انخفاض أسعار الأضاحي في مصر قبيل عيد الأضحى 2024
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
في أجواء من الرواج قبيل عيد الأضحى، شهدت أسواق الماشية في مصر انخفاضًا في أسعار الأضاحي اليوم، وفقًا لتصريحات عصام عبدالجليل، عضو شعبة القصابين في الشرقية.
الأسعار الحاليةتراجع سعر كيلو اللحم البقري الكبير السن إلى ما بين 105 و110 جنيهات، بينما يتراوح سعر لحم العجول الصغير السن بين 160 و165 جنيهًا، وفقًا لتصريحات حلمي العزبي، المتخصص في أسعار العجول والبقر.
تقدمت شعبة القصابين بمجموعة من الأسعار الحالية كما يلي:
- لحم البقر الكبير: 155 جنيهًا للكيلو.
- الجاموس الصغير: 165 جنيهًا للكيلو.
- الجاموس الكبير: 155 جنيهًا للكيلو.
- البقري الصغير: 165 جنيهًا للكيلو.
- سعر اللحم البقري الكبير السن: نحو 110 جنيهات.
- سعر اللحم البقري الصغير السن: بين 140 و150 جنيهًا.
- أسعار اللحم البتلو: 250 جنيهًا.
- سعر كيلو لحوم الماشية الذكور: 170 جنيهًا.
- سعر الضأن: 175 جنيهًا.
- الخروف البلدي: بين 160 و220 جنيهًا للكيلو.
- الخروف البرقي: بين 190 و225 جنيهًا للكيلو.
- لحم البقر البرازيلي: بين 280 و350 جنيهًا.
- لحم البقر الهندي المفروم: 250 جنيهًا.
- لحم الكندوز: 230 جنيهًا.
- السجق المستورد: 180 جنيهًا.
توضح الأسعار الحالية للأضاحي واللحوم في مصر تقلبات ملحوظة مع اقتراب عيد الأضحى، ما يعكس حالة الطلب العالية والتحديات التي تواجهها الأسواق في هذا التوقيت من العام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأضحية الاضاحي سعر الأضحية سعر الأضاحي أسعار الأضاحي عيد الاضحى سعر كيلو القايم أسعار الأضاحی جنیه ا للکیلو
إقرأ أيضاً:
انخفاض أسعار الذهب والفضة بعد تثبيت الفيدرالي لسعر الفائدة
صراحة نيوز- شهدت أسعار الذهب هبوطًا قويًا، حيث انخفض سعر عقود الذهب الآجلة بنسبة 1.7% ليصل إلى 3,322.47 دولار للأوقية، كما تراجع سعر ذهب السبائك بنفس النسبة إلى 3,270 دولارًا للأوقية. وعلى الجانب الآخر، هبطت أسعار الفضة بنسبة 3.03% لتصل إلى 37.128 دولارًا للأونصة.
تفاصيل قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي
صوّت مجلس الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء بالإبقاء على سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير، رغم معارضة من الرئيس دونالد ترامب واثنين من كبار أعضاء اللجنة. حيث صوتت اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة بأغلبية 9 مقابل 2 لصالح تثبيت سعر الفائدة في نطاق يتراوح بين 4.25% و4.5%.
وكان المحافظان ميشيل بومان وكريستوفر والار قد دعيا إلى بدء التيسير النقدي، مشيرين إلى أن التضخم تحت السيطرة وأن سوق العمل قد يواجه تراجعًا قريبًا. ويُعد هذا أول اعتراض من هذا النوع منذ أواخر عام 1993.
وجاء في البيان الصادر بعد الاجتماع أن اللجنة لاحظت تباطؤًا في نمو النشاط الاقتصادي خلال النصف الأول من العام، مع بقاء معدل البطالة منخفضًا وظروف سوق العمل قوية، بينما يظل التضخم مرتفعًا إلى حد ما. وأشار البيان أيضًا إلى استمرار ارتفاع مستوى عدم اليقين بشأن الظروف الاقتصادية، مقارنة بتقييم أكثر تفاؤلاً في يونيو.
توقعات المستقبل وخطاب جيروم باول
يُعتقد أن تباطؤ الاقتصاد سيدعم احتمالية خفض أسعار الفائدة في المستقبل، رغم أن اللجنة لم تعلن تأييدًا لذلك بعد. من المقرر أن يلقي رئيس الفيدرالي، جيروم باول، كلمة في الساعة 2:30 مساءً بالتوقيت الشرقي، حيث من المتوقع أن يتحدث عن توجهات اللجنة بشأن خفض الفائدة في اجتماع سبتمبر المقبل.
كانت الأسواق تتوقع عدم تغيير أسعار الفائدة في الاجتماع الحالي، لكنها تتابع عن كثب مستوى الخلاف داخل اللجنة التي تفتقر في هذا الاجتماع إلى حضور العضو المحافظة أدريانا كوجلر. ويتوقع المتداولون أن يخفض الفيدرالي أسعار الفائدة في سبتمبر، رغم أن هذا يتوقف على تطورات البيانات الاقتصادية، خاصة بعد أن أشار مسؤولون في يونيو إلى احتمال حدوث خفضين خلال العام.
الأسواق والمستهلكون بين الترقب والتأثيرات
على الرغم من مواقف بعض الأعضاء المتساهلة، لا تتوقع الأسواق تخفيض أسعار الفائدة قبل سبتمبر، وفقًا لأداة CME FedWatch Tool.
قال كريس زاكاريلي، كبير مسؤولي الاستثمار في Northlight Asset Management: “بيان الفيدرالي لم يحمل جديدًا كثيرًا، لكن جيروم باول لمح خلال مؤتمره الصحفي إلى احتمال خفض سعر الفائدة في سبتمبر، مشيرًا إلى أن معظم مؤشرات التضخم طويلة الأجل تتماشى مع الهدف الرسمي البالغ 2%. كما أكد أن تأثير التعريفات الجمركية على التضخم سيكون قصير الأجل، وليس تعديلًا دائمًا للأسعار”.
ومن جهته، يرى جيفري روتش، كبير الاقتصاديين في LPL Financial، أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ في خفض الفائدة بعد الصيف، وقال: “اللجنة مهدت الطريق لذلك، وإذا تدهورت الظروف الاقتصادية، فمن المرجح أن يتم خفض سعر الفائدة ربع نقطة في سبتمبر”.