تنويه مهم من السفارة السعودية للمواطنين المقيمين في مصر
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
دعت السفارة السعودية بالقاهرة المواطنين المقيمين ممن مضى على إقامتهم في مصر أكثر من 6 أشهر، التسجيل لدى الإدارة العامة للجوازات والجنسية لاستخراج بطاقات إقامة لهم.
بيان السفارة السعودية بالقاهرةوجاء نص البيان الذي نشرته السفارة عبر حسابها على موقع "فيسبوك"، اليوم الاثنين، كالتالي: «إشارة إلى الضوابط التنظيمية بشأن الإقامة في جمهورية مصر العربية، تود السفارة التنويه بضرورة تسجيل بيانات المواطنين المقيمين، ممن مضى على إقامتهم في مصر أكثر من 6 أشهر، لدى الإدارة العامة للجوازات والجنسية لاستخراج بطاقات إقامة لهم، وذلك في مدة أقصاها 30 يونيو 2024، كما تود السفارة التأكيد على ضرورة حمل بطاقة الإقامة كإثبات شخصية خلال تحركات المواطن داخل مصر، والتعاون في إبرازها للسلطات المصرية عند الطلب».
جدير بالذكر أن السفارة السعودية بالقاهرة، هي الممثل الرّسمي للحكومة السعودية في مصر، وتوجد في شارع اليمن، الجيزة، أمام مديرية أمن الجيزة.
اقرأ أيضاًبيان رسمي من السفارة السعودية بشأن وفاة المواطن «هتان بن غازي» بالقاهرة
التعاون الإسلامي تدين تعرض السفارة السعودية بالخرطوم للتخريب
السفارة السعودية ترحب بمشاركة الرئيس السيسي في قمة جدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإقامة في مصر السفارة السعودية بالقاهرة سفارة السعودية في القاهرة سفارة السفارة السعودیة فی مصر
إقرأ أيضاً:
خدمات شرطية.. تعرف على الإقامة العادية ومدتها فى مصر
الإقامة العادية مدتها خمس سنوات قابلة للتجديد ويرخص بها للأجانب للمقيمين في مصر بصفة مستمرة لمدة 15 سنة سابقة على 26/5/1952، وأولادهم القصر.
ويمكن للمرخص لهم بالإقامة الخاصة والعادية الحصول على أذن تغيب قبل مغادرتهم إذا كانوا سوف يتغيبون بالخارج أكثر من ستة أشهر ويتم الحصول على الإذن مجاناً من الإدارة العامة أو من بعثاتنا القنصلية بالخارج بعد مغادرتهم وقبل إنقضاء ستة أشهر من تاريخ السفر، ولا تزيد مدة الغياب علي سنتين ألا في حالتي الدراسة وأداء الخدمة العسكرية الإجبارية.
وفي لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة