"السكة الحديد" توفر خدمة حمل الحقائب وصناديق أمانات للحقائب بالمحطات
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أعلنت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، عن تشغيل خدمة جديدة لراحة جمهور الركاب.
وجاءت الخدمة كما يلي:
1- خدمة حمل الحقائب من خلال عمالة مدربة وبعد اجتيازهم للاستعلامات الأمنية وارتداء أفرادها لزي موحد كما تم تحديد مصاريف الحصول على الخدمة وذلك تسهيلًا على جمهور الركاب.
2- خدمة حفظ الحقائب والأمتعة للركاب من خلال دولاب مجهز لحفظ الأمانات من خلال موظفين مدربين وذلك مقابل مادي يحدد بالساعة وتقدم هذه الخدمة للمسافرين والقائمين بجولات سياحية حتى لا تسبب لهم الأمتعة والحقائب أي عائق.
3- خدمة الليموزين وتوصيل الحقائب: خدمة توصيل من الباب للباب وذلك للأفراد والحقائب لأماكن خارج الهيئة تسهيلا عليهم عن طريق التواصل مع الأرقام الآتية: 01200009540/01070030057/01070030058، وللاستعلام والشكاوى:01080801018 /0108081019.
وتم تطبيق تلك الخدمات كمرحلة أولى بمحطات: القاهرة، والجيزة، والإسكندرية، وسيدي جابر، والأقصر، وأسوان، وسيتم التوسع في تطبيقها بالمحطات الأخرى.
وتهيب الهيئة، بالركاب بعدم التعامل إلا من خلال الشركة وأفرادها المخول لهم التعامل مع جمهور الركاب وذلك حفاظًا من الهيئة على أمتعة وممتلكات الركاب وسعيًا منها على خدمة وراحة جمهور الركاب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكندرية محطة قطارات الإسكندرية السكة الحديد محطات السكة الحديد جمهور الرکاب من خلال
إقرأ أيضاً:
السكة الحديد تسير الرحلة 37 لقطارات العودة الطوعية للأشقاء السودانيين
أعلنت الهيئة القومية لسكك حديد مصر اليوم الأربعاء، عن تسيير الرحلة رقم (37) من القطارات المخصصة لنقل المواطنين السودانيين ضمن مشروع العودة الطوعية ، والتي تحمل علي متنها (1028) راكبًا إلى محافظة اسوان تمهيدا لانتقالهم إلى دولة السودان الشقيقة ، ليصل إجمالي عدد المستفيدين منذ إنطلاق اولي رحلات المشروع في يوليو الماضي الي (35572) راكبًا سودانياً .
ومن المقرر وصول القطار إلى محطة السد العالي بأسوان في تمام الساعة 23:40 مساءً، على أن يعود القطار نفسه لخدمة جمهور الركاب من محطة أسوان في تمام الساعة 11:30 صباح الغد وفقا لإجراءات التشغيل المقررة .
تقديم كافة التسهيلات
وتؤكد الهيئة حرصها علي تقديم كافة التسهيلات والخدمات اللازمة للأشقاء وتوفير كل ما يلزم لضمان رحلة آمنة وكريمة حتى وصولهم إلى وطنهم وذلك انطلاقاً من عمق الروابط والعلاقات التاريخية والشعبية التي تجمع البلدين الشيقين.