الجهاد الإسلامي: الاستهداف المزدوج لقادة المقاومة في الضفة سياسة لن تحقق أهدافها
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الجهاد الإسلامي الاستهداف المزدوج لقادة المقاومة في الضفة سياسة لن تحقق أهدافها، في أغسطس 3, 2023 6يمني برس أكد الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم الخميس3 8 2023م، أن الاعتقالات وسياسة .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجهاد الإسلامي: الاستهداف المزدوج لقادة المقاومة في الضفة سياسة لن تحقق أهدافها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
في أغسطس 3, 2023 6
يمني برس|
أكد الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم الخميس3/8/2023م، أن الاعتقالات وسياسة الاستهداف المزدوج لقادة وكوادر المقاومة بالضفة لن تثنينا عن مواصلة المواجهة والتصدي للعدو.
وقال سلمي خلال تصريح صحفي إن تغييب قادة المقاومة ورموزها في الضفة سياسة لن تحقق أهدافها ، فشباب ورجال المقاومة ماضون في طريقهم رغم كل التحديات والتضحيات”.
وحمل الناطق باسم الجهاد الاحتلال المسؤولية عن حياة الشيخ المجاهد خالد أبو زينه “أبو صالح”، والأخوين اللذين اعتقلا معه من بلدة برقين المهندس سلطان خلوف وهلال خلوف.
واعتقلت قوات الاحتلال فجر اليوم، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خالد أبو زينة من مخيم جنين خلال حملة المداهمات التي نفذها الاحتلال في بلدة برقين جنوب غرب جنين
فيما تواصل أجهزة السلطة حملتها المسعورة ضد أبناء شعبنا ومقاوميه في الضفة الفلسطينية المحتلة، ضمن سياسة التنسيق الأمني المشترك مع الاحتلال الإسرائيلي، واستكمالا لدور الاحتلال ضد شعبنا ومقاومته في الضفة الفلسطينية المحتلة.
6
شارك
34.219.62.65
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجهاد الإسلامي: الاستهداف المزدوج لقادة المقاومة في الضفة سياسة لن تحقق أهدافها وتم نقلها من يمني برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجهاد الإسلامی
إقرأ أيضاً:
الجثة المفقودة.. الاحتلال يتحدث عن أدلة حول مكان غويلي
نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر في المؤسسة الأمنية أن "هناك معلومات ومؤشرات عن المكان المحتمل لجثة الأسير الأخير الجندي ران غويلي" لدى المقاومة في قطاع غزة، الذي أسر وقُتل يوم اندلاع معركة طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وقالت المصادر للقناة 12 العبرية، إنه "جرى في الأيام الأخيرة بدء فحوص ميدانية مرتبطة بخيوط أولية عن مكان جثمان غويلي".
وأضافت المصادر، أن "الفحوص تُجرى في منطقة يُعتقد أنها على ارتباط بحركة الجهاد الإسلامي، التي نفذت عملية أسر الجندي".
وأشارت القناة إلى تقديرات تفيد بأن عناصر حركة الجهاد الذين دفنوا غويلي "لا يزالون على قيد الحياة".
وأوضحت أن "المؤسسة الأمنية ترى أن حركة حماس في حال رغبتها بإعادة الجثة قادرة على التحقيق مع هؤلاء العناصر للحصول على معلومات إضافية حول مكان الدفن".
والاثنين الماضي، انتعت عملية للبحث عن جثة الأسير شرقي حي الزيتون بمدينة غزة دون العثور على الجثة حيث حاول فريق من كتائب الشهيد عز الدين القسام، واللجنة الدولية للصليب الأحمر إيجاد الجثة داخل مناطق سيطرة جيش الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة الشرقية من حي الزيتون دون جدوى، وسط صعوبات كبيرة، إذ كانت تلك العملية هي الخامسة بخصوص جثة "غويلي".
وقد سلّمت المقاومة الفلسطينية 27 جثة للاحتلال ضمن اتفاق وقف إطلاق النار، ولم تتبقَّ إلا جثة واحدة.
من جهتها، قالت والدة الأسير الإسرائيلي إن "جراح إسرائيل لن تلتئم إلا بعد عودته أو إعادة رفاته، والمرحلة التالية من خطة السلام يجب ألا تمضي قدما قبل ذلك" وفق القناة العبرية.
وكانت مصادر إعلامية إسرائيلية قد ذكرت أن حكومة بنيامين نتنياهو، تصر على عدم بحث المرحلة الثانية من خطة ترامب إلا بعد إعادة جثة آخر أسير لدى المقاومة.
والجندي الإسرائيلي غوئيلي مقاتل في لواء النقب التابع لفرقة غزة بجيش الاحتلال، وتقدم صفوف القتال بمعركة "ألوميم"، وبحسب ما أعلنه الاحتلال بشكل رسمي في كانون الثاني/ يناير 2024، فإنه قُتل خلال هجوم 7 أكتوبر، وجرى نقل جثته إلى قطاع غزة.
ينتمي إلى مستوطنة "ميتار"، وكان في إجازة مرضية بعد خلع كفته حينما نفذت حركة حماس هجومها على المستوطنات والمواقع العسكرية المحيطة في قطاع غزة، وكان من المقرر أن يخضع لعملية جراحية في 9 أكتوبر 2023.، لكنه قرر ارتداء زيه العسكري والانضمام للقتال رغم إصابته.