بن زيمة يكتشف جمال مدينة وهران
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
إستعرض نجم الكرة العالمية، ذو الأصول الجزائرية، كريم بن زيمة، جمال المناظر الطبيعية بمدينة وهران، مستغلا فرصة تواجده بـ”الباهية”، لقضاء عطلته.
ونشر صاحب الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم لسنة 2022، كريم بن زيمة، عبر حسابه الرسمي بمنصة “إكس”، اليوم الثلاثاء، فيديو له من أعالي جبال “سانتا كروز” (جبل “المرجاجو)، وليظهر جمال المناظر الطبيعية بالمنطقة، وأرفق للفيديو عبارة:” الجزائر” وعلم الجزائر.
وللإشارة، حل النجم العالمي كريم بن زيمة، منتصف يوم السبت المنصرم، بأرض الوطن، وقام بزيارة قرية آيت جليل بمدينة بجاية، مسقط رأس والده.
بعدها زار لاعب ريال مدريد السابق، مدينة وهران، وسيقوم خلال الساعات المقبلة بزيارة، مدينة تيارت التي ينحدر منها والدا أمه.
كما سيحضر بعدها بن زيمة، لقاء الخضر وغينيا، المقرر يوم الخميس القادم، بملعب “نيلسون مانديلا” ببراقي، ضمن الجولة الـ 3 من التصفيات المؤهلة إلى مونديال 2026.
للإشارة فإن زيارة نجم ريال مدريد الاسباني السابق، هي الأولى من نوعها لبلد “أجداده”، والتي ستليها أيضا زيارة النجم العالمي الآخر، كيليان مبابي، صاحب الجذور الجزائرية، الذي سيزور بدوره بجاية. التي تنحدر منها والدته فائزة لعماري، لاعبة المنتخب الوطني لكرة اليد في ثمانينيات القرن الماضي.
 ????????وهران pic.twitter.com/kpZJhrBbng
— Karim Benzema (@Benzema) June 4, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن زیمة
إقرأ أيضاً:
كريم كمال: المجمع المقدس بدأ مرحلة جديدة قائمة على التوافق
قال المفكر القبطي كريم كمال إن اختيار نيافة الأنبا يؤانس، أسقف أسيوط، سكرتيرًا للمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، يُعد اختيارًا موفقًا يتناسب مع المرحلة الراهنة، حيث يتمتع نيافته بعلاقة وثيقة مع قداسة البابا تواضروس الثاني، رئيس المجمع، وهو أمر ضروري، إذ ينبغي أن يكون سكرتير المجمع على وفاق مع قداسته.
وفي الوقت نفسه، يحظى نيافته بعلاقات محبة مع الأغلبية العظمى من أعضاء المجمع المقدس، وهو ما سيثمر عن نتائج إيجابية في العمل داخل المجمع من خلال وحدة الصف.
وأضاف كمال، في تصريحات خاصة لـ«بوابة الفجر»، أن نيافة الأنبا يؤانس عمل لسنوات طويلة سكرتيرًا لقديس العصر البابا شنوده الثالث، وتتلمذ على يديه، ولذلك فهو يجمع بين عدد من السمات التي تجعله رجل المرحلة، القادر على لمّ الشمل والعمل بروح المحبة مع الجميع، ليكون المجمع المقدس «على قلب رجل واحد»، وهي أمور مشجعة للغاية.
وعن بعض الأصوات التي هاجمت اختياره، قال كمال: «كان هناك توافق بين أعضاء المجمع المقدس على اختيار نيافته، وهذا حق أصيل لهم، ويجب أن نُصلي إلى الله أن يرشد نيافته في خدمته الجديدة، بدلًا من الهجوم غير المبرر».
واختتم كمال قائلًا: «نثق في المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ونثق أنه يضم أغلبية من الآباء الأمناء الذين لم ولن يفرطوا في أي من عقائد الكنيسة أو طقوسها أو تقاليدها، لذلك لا خوف على الكنيسة أبدًا. وأتمنى أن يكون النقد مبنيًا على مواقف الأشخاص وتصرفاتهم، لا نقدًا مسبقًا قبل أن يُقدّم الشخص أي عمل».