رسالة مشتركة من مساجد صيدا: لوقف اطلاق النار في "عين الحلوة"
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن رسالة مشتركة من مساجد صيدا لوقف اطلاق النار في عين الحلوة، عمّم مفتي صيدا وأقضيتها الشيخ سليم سوسان على أئمة وخطباء المساجد في المدينة التركيز في خطب الجمعة يوم غد على الوضع في مخيم عين الحلوة والدعوة .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رسالة مشتركة من مساجد صيدا: لوقف اطلاق النار في "عين الحلوة"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عمّم مفتي صيدا وأقضيتها الشيخ سليم سوسان على أئمة وخطباء المساجد في المدينة التركيز في خطب الجمعة ( يوم غد ) على الوضع في مخيم عين الحلوة والدعوة لتثبيت وقف اطلاق النار بشكل دائم ونهائي ولتغليب صوت الضمير والوجدان الفلسطيني الوطني .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رسالة مشتركة من مساجد صيدا: لوقف اطلاق النار في "عين الحلوة" وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لوقف اطلاق النار فی عین الحلوة
إقرأ أيضاً:
بوتين: روسيا مستعدة لتوقيع مذكرة تفاهم لوقف إطلاق النار مع أوكرانيا
موسكو (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عقب اتصال هاتفي استمر أكثر من ساعتين مع نظيره الأميركي دونالد ترامب، أمس، أن بلاده مستعدة لـ«العمل على مذكرة تفاهم مع أوكرانيا تتضمن وقف إطلاق النار»، واصفاً الاتصال بأنه «كان صريحاً، ومفيداً جداً».
وأضاف بوتين أمام الصحافيين: «ترامب أعرب خلال المحادثة عن موقفه بشأن وقف إطلاق النار، وأن روسيا تؤيد الحل السلمي للأزمة الأوكرانية».
وذكر بوتين أنه «أعرب عن امتنانه لترامب لمشاركة الولايات المتحدة في استئناف المحادثات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا»، مشيراً إلى أن «روسيا تؤيد وقف الأعمال العدائية، لكن من الضروري تطوير أكثر المسارات فعالية نحو السلام».
وأعرب الرئيس الروسي، عن استعداد بلاده للعمل على مذكرة تفاهم مع أوكرانيا تتضمن وقف إطلاق النار، مشدداً على حاجة موسكو وكييف لـ«إيجاد حلول وسط ترضي جميع الأطراف».
وعن استئناف المفاوضات مع أوكرانيا، قال الرئيس الروسي: «بشكل عام نحن على طريق صحيح».
من جهته، ذكر مسؤول أميركي ومصدر مطلع على الاتصال لصحيفة «وول ستريت جورنال»، أن ترامب أجرى اتصالاً هاتفياً سريعاً مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قبل الاتصال بالرئيس بوتين، مشيرين إلى أن الرئيس الأميركي سأل نظيره الأوكراني عما يجب أن يناقشه مع الرئيس الروسي.
وأضاف المصدر أن زيلينسكي رد بأن على ترامب أن يضغط على بوتين للموافقة على وقف لإطلاق النار لمدة 30 يوماً، وأن يوافق على عقد اجتماع مستقبلي بينه وبين زيلينسكي يحضره ترامب شخصياً، وأن يؤكد على أن الولايات المتحدة لن تتخذ أي قرارات تخص أوكرانيا بدون موافقة كييف.
ويضغط الرئيس الأميركي منذ أسابيع، من أجل التوصل إلى اتفاق ولو مؤقت لوقف لإطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا، كما هدّد بفرض عقوبات على أي طرف يعرقل هذا المسار.
وأجرى قادة كل من إيطاليا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، مكالمة هاتفية مشتركة مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وأفاد بيان صادر عن رئاسة الوزراء الإيطالية، أمس، أن رئيسة الوزراء جورجينا ميلوني أجرت مكالمة هاتفية مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت متأخر الليلة الماضية.
وأضاف البيان أن الاتصال الهاتفي شارك فيه أيضاً رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، مشيراً إلى أن الاتصال الجماعي جاء لغرض التشاور قبل المكالمة الهاتفية المرتقبة بين ترامب وبوتين.
وأكدت ميلوني، دعم بلادها لجهود الرئيس ترامب بالتعاون مع الشركاء الأوروبيين والغربيين من أجل تحقيق سلام عادل ودائم في أوكرانيا، مشددة على أهمية وضرورة التوصل إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار.
كما أعربت ميلوني عن تقديرها لموقف أوكرانيا المؤيد للحوار، والمشاركة الجدية من موسكو في المفاوضات المؤدية إلى السلام.
في غضون ذلك، أكد الكرملين أمس، أنه يفضل الحل الدبلوماسي لتسوية النزاع في أوكرانيا، مشيراً إلى أن العمل على حلّ النزاع سيكون شاقاً وقد يحتاج لوقت طويل، بحسب ما نقل الإعلام الرسمي عن الناطق باسمه قبل دقائق من بدء مكالمة هاتفية بين الرئيسين الروسي والأميركي.
ونقلت وكالات أنباء روسية عن المتحدث باسم الرئاسة دميتري بيسكوف قوله: «من الأفضل بالطبع تحقيق أهدافنا بالوسائل السياسية والدبلوماسية»، لكنه أضاف أن هناك الكثير من العمل الشاق بانتظارنا وهو قد يحتاج إلى وقت طويل في بعض المجالات، مشيراً إلى أن التسوية تنطوي على عدد كبير من التفاصيل الدقيقة والمعقّدة التي يجب مناقشتها بعناية.