283 شهيداً و814 جريحاً ضحايا اليوم الـ 247 للعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
القدس المحتلة-سانا
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب خلال الساعات الـ 24 الماضية 8 مجازر ضد العائلات الفلسطينية في قطاع غزة وصل من ضحاياها إلى المستشفيات 283 شهيداً و814 جريحاً.
وأوضحت الوزارة في بيان لها اليوم أن عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ السابع من تشرين الأول الماضي ارتفع إلى 37084 شهيداً و84494 جريحاً، بينما لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام، وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وبينت الوزارة أن عدد ضحايا المجزرة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في مخيم النصيرات أمس ارتفع إلى 274 شهيداً و698 جريحاً.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
31 شهيدا في قصف العدو الإسرائيلي على مناطق متفرقة من غزة
الثورة نت/..
أكدت مصادر طبية، استشهاد 31 مواطنا فلسطينياً وإصابة آخرين، اليوم الأحد، في سلسلة غارات وقصف مدفعي نفذته قوات العدو الصهيوني على مناطق متفرقة من قطاع غزة، تركزت في رفح وغزة وخان يونس وجباليا. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، بأن عدد الشهداء الذين ارتقوا جراء إطلاق قوات العدو الإسرائيلي الرصاص الحي على مجموعة من المواطنين قرب مركز مساعدات تابع للشركة الأميركية غرب في مدينة رفح جنوبي القطاع، ارتفع إلى 13 شهيدا. وفي خان يونس، أصيب أربعة مواطنين بجروح متفاوتة إثر قصف من طائرة مسيّرة للعدو استهدف مجموعة من المواطنين في مدينة “أصداء” شمالا، فيما تم انتشال جثمان الشهيدة غدير رائد شعبان بركة، من تحت الأنقاض في بلدة بني سهيلا شرق المدينة، عقب قصف استهدف منزلها. واستشهد مواطنان في مدينة غزة، جراء قصف العدو استهدف محيط مجمع الشفاء الطبي غرب المدينة، ما ألحق أضرارًا في محيط المنشآت الصحية. أما في شمالي قطاع غزة، فاستشهد مواطنان في قصف صهيوني استهدف مجموعة من المواطنين في منطقة جباليا البلد، فيما دمّر جيش العدو الإسرائيلي مدرستي “النقب” و”الرافعي” في البلدة ذاتها، مخلّفًا دمارًا واسعًا في البنية التحتية. وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,880 مواطنا فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 126,227 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.