لجين الحقيل: للقاضي السلطة التقديرية لمنح الحضانة وفقًا لمصلحة المحضون .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
الرياض
أوضحت عضو مجلس شؤون الأسرة الدكتورة لجين الحقيل أن نظام الأحوال الشخصية أعطى للقاضي سلطة تقديرية، بموجبها يمنح الحضانة، وفقًا لمصلحة المحضون.
وأشارت الحقيل أنه بنوجب النظام فتكون الحضانة للأم ثم للأب ثم لأم الأم، ثم لأم الأب، مشيرة أن النظام اكتشف أنه لا يمكن تطبيق ذلك الأمر على كل الأسر، حيث أن كل الأسر ليست كبعضها، لذلك تم إعطاء تلك السلطة للقاضي.
تابعت خبيرة الأحوال الأسرية مؤكدة أنه لو اتفق الأبوين على نظام معين للحضانة فهد صحيح، ما لم يعارض أي أنظمة أخرى كنظام حماية الطفل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/s_ZiExAZPFN49H5v.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحضانة نظام الأحوال الشخصية
إقرأ أيضاً:
خدمات يقدمها قطاع الأحوال المدنية بالداخلية .. اعرف التفاصيل
يقوم قطاع الأحوال المدنية بمختلف الخدمات الخاصة بأوجه الحالة المدنية للمواطن المصري (الميلاد والزواج والطلاق والوفاة) وتسجيلها وإصدار الوثائق والمستندات الدالة عليها داخل وخارج البلاد، وكذا تصحيح البيانات المدونة بالسجلات وتغيير الأسماء والجنسية بناء على طلب المواطن وبعد اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. ويقوم قطاع الأحوال المدنية بإصدار الرقم القومي للمواطن منذ لحظة الميلاد وفيما يلي قائمة بالخدمات التي يقدمها قطاع الأحوال المدنية مقسمة طبقا لنوعياتها.
وفي لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة