ماذا يحدث لجسم طفلك عند تناول الموز؟
تاريخ النشر: 11th, October 2025 GMT
تختار العديد من الأمهات الموز كأول طعام يُقدّمونه لأطفالهن عند فطامهم عن الأطعمة الصلبة، قوامه الطري خيارٌ أكيد للأمهات اللواتي يخشين اختناق أطفالهن.
1. غني بالألياف
الموز غني بالألياف، مما يساعدك على الشعور بالشبع لفترة أطول.
2. سهل الهضم
لا تزال البطون الصغيرة تتعود على استخدام جهازها الهضمي، ولهذا السبب فإن الموز مفيد لأنه سهل الهضم.
3. جيد لقلبك
تشير الدراسات إلى أن الأطعمة الغنية بالألياف، مثل الموز، يمكن أن تقلل من خطر إصابة الأشخاص الذين يتناولونها بأمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض القلب التاجية.
4. مليئة بالعناصر الغذائية
الموز غني بالعناصر الغذائية، فهو يحتوي على البوتاسيوم، والكالسيوم، والمغنيسيوم، والحديد، وحمض الفوليك، والنياسين، وفيتامين ب6، والمنجنيز، وغيرها الكثير.
المصدر healthy mummy
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الموز فوائد الموز للأطفال البوتاسيوم الهضم
إقرأ أيضاً:
الزنجبيل يعزز الهضم ويخفف الالتهابات.. فوائد صحية مذهلة تؤكدها الدراسات
كشفت دراسات حديثة عن فوائد صحية متعددة للزنجبيل، مؤكدة أنه من الأعشاب الطبيعية التي تلعب دورًا مهمًا في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتخفيف الالتهابات في الجسم، وأوضح خبراء التغذية أن الزنجبيل يحتوي على مركبات فعالة، أبرزها الجينجيرول، وهي مواد مضادة للأكسدة والالتهابات، تسهم في الوقاية من العديد من المشكلات الصحية.
وأشارت الأبحاث إلى أن تناول الزنجبيل بانتظام يساعد في تحسين عملية الهضم من خلال تحفيز إفراز العصارات الهضمية، مما يقلل من الشعور بالانتفاخ وعسر الهضم، كما أثبتت الدراسات فعاليته في تخفيف الغثيان، خاصة لدى الحوامل أو الأشخاص الذين يعانون من دوار الحركة، إضافة إلى دوره في تهدئة المعدة بعد الوجبات الثقيلة.
وأكد الباحثون أن للزنجبيل تأثيرًا إيجابيًا على الجهاز المناعي، إذ يساهم في تقوية دفاعات الجسم ومقاومة الالتهابات، خاصة خلال فترات تغير الطقس وانتشار نزلات البرد، كما أشارت بعض الدراسات إلى أن الزنجبيل قد يساعد في تقليل آلام المفاصل والعضلات، نظرًا لخصائصه المضادة للالتهاب، ما يجعله خيارًا طبيعيًا داعمًا لمرضى التهاب المفاصل.
ولم تقتصر فوائد الزنجبيل على الهضم والمناعة فقط، بل أظهرت نتائج علمية أن له دورًا محتملًا في تنظيم مستويات السكر في الدم، مما قد يفيد مرضى السكري عند استخدامه باعتدال وتحت إشراف طبي، كما يساعد في تحسين الدورة الدموية، ويُسهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار، وهو ما ينعكس إيجابًا على صحة القلب.
وينصح خبراء التغذية بتناول الزنجبيل بأشكاله المختلفة، سواء طازجًا أو كمشروب دافئ أو مضافًا إلى الأطعمة، مع ضرورة عدم الإفراط في استخدامه لتجنب أي آثار جانبية مثل تهيج المعدة أو الحموضة، وأكدوا أن الكمية المناسبة تتراوح بين 2 إلى 4 جرامات يوميًا لمعظم البالغين.