حسام موافي يفجر مفاجأة عن إدمان «الحشيش».. ويحذر من أصدقاء السوء
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن الإدمان مادة تحدث حالات انسحابية قد تؤدي للوفاة، معلقا: في ناس بتشرب الحشيش وتعتقد أنه ليس إدمانا أو حراما، السجائر إدمان فما بالكم بالحشيش.
وقال حسام موافي، خلال تقديمه برنامج رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد، إنه يسأل جميع المرضى الذين يترددون على عيادته، حال تعاطيهم أي مادة مخدرة قبل كتابة العلاج اللازم لهم، مردفًا: «عملت إحصائية آخر سنتين، وشوفت الأشخاص الذين يتعاطون المخدرات كانت بسبب أصدقائهم، خد الصدمة كل اللي بيشربوا مخدرات بتكون بسبب أصحاب السوء».
وتابع حسام موافي: إدمان الحشيش أسهل أنواع الإدمان علاجا، وصاحب هذه الصفة هو بعيد عن ربه، والأسرة عليها دور كبير في متابعة المدمن للمواد المخدرة.
واختتم موافي قائلا: بداية شرب الحشيش من أجل نسيان هموم الحياة، أو من أجل اعتقاد المتعة واللحظات الجميلة والتجربة المختلفة، لكن الإدمان أمر خطير للغاية، وله العديد من الآثار السلبية التي تؤثر على حياة الأشخاص الذين يتعاطون أي مادة تسبب الإدمان.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسام موافي الإدمان الحشيش حسام موافی
إقرأ أيضاً:
تيار التغيير والتحرير يدين بشدة قمع تظاهرات النساء في عدن ويحذر من التداعيات
أصدر تيار التغيير والتحرير اليوم، بياناً شديد اللهجة أدان فيه قمع تظاهرات النساء في مدينة عدن، مؤكداً على أن هذا القمع يمثل خطرا يهدد مكانة المرأة وحقوقها المصونة في الإسلام والعروبة.
وأشار البيان إلى أن على المجلس الانتقالي أن يدرك أن المرأة في وطننا خط أحمر، لا أحد يقبل المساس بها، ومكانتها المصونة في الإسلام والعروبة تُحتم احترام كرامتها، لا انتهاكها والاعتداء عليها في الساحات العامة، وهي تطالب بحقوقها بهمة مرفوعة."
وحذر من أن "ما جرى من قمع بحق النساء يُعد تجاوزاً بالغ الخطورة، من شأنه أن يُدخل البلد في مسار عنيف ومفتوح على المجهول، هي في غنى عنه في ظل الظروف الراهنة."
وأكد تيار التغيير والتحرير على أن الحق في التظاهر السلمي يعتبر حقاً أصيلاً لا يعلو عليه أي اعتبار سياسي أو أمني خاصة في ظل الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعيشها المواطن وانهيار الخدمات.
ولفت إلى أن قمع النساء لا يظهر قوة السلطة، بل يعكس فشلها في إدارة مدينة تواجه أزمات خانقة، وأن السكوت على هذه الانتهاكات يشجع على المزيد من القمع والتنكيل.
وناشد تيار التغيير والتحرير كافة الجهات المعنية بضرورة احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية، ووقف كافة أشكال القمع ضد المتظاهرين السلميين، خاصة النساء، والعمل على معالجة الأزمات الحقيقية التي تواجهها المدينة بدلاً من قمع الأصوات المطالبة بالإصلاح.
معركة هارفارد وضرب غزة بالنووي