#سواليف
كشفت تقارير صحفية فرنسية أن #الاتحاد_الأفريقي لكرة القدم “كاف” قرر #تأجيل #بطولة #كأس #أمم_أفريقيا في #المغرب لتقام في يناير/ كانون الثاني 2026 بدلا من إقامتها في صيف 2025.
وتتعارض بطولة كأس أفريقيا 2025 مع كأس العالم للأندية بنظامها الجديد التي تقام مرة كل 4 أعوام، وتنطلق نسختها الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية بمشاركة 32 فريق شهر يونيو/ حزيران 2025.
ونقلت صحيفة “ليكيب” عن فيرون أومبا، سكرتير عام الاتحاد الأفريقي، قوله إن هناك تعارضا بين البطولة القارية ومواعيد كأس العالم للأندية التي تشهد مشاركة 4 أندية أفريقية وهي الأهلي المصري والوداد المغربي والترجي التونسي وصن داونز الجنوب أفريقي.
مقالات ذات صلةوأضاف سكرتير كاف “بإمكاننا أن نلعب كأس الأمم الأفريقية بعد نهاية كأس العالم للأندية، ولكن خوض بطولتين ثم بدء منافسات موسم جديد بعدها لن يكون في مصلحة اللاعبين”.
ولم يعلن كاف عبر موقعه الرسمي أي قرار بخصوص موعد بطولة كأس أمم أفريقيا 2025 في المغرب حتى كتابة هذه السطور.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاتحاد الأفريقي تأجيل بطولة كأس أمم أفريقيا المغرب
إقرأ أيضاً:
عاجل: السودان: تأجيل اجتماعات جيبوتي للفرقاء السياسيين
من المقرر أن يجتمع الفرقاء السياسيون بدعوة من المنظمات الخمسة (الاتحاد الإفريقي، الإيقاد، الاتحاد الأوروبي، الأمم المتحدة والجامعة العربية) في العاصمة الإفريقية جيبوتي لبحث الحوار السوداني-السوداني..
التغيير: الخرطوم
كشفت مصادر سياسية متطابقة ل”التغيير” عن تأجيل اجتماعات جيبوتي المقرر انعقادها بين يومي 16 و18 ديسمبر الجاري دون تحديد موعد قيامها المقبل.
وعزا مصدر فضل حجب اسمه إلى أن التأجيل جاء بطلب من تحالف السودان التأسيسي “تأسيس”.
ومن المقرر أن يجتمع الفرقاء السياسيون بدعوة من المنظمات الخمسة (الاتحاد الإفريقي، الإيقاد، الاتحاد الأوروبي، الأمم المتحدة والجامعة العربية) في العاصمة الإفريقية جيبوتي لبحث الحوار السوداني-السوداني لوضع إطار للعملية السياسية الموازية لإيقاف الحرب بحسب بيان مجلس وزراء خارجية دول الرباعية.
ووفقا لمصادر في “تحالف تأسيس” تعارض موعد اجتماع جيبوتي مع اجتماعات مهمة خاصة بالتحالف ما دعا للمطالبة بتأجيل الاجتماع.
وكان رئيس حركة جيش تحرير السوداني مني أركو مناوي أعلن مقاطعته للاجتماعات لجهة أنها تشمل تحالف تأسيس متهما القوى الإقليمية والدولية بعزمها على غسل أيادي قوات الدعم السريع من الانتهاكات التي قامت بها.
وبحسب مصدر في التحالف، فإن تأسيس اعترضت على ثمانية بنود في الدعوة أبرزها رفضها لمشاركة الكتلة الديمقراطية والشباب الناهض وبعض الرموز السياسية التي تتبع لفلول النظام البائد.
وكانت القوى السياسية المناهضة للحرب والكتلة الديمقراطية الموالية لسلطة بورتسودان عقدا عدد من الاجتماعات بترتيب من الاتحاد الأفريقي والإيقاد والقاهرة والحكومة السويسرية قربت وجهات النظر بين الطرفين لحد ما.
وقال القيادي بالكتلة الديمقراطية نبيل أديب لـ”التغيير” في تصريحات سابقة أن الفجوة تقلصت بين الفرقاء السياسيين لدرجة معقولة، إلا أنها لا تزال موجودة.
وكشف أديب أن الخلاف بين الطرفين يتركز على رفض الكتلة الديمقراطية لمشاركة “تأسيس” في المشاورات السياسية فيما ترفض صمود مشاركة المؤتمر الوطني وواجهاته، ومن جهة ثانية هناك اختلافات حول أجندة ومكان انعقاد الحوار السوداني-السوداني.
الوسومالكتلة الديمقراطية تحالف تأسيس جيبوتي حرب الجيش والدعم السريع