حزب المؤتمر: القمة المصرية اليونانية تشهد فتح عدد من الملفات الحيوية فى المنطقة
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
قال الدكتور السعيد غنيم، النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إن القمة المصرية اليونانية، بين الرئيس عبد الفتاح السيسي، ورئيس وزراء اليونان كرياكوس ميتسوتاكيس، تأتى في إطار أهمية استمرار التنسيق والتشاور إزاء القضايا والملفات ذات الاهتمام المشترك والحرص على مواصلة تعميق العلاقات بين البلدين ودفعها إلى آفاق أوسع.
أخبار متعلقة
نائب: اتجاه الدولة لإنتاج الهيدروجين هدفه تقليل التغيرات المناخية والاعتماد على الطاقة النظيفة
نائب محافظ بورسعيد يترأس اجتماع لجنة متابعة تراخيص البناء رقم ١٩٦ لسنة ٢٠٢٠
وأضاف النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، أنه من المقرر أن تشهد المباحثات الإشادة بمستوى تطور ونمو علاقات التعاون الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات والتطلع إلى استمرار ذلك الزخم على كافة المستويات بما في ذلك تعزيز التعاون والتنسيق في جهود مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية في المنطقة. إضافة الي اهمية استمرار التنسيق والتشاور إزاء القضايا والملفات ذات الاهتمام المشترك والحرص على مواصلة تعميق العلاقات بين البلدين ودفعها إلى آفاق أوسع.
وأشار إلى أن القمة تأتى أيضا فى إطار التعاون الثلاثي بين مصر واليونان وقبرص والعمل على مواصلة دعم وتعميق العلاقات المتميزة بين الدول الثلاث وتفعيل أطر التعاون القائمة بينهم إضافة إلى تعزيز التشاور السياسي بين الدول الثلاث حول كيفية التصدي للتحديات التي تواجه منطقتي الشرق الأوسط والبحر المتوسط خلال الآونة الأخيرة.
وأضاف غنيم، أن القمة تتطرق بمزيد من التفاصيل حول جهود مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية والأزمة الروسية الإوكرانية وأزمات الشرق الأوسط ومستجدات الأزمات القائمة في المنطقة وتداعيات الأزمات الراهنة للاقتصاد والغذاء والطاقة على مستوى العالم وآلية الخروج من هذه الأزمات.
حزب المؤتمرالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين حزب المؤتمر زي النهاردة حزب المؤتمر
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة والرئيس اللبناني يبحثان علاقات التعاون بين البلدين
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، اليوم، اتصالاً هاتفياً من فخامة جوزيف عون رئيس الجمهورية اللبنانية، بحثا خلاله العلاقات الأخوية ومختلف جوانب التعاون والعمل المشترك والحرص على مواصلة تنميتهما بما يحقق مصالح البلدين ويعود بالخير والنماء على شعبيهما الشقيقين.
كما استعرض الجانبان، خلال الاتصال، عدداً من القضايا والملفات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك والتطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، وتبادلا وجهات النظر بشأنها، مؤكدين في هذا السياق أهمية العمل على تعزيز أسباب الاستقرار والأمن والدفع تجاه مسار السلام في المنطقة لمصلحة جميع شعوبها وتنمية دولها وازدهارها.