خطأ كتابي عن موعد عقد قران جميلة عوض.. والأب يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
نشر المخرج عادل عوض الجمهور، صباح اليوم، مجموعة صور لابنته جميلة عوض خلال الاحتفال بعقد قرانها على المونتير أحمد حافظ، وعلق عليها قائلا «يوم 4 \4 عقد قران ابنتي جميلة عادل عوض» .
حقيقة عقد قران جميلة عوض منذ شهرينوبمجرد نشر الصور والتعليق، وجه الجمهور أسئلة إلى المخرج عادل عوض خلال التعليقات عن حقيقة عقد قران ابنته منذ شهرين، وإعلانهم المناسبة منذ يومين، وتواصلت «الوطن» مع المخرج عادل عوض الذي أكد أنه لا حقيقة لذلك، وأنه مجرد خطأ في الكتابة، وأنه جرى عقد قران ابنته يوم 3 يونيو الماضي، وسيكون حفل الزفاف يوم الخميس المقبل.
وعن حقيقة إخفاء الخبر قال، «بمجرد أن تم الأمر أعلنا للجميع، ومبسوط لابنتي وزوجها، وكل ردود فعل أصدقائنا وأهلنا، وربنا يتمم ليها على خير».
عقد قران جميلة عوضيذكر أن الفنانة جميلة عوض احتفلت بعقد قرانها بحضور الفنان عمرو يوسف الذي شهد على عقد الزواج، ومن المقرر أن تحتفل بزفافها يوم الخميس المقبل، في أحد الأماكن الأثرية بحضور الأصدقاء والأهل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جميلة عوض عقد قران جميلة عوض عادل عوض جمیلة عوض عقد قران عادل عوض
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني يكشف حقيقة الاشتباكات وسط مدينة غزة
أفاد مصدر أمني في غزة بأن قوة "رادع" نفذت عملية دقيقة وسط مدينة غزة أسفرت عن تحييد عدد من المطلوبين والخارجين عن القانون.
وقال المصدر الأمني في تصريحات له : لن يكون هناك مكان للخارجين عن القانون أو من يهدّد أمن المواطنين.
وأضاف المصدر ذاته : "رادع" ستستمر في متابعة المصادر كافة التي تهدد السلامة العامة وملاحقة كل من يحاول زعزعة الأمن والاستقرار.
وتواترت في الساعات الأخيرة، مساء امس الاثنين، عدة تقارير عبر وسائل التواصل الاجتماعي تفيد بأن سلطات حركة حماس في قطاع غزة نفّذت عمليات إعدام ميدانية بحق فلسطينيين يُتهمون بالتعاون مع إسرائيل أو الانخراط في نشاطات معادية للحكم المحلي للحركة.
ووفق وكالة رويترز، أعلن مسؤول أمني فلسطيني، أن السلطات التابعة لحماس أعدمت ثلاثة رجال عقب محاكمات سريعّة اتُّهموا فيها بـ "التعاون الأمني مع إسرائيل".
وأظهرت مقاطع فيديو متداولة أشخاصًا مكفوفي الأعين وركّعان أمام ساحة عامة، قبل إطلاق النار عليهم بحضور جماهيري، وفق التأكيدات.
أما المصادر المحلية ومصادر معارضة داخل غزة فترى أن هذه الإعدامات جزء من حملة أوسع قامت بها حماس لتثبيت سيطرتها بعد التوصل إلى وقف إطلاق النار، خاصة في المناطق التي شهدت تحديات أمنية أو ظهور مجموعات مستقلة ضد الحكم.
لكن من المهم التأكيد أن التقارير المتاحة لا تزال محدودة، ولا توجد حتى الآن توثيقات مستقلة محايدة تتيح التأكد من تفاصيل مثل عدد الأشخاص الذين أُعدموا، ظروف المحاكمات، الهوية الدقيقة للمتهمين، أو مدى انطباق الضمانات القانونية الدولية في تلك الإجراءات.
وتُشير بعض التحليلات إلى أن هذه الإجراءات تُمارَس غالبًا في غياب رقابة قضائية مستقلة، ما يثير مخاوف من أن تكون هذه الإعدامات انتهاكات للقانون الدولي الإنساني، خصوصًا إذا نُفّذت دون محاكمة عادلة أو ضوابط قانونية.
في المحصلة، تبقى هذه الحوادث موضع جدل وخشية دولية، وتتطلب تحقيقًا مستقلًا موثوقًا للتأكد من مدى صحتها ومدى التزام الفاعلين بالقواعد القانونية الدولية في النزاع المسلح.