شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن “الحياة الفطرية” يطارد الغراب الهندي بـ”جزر فرسان”، المناطق_متابعات بدأ المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، في تنفيذ خطة لمكافحة انتشار الغراب الهندي بمحمية جزر فرسان، ضمن الخطة .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “الحياة الفطرية” يطارد الغراب الهندي بـ”جزر فرسان”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“الحياة الفطرية” يطارد الغراب الهندي بـ”جزر فرسان”

المناطق_متابعات

بدأ المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، في تنفيذ خطة لمكافحة انتشار الغراب الهندي بمحمية جزر فرسان، ضمن الخطة الوطنية لإدارة الأنواع غير الأصيلة الغازية لحماية التنوع الأحيائي والموارد الجينية في المملكة.

واستهدف المركز من خلال الخطة استئصال الغراب الهندي ومنع تكاثره في المحمية، وتقييم أعداده لمعرفة مناطق التكاثر ومناطق المبيت ومناطق التغذية والسلوك وتقدير تعداد الطيور وتوزيعها.

وبيّن أن المرحلة الأولى من خطة المكافحة شملت 35% من الغربان و140 من أعشاشها، مشيراً إلى أن سلبيات انتشار هذا الغراب تتمثل في تسببه بانقطاع الكهرباء وافتراس بيض وفراخ الطيور البحرية ونقل الأمراض ومهاجمة صغار الماشية.

104.148.5.219



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “الحياة الفطرية” يطارد الغراب الهندي بـ”جزر فرسان” وتم نقلها من صحيفة المناطق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحیاة الفطریة

إقرأ أيضاً:

مصير اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتحديات التنفيذ

 

 

 

د. عبدالله الأشعل **

 

حلَّلنا في مقال سابق خطة ترامب للسلام في غزة من الناحية النظرية تحت عنوان خطة ترامب بين المؤامرة والفرصة. وفي هذه المقالة نحلل عقبات تنفيذ الخطة على افتراض أنها وضعت فعلا للسلام المتبادل بين الأطراف المتصارعة في غزة.

ونعتقد أن حماس وافقت على الخطة وهذا ما كنَّا نتمناه على أساس الأولويات الآتية: أولًا: وقف أعمال الإبادة، وثانيًا أن المقاومة تدرك أن ترامب شحن بعض الزعماء العرب والمسلمين وتربص بحماس، ولذلك قلنا في المقال السابق أن ترامب طرح خطته المكونة من 20 نقطة من طرف واحد: أمريكي إسرائيلي لذبح حماس في كلتا الحالتين إن وافقت وإن رفضت، ولذلك صرح ترامب بأنَّ حماس إذا طلبت توضيحات  لبعض نقاط الخطة، فإنه سوف يعتبر هذا الموقف رفضًا من حماس للخطة، وسوف تقوم قيامتها، وفي هذه الحالة تشارك الولايات المتحدة إسرائيل في مسح حماس من الوجود. ونظرًا لأن الخطة في نقاطها المتعددة غامضة غموضًا مقصودًا، فإنه ثبت بالتطبيق أن إسرائيل وأمريكا لن يتخلوا عن إفراغ فلسطين من أهلها وإقامة إسرائيل الكبرى، لكن يبدو أن ترامب لمس خلال المحادثات الأولية مع بعض الزعماء المسلمين والعرب أن حماس ليست أقل حرصًا منه على السلام في فلسطين؛ ذلك لأن ترامب كان يعتقد أنَّ حماس سوف ترفض الخطة الأمريكية لمجرد الرفض بناءً على اعتقادات يعتنقها بشأن حماس، وهي:

أن حماس يهمها حكم غزة، ولا يهمها تدمير غزة ومُعاناة أهلها. أن الحاضنة الشعبية للمقاومة قد دمرتها إسرائيل، وتوقع ترامب أنه إذا رفضت حماس الخطة الأمريكية للسلام- رغم موافقة العالم كله- سوف تواجه بمعارضة شعبية، وفي هذه الحالة يتقدم ترامب باعتباره مُنقذًا لأهل غزة من إسرائيل والمقاومة. أن حافز ترامب الأساسي هو إبقاء إسرائيل آمنة والقضاء على مصادر تهديدها تمهيدًا لإقامة إسرائيل الكبرى. أما الحافز الآخر فهو الحصول على جائزة نوبل للسلام. وتحدث ترامب في هذا الموضوع مؤكدا أنه رجل السلام الذي لم يتحقق في المنطقة منذ 3 آلاف عام، وبالطبع فإن ترامب أدلى بتصريحات تكشف جهله وحماقته؛ فالصراع في فلسطين لا يزيد عمره عن 100 عام، وأنه أكد أنه أنهى 7 حروب، وحقيقة الأمر أنه تعثر في أوكرانيا، وكشف أنه يحاول سحق روسيا عن طريق أوكرانيا.

وفي الشأن الأوكراني، كشف ترامب عن عدم مصداقيته وأنه يعد ولا يحقق وعوده، وهذا هو مصدر الخطر في تنفيذ خطته. وقد أدلى بتصريحات تدعو إلى الشك والريبة، مفادها أنه لا يمكن أن يقدم ضمانات لحماس، والغالب أن ترامب ينتظر إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين حتى يخطب في الكينيست الإسرائيلي، ويكشف أنه نجح في ما فشل فيه نتنياهو، وأنه بعد إطلاق سراح الأسرى والتقاط الصورة مع أهالي الأسرى، فإنه سوف يسمح لإسرائيل باستئناف حرب الإبادة في غزة؛ لسببين: السبب الأول أنه يثق في نتنياهو ثقة مطلقة، وقد أكدت تصريحاته أن نتنياهو "بطل قومي" ولا يجوز محاكمته، وأن استئناف الإبادة في غزة عقيدة إسرائيلية، وفي هذه الحالة يعتقد ترامب أن حماس سوف تصاب بالإحراج أمام شعبها، لكن حماس بموافقتها على الخطة فوتت خطتهما الشريرة؛ إذ كانت تعلم أن الرجلين يفتقران إلى المصداقية، وأن حماس عندما تطلق سراح الأسرى الإسرائيليين، فإنها تدلل على أنها ذات مصداقية.

أما فيما يتعلق بتحديات تنفيذ الخطة، فلا يمكن أن نطالب الوسطاء العرب والمسلمين بتقديم ضمانات التنفيذ، لكن المصالح الأمريكية في المنطقة سوف يصيبها ضرر، ولن ينفع نتنياهو ترامب في محنته المقبلة.

والخلاصة أنه إذا كانت النوايا فاسدة، فإنَّ الخطة أميل إلى المؤامرة، وفي كل الأحوال تنفس سكان غزة الصعداء، وكسبت حماس جانبهم، وأثبتوا أنهم متمسكون بالأرض. أما عزلة إسرائيل، فإنها تزداد يومًا بعد يوم على مستوى العالم، ومن الواضح أنَّ نتنياهو كان يطمح إلى إنهاء عزلة إسرائيل بالموافقة الشكلية على خطة ترامب.

ونتوقع أنه بعد إتمام تسليم الأسرى الإسرائيليين، فإن ترامب ونتنياهو سيكشفان حقيقة المؤامرة على سكان فلسطين، وفي هذه الحالة مطلوب من الحكام المسلمين والعرب أن يتخذوا موقفًا في مواجهة هذه المحنة حتى تطبيق حل الدولتين.

** أستاذ القانون الدولي ومساعد وزير الخارجية المصري سابقًا

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • وزير الري يلتقي نظيره الهندي ضمن فعاليات أسبوع القاهرة للمياه
  • وزير الدولة للشؤون الخارجية الهندي يصل مصر لحضور قمة شرم الشيخ للسلام
  • وزير الري يلتقي نظيرة الهندي ضمن فعاليات أسبوع القاهرة الثامن للمياه
  • «الحياة الفطرية»: إجراءات شاملة لحماية الطيور خلال مواسم الهجرة السنوية
  • هل تتوقف الحرب؟
  • مصير اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتحديات التنفيذ
  • دراسة في كاوست تثبت أن البحر الأحمر جفّ تمامًا قبل أن تغمره مياه المحيط الهندي
  • انعقاد الاجتماع الثاني للجنة التوجيهية المشتركة للمجلس الثقافي الإماراتي–الهندي في أبوظبي
  • الموعد والقنوات الناقلة.. المغرب يطارد المجد العالمي في مواجهة أمريكا بمونديال الشباب
  • بعد غياب 40 عامًا.. العراق يطارد حلم التأهل الثاني إلى كأس العالم