاحتلال.
وقالت مساعدة أبحاث قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبير المصري: "إن غارات الاحتلال على جنين في الضفة الغربية المحتلة مطلع الشهر الماضي ذكرتها، بالليالي التي عاشتها خلال جولات القصف على غزة، عندما اجتاحها الخوف مع عائلتها بأنهم لن يعيشوا ليروا النور مجددًا".
وأضاف "أن الجراح ما زالت حية، حيث أن الأشخاص ذوي الإعاقة من بين الأكثر تضررًا".
وتابعت "في 13 أيار/مايو أمر ضابط مخابرات للاحتلال، أفراد من عائلة نبهان بإخلاء منازلهم في مخيم جباليا للاجئين خلال ثلاث دقائق، حيث أوت هذه المنازل ما يقارب 40 فردا من العائلة، بينهم خمسة أشخاص من ذوي الإعاقة".
وطلبت نجاح البالغ 50 عاما المساعدة في إجلاء ابنتيها حنين وأريج، اللتين لديهما إعاقات جسدية وذهنية، بحسب هيومن رايتس.
وبينت "أن الجيران حملوا الشابتين بسرعة إلى مكان آمن، قبل أن يتاح لهم الوقت لجلب الكرسي المتحرك الذي تستخدمه حنين، حيث دمرت غارة جوية للاحتلال المبنى المكون من اربعة طوابق تمامًا لاحقًا".
ونقلت المصري عن الفتاة "حنين" أخبرتها أنها ليست بحاجة إلى شيء سوى استعادة منزلها.
وذكرت حنين ذات الـ 19 عاما، "أنها تشعر بالانقطاع عن العالم بدون كرسيها المتحرك، ووصفته بأنه أهم شيء في حياتها، فيما تواجه أريج صعوبة في النوم وسط أزيز الطائرات المسيّرة فوقها، حيث تصرخ باستمرار قائلة "سنموت يا أمي!".
وأكدت "هيومن رايتس" أنه مع دخول حصار غزةعامه الـ17، يجعل الأجهزة المساعدة والرعاية الصحية والكهرباء الضرورية للكثير من الأشخاص ذوي الإعاقة صعبة المنال.
وأضافت أن انقطاع التيار الكهربائي المستمر يهدد حقوق عديد من الأشخاص ذوي الإعاقة الذين يحتاجون إلى الضوء للتواصل بلغة الإشارة، أو المعدات الكهربائية للتنقل، بما يشمل المصاعد والسكوتر الكهربائي.
هيومن راتيس الغارات غزةر ب
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هيومن رايتس: الغارات الإسرائيلية المتكررة على غزة حولت حياة ذوي الإعاقة لجحيم وتم نقلها من صفا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأشخاص ذوی الإعاقة هیومن رایتس
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في قطاع غزة.
أعلنت الأمم المتحدة، أن هناك أكثر من 760 موقع نزوح في غزة تضم نحو 850 ألف شخص معرضون للفيضانات، حسب ما ذكرته قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
تطور جديد في غزةوأوضحت قناة القاهرة الإخبارية أن تطور جديد في غزة، مشيرة إلى وجود مؤشرات على تحديد مكان بقايا آخر محتجز تكشفها أجهزة أمن الاحتلال.
وفي وقت سابق، تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.
ضغط أمريكي.. ورفض قطري
في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.
وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.