ماذا يحدث لمرضى السكري عند تناول الزنجبيل؟
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
زنجبيل (مواقع)
تحدثت الطبيبة المصرية نهلة عبد الوهاب استشاري البكتريا والمناعة، عن فوائد تناول الزنجبيل خاصة لمرضى السكري.
وذكرت، أن الزنجبيل بصفة عامة مفيد لصحة الجسم، بما في ذلك تحسين صحة الجهاز الهضمي، حيث يساعد تناول كوب منه على تخفيف الغثيان والانتفاخ وفقدان الشهية.
اقرأ أيضاً احذروا.. 5 علامات في فروة الرأس تشير إلى الإصابة بالسرطان 2 يونيو، 2024 الكشف عن 7 طرق للوقاية من أمراض الشرايين والجلطات القاتلة 2 يونيو، 2024كما يحسن من حركة الأمعاء ويمنع الإمساك، ويقلل من ألم المعدة وتشنجات القولون.
ولفتت إلى أن مشروب الزنجبيل يساعد على تنظيم مستويات السكر بالدم، ويحسن من حساسية الجسم للأنسولين، ما يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم، لذا فهو مشروب مهم للغاية لمرضى السكري،
إلى جانب أنه يخفف من ألم العظام والعضلات، وكذلك يحسن من صحة القلب، ويساعد على تنظيم ضغط الدم.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الانسولين السكر السكري مقاومة الانسولين
إقرأ أيضاً:
سريرك قد يتحول إلى مستنقع بكتيري.. ماذا يحدث لك عند عدم غسل الملاءات؟
يقضي الإنسان ما يقرب من ثلث حياته نائمًا، وهو ما يجعل العناية بنظافة الفراش أمرًا لا يقل أهمية عن نظافة الجسم نفسه.
ملاءة سريرك قد تكون بؤرة للجراثيموحذر خبراء من أن تجاهل غسل ملاءات السرير بانتظام يمكن أن يعرّضك لمجموعة من المشكلات الصحية تتراوح بين الحساسية الجلدية ومشاكل الجهاز التنفسي، وفقا لما نشر في موقع News18.
في كل ليلة، يفرز الجسم العرق، ويتخلص من آلاف خلايا الجلد الميتة، التي تتحول بدورها إلى غذاء مثالي لعثّ الغبار والبكتيريا والفطريات. ومع مرور الوقت، تصبح ملاءات السرير بيئة مثالية لتكاثر الميكروبات، بل وتشير الدراسات إلى أن أغطية الوسائد غير المغسولة لأسبوع واحد قد تحتوي على بكتيريا أكثر من مقعد المرحاض.
إذا كنت تعاني من حب الشباب أو الطفح الجلدي أو حكة مجهولة السبب، فقد تكون ملاءاتك هي المتهم الأول.
ويحذر أطباء الجلدية من أن تراكم الأوساخ والدهون على الأقمشة يمكن أن يسد المسام ويُسبب التهابات جلدية.
كما أن عثّ الغبار وحبوب اللقاح التي تعلق في الأغطية قد تُفاقم حالات مثل: الربو وحساسية الأنف، خاصة لدى من يعانون من مشاكل مزمنة في الجيوب الأنفية.
ويجب غسل الملاءات مرة واحدة على الأقل أسبوعيًا بالماء الساخن (درجة حرارة لا تقل عن 60 درجة مئوية)، لضمان القضاء على البكتيريا ومسببات الحساسية.
ويجب استخدام منظفات لطيفة وخالية من العطور، خاصةً لمن لديهم بشرة حساسة.
وعليك أيضا غسل أغطية الوسائد والألحفة وأغطية المراتب بانتظام، وعدم الاكتفاء بالملاءات فقط.
وتغيير المفارش بشكل دوري لا يعزز فقط من جودة النوم، بل يقلل أيضًا من الروائح الكريهة ويمنحك إحساسًا أكبر بالراحة والنظافة.