متحف كفر الشيخ يدعو محبيه للتصويت على قطعة أثرية نادرة
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
أخبار متعلقة
مياه كفرالشيخ: حملات توعية لترشيد استهلاك مياه الشرب بمصيف بلطيم
عقد لجنة المقابلات الشخصية لمرشحي دورات وزارة التنمية المحلية بسقارة في كفر الشيخ
ندوة حول تأثير التحول الرقمي على المجتمع ضمن برامج «حياة كريمة»
أعلن متحف كفر الشيخ، عبر صفحته الرسمية بموقع فيسبوك عن قطعة شهر أغسطس 2023، وهي عبارة عن الجزء العلوي من تمثال فرعوني لتحتمس الثالث، وهو يعد من أعظم المحاربين في مصر القديمة ويظهر مرتدياً غطاء الرأس المزين بحية الكوبرا، والمادة: الجرانيت الأحمر.
وطالب المتحف محبي ورواد المتحف بالتصويت للقطعة الأثرية باختيارها قطعة الشهر، ومن الجدير بالذكر أن المتحف يعرض شهريا قطعة أثرية من القطع الأثرية النادرة الموجودة به لاختيارها قطعة الشهر.
متحف كفرالشيخالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين متحف كفرالشيخ زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة السوري يمنح مكافأة خيالية لحارسين منعا سرقة متحف
رام الله-دنيا الوطنأشعل وزير الثقافة السوري، محمد ياسين صالح، مواقع التواصل الاجتماعي بعد قراره منح مكافأة مالية استثنائية لعنصري حراسة قاما بحماية أحد المتاحف في دمشق خلال لحظة حرجة من تاريخ البلاد.
ففي مقطع فيديو متداول على وسائل الإعلام المحلية، ظهر الوزير وهو يتحدث خلال تجمع رسمي عن قيام الحارسين بحماية المتحف ليلة الثامن من ديسمبر، في وقت وصفه بـ"ليلة سقوط النظام السابق"، مشيراً إلى أن تصرفهما البطولي حال دون نهب آثار المتحف وسط حالة من الفوضى الأمنية.
ولتكريمهما، أعلن الوزير منحهما مكافأة قدرها 50 مليون ليرة سورية لكل منهما، أي ما يعادل نحو 5000 دولار أميركي، وهو مبلغ يتجاوز بكثير متوسط راتب الموظف السوري العادي، الذي لا يتعدى 30 دولارًا شهريًا، حتى بعد سنوات من الحرب والأزمة الاقتصادية.
وأوضح صالح أن هذه الخطوة جاءت "ردًا على سنوات البخل الرسمي في عهد النظام السابق"، مؤكداً أن الحارسين ساهما في حماية ثروات وطنية لا تُقدّر بثمن، مشيراً إلى أن هذا التكريم هو أقل ما يمكن تقديمه لهما عرفانًا بجميل ما فعلاه.
ولقيت هذه اللفتة استحسانًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر كثيرون أن الخطوة تمثل بادرة أمل في تقدير الجهود الوطنية، في وقت يتطلع فيه السوريون لتحسن اقتصادي مرتقب، خاصة بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الرياض رفع العقوبات المفروضة على دمشق، بدعم من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
في المقابل، أثار القرار أيضًا موجة من النقاشات حول التفاوت الكبير في الرواتب وأوضاع الموظفين، في بلد أنهكته الحرب والتضخم، ويدخل مرحلة جديدة من الترقب والانفتاح الاقتصادي.